قراءة الطالب من الخطاب المرسل عن بعض تاريخ الطاغية زياد بري.
الشيخ محمد ناصر الالباني
الطالب : بس حول يقول هنا شيخي حول أن الدولة كانت تنكل ب نقرأ هي أربعة سطور يقول " وكان نظام الطاغية زياد بري يشن حملات اعتقال وتنكيل بين الحين والآخر مستخدما مجموعة من الصوفية والخرافيين الذين " .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : " يعلنون انتماءهم لأهل العلم ويفتون لزياد بري باستئصال الوهابية البدعية كما كان يقومون بمصادرة كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والإمام محمد بن عبد الوهاب وفي منتصف الثمانينات شن نظام الطاغوت حملة اعتقال مكثفة وحكم على تسعة من الدعاة بالإعدام جملة واحدة ولكن لم يفعل هذا الحكم واستمرت الدعوة قوية في شتى أنحاء الصومال رغم كل المحاولات التي عملها النظام لصدها " يعني هذه لفت النظر كيعني شبه أو شيء من التدعيم لقولهم أنه الدعوة سلفية .
طالب آخر : يخرب بيتها بريطانيا شيخي على فلسطين في المنطقة هاي وعلى منطقة الصومال في سنين واحدة 36 والسنين الأولى .
الطالب : أي نعم .
طالب آخر : والأربعينات يعني يخرب بيتهم ما أخبثهم لما تدرجوا جابوا هذا زياد بري الخبيث العامل العمايل هذه .
الطالب : نعم .
طالب آخر : الله أكبر !
الشيخ : كله كله تنظيم كفر ما فيه فرق بين العراق وبين الصومال محاربة الإسلام والمسلمين .
الطالب : كل واحد من طرفه هم متفقين الأخباث هذاك بضبر هناك وهذا ما يتدخلش فيه وهذا يستلم منطقة هون وهذا ما يتدخلش فيه .
طالب آخر : ولا باقي الخطاب شيخي بيتحدث شيخي عن يعني فعلًا كما يقول أبو عبد الله الدور اللي قام فيه زياد بري في وضع الصومال في الحضيض أمور مضحكة بيقول إنه ساب البلاد نهبت الوزارات حتى أصبحوا يغلفوا في أوراق رسمية بضائعهم كذا قال أمور سخافة التعليم أصبح يعني مغلق جامعات المدارس .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر على العملاء هدول .
العوايشة : كأنه فيه إشارة شيخنا ما أدري في بعض المواطن أنهم لما استخدموا العنف ازداد الوضع عليهم سوء أنا قرأت قراءة سريعة ما أدري .
الطالب : أنا ما مرت علي .
العوايشة : إي نعم .
الشيخ : على كل حال يحسن أن نضيف .
الطالب : التنبيه على الدعوة شيخي الآن . سبحان الله !
الشيخ : نعم .
الطالب : الآن تنبيه للدعوة تنبيه على .
الشيخ : أقول يجب إنه الآن نكتب كلمة شو كان آخر كلمة كتبتها ؟
العوايشة : آخر كلمة يعني تعبير شيخنا وإلا ؟
الشيخ : نعم .
العوايشة : هو كانت الفكرة وبشكل عام اقتراح الرأي الثاني الذي ينص على المحافظة على الأسلحة في أماكن حرزة احتياطا للطوارئ ودفعا لمن قد يعتدي عليكم وأنتم في عقر داركم تتفرغوا للدعوة كما ذكرتم وهذا في حدود الإمكان الذي أنتم أعرف به من البعيدين عنكم بلدا على اعتبار قوله - صلى الله عليه وسلم - : الشاهد يرى ما لا يرى الغائب .
الشيخ : طيب ، وبهذه المناسبة نوصيكم بتقوى الله - عز وجل - في كل ما أمرتم به ونهيتم عنه وأن تصبروا وتستمروا في دعوتكم إلى الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح لكي يتحقق فيكم الجهاد الذي يكلفكم في مثل ظروفكم الحرجة أن تحملوا سلاحًا أن تحملوا سلاحًا إلا سلاح الدعوة إلى الحقِّ ومجاهدة النفس حتى تستحقُّوا وعد الله الصادق القائل : وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ، ومن الهداية التي لا تخفى على أهل العلم أن تستعمل الوسيلة الشرعية المناسبة للمقام كما يستفاد ذلك من النصوص الشرعية كمثل قوله - عليه الصلاة والسلام - : مَن رأى منكم منكرًا فليغيِّره بيده إلى آخر الحديث تنقله أنت بحرفه وحيث كان بإمكانكم .
العوايشة : شيخنا ، هَيْ مبيضة جاهزة تمامًا .
الشيخ : كيف ؟
العوايشة : هَيْ مبيضة جاهزة الآن قابلة للإرسال شيخي .
الشيخ : كويس .
العوايشة : فبيظل قضية الحديث أنا ... مَن رأى منكم فليغيِّره بيده ، فَمَن لم يستطع فبلسانه ، فمن لم يستطع فبقلبه ؛ وذلك أضعف الإيمان .
الشيخ : اضعف الإيمان طيب .
الطالب : يعني حتى تكون جاهزة معها .
الشيخ : طيب ، كويس .
الشيخ : الله أكبر !
الطالب : " يعلنون انتماءهم لأهل العلم ويفتون لزياد بري باستئصال الوهابية البدعية كما كان يقومون بمصادرة كتب شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والإمام محمد بن عبد الوهاب وفي منتصف الثمانينات شن نظام الطاغوت حملة اعتقال مكثفة وحكم على تسعة من الدعاة بالإعدام جملة واحدة ولكن لم يفعل هذا الحكم واستمرت الدعوة قوية في شتى أنحاء الصومال رغم كل المحاولات التي عملها النظام لصدها " يعني هذه لفت النظر كيعني شبه أو شيء من التدعيم لقولهم أنه الدعوة سلفية .
طالب آخر : يخرب بيتها بريطانيا شيخي على فلسطين في المنطقة هاي وعلى منطقة الصومال في سنين واحدة 36 والسنين الأولى .
الطالب : أي نعم .
طالب آخر : والأربعينات يعني يخرب بيتهم ما أخبثهم لما تدرجوا جابوا هذا زياد بري الخبيث العامل العمايل هذه .
الطالب : نعم .
طالب آخر : الله أكبر !
الشيخ : كله كله تنظيم كفر ما فيه فرق بين العراق وبين الصومال محاربة الإسلام والمسلمين .
الطالب : كل واحد من طرفه هم متفقين الأخباث هذاك بضبر هناك وهذا ما يتدخلش فيه وهذا يستلم منطقة هون وهذا ما يتدخلش فيه .
طالب آخر : ولا باقي الخطاب شيخي بيتحدث شيخي عن يعني فعلًا كما يقول أبو عبد الله الدور اللي قام فيه زياد بري في وضع الصومال في الحضيض أمور مضحكة بيقول إنه ساب البلاد نهبت الوزارات حتى أصبحوا يغلفوا في أوراق رسمية بضائعهم كذا قال أمور سخافة التعليم أصبح يعني مغلق جامعات المدارس .
الشيخ : الله أكبر الله أكبر على العملاء هدول .
العوايشة : كأنه فيه إشارة شيخنا ما أدري في بعض المواطن أنهم لما استخدموا العنف ازداد الوضع عليهم سوء أنا قرأت قراءة سريعة ما أدري .
الطالب : أنا ما مرت علي .
العوايشة : إي نعم .
الشيخ : على كل حال يحسن أن نضيف .
الطالب : التنبيه على الدعوة شيخي الآن . سبحان الله !
الشيخ : نعم .
الطالب : الآن تنبيه للدعوة تنبيه على .
الشيخ : أقول يجب إنه الآن نكتب كلمة شو كان آخر كلمة كتبتها ؟
العوايشة : آخر كلمة يعني تعبير شيخنا وإلا ؟
الشيخ : نعم .
العوايشة : هو كانت الفكرة وبشكل عام اقتراح الرأي الثاني الذي ينص على المحافظة على الأسلحة في أماكن حرزة احتياطا للطوارئ ودفعا لمن قد يعتدي عليكم وأنتم في عقر داركم تتفرغوا للدعوة كما ذكرتم وهذا في حدود الإمكان الذي أنتم أعرف به من البعيدين عنكم بلدا على اعتبار قوله - صلى الله عليه وسلم - : الشاهد يرى ما لا يرى الغائب .
الشيخ : طيب ، وبهذه المناسبة نوصيكم بتقوى الله - عز وجل - في كل ما أمرتم به ونهيتم عنه وأن تصبروا وتستمروا في دعوتكم إلى الكتاب والسنة على منهج السلف الصالح لكي يتحقق فيكم الجهاد الذي يكلفكم في مثل ظروفكم الحرجة أن تحملوا سلاحًا أن تحملوا سلاحًا إلا سلاح الدعوة إلى الحقِّ ومجاهدة النفس حتى تستحقُّوا وعد الله الصادق القائل : وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا ، ومن الهداية التي لا تخفى على أهل العلم أن تستعمل الوسيلة الشرعية المناسبة للمقام كما يستفاد ذلك من النصوص الشرعية كمثل قوله - عليه الصلاة والسلام - : مَن رأى منكم منكرًا فليغيِّره بيده إلى آخر الحديث تنقله أنت بحرفه وحيث كان بإمكانكم .
العوايشة : شيخنا ، هَيْ مبيضة جاهزة تمامًا .
الشيخ : كيف ؟
العوايشة : هَيْ مبيضة جاهزة الآن قابلة للإرسال شيخي .
الشيخ : كويس .
العوايشة : فبيظل قضية الحديث أنا ... مَن رأى منكم فليغيِّره بيده ، فَمَن لم يستطع فبلسانه ، فمن لم يستطع فبقلبه ؛ وذلك أضعف الإيمان .
الشيخ : اضعف الإيمان طيب .
الطالب : يعني حتى تكون جاهزة معها .
الشيخ : طيب ، كويس .
الفتاوى المشابهة
- الكلام حول رسالة محمد شقرة ماذا ينقمون من الشي... - الالباني
- إملاء الشيخ نصيحته للإخوة الصوماليين في الحل ا... - الالباني
- نصيحة الشيخ للإخوة الصوماليين بالحل الثاني وهو... - الالباني
- كلام حول بعض القضايا المتعلقة بالسلفيين وواقع... - الالباني
- ذكر الخطاب المرسل لصور الهجمة الشرسة من العلما... - الالباني
- مناقشة تفسير قول الله تعالى : (( وما كان لنا... - ابن عثيمين
- قراءة بحث حول تخريج حديث " اللهم بارك لنا في... - ابن عثيمين
- مناقشة في حديث النهي عن بروك البعير - الالباني
- لماذا سمي المعبود من دون الله طاغية ؟ - ابن عثيمين
- كلام الطالب على تأثير القبلية في الصومال ومواف... - الالباني
- قراءة الطالب من الخطاب المرسل عن بعض تاريخ الط... - الالباني