السائل : في تعميم بالصحف على ردك على أسئلة الأستاذ ... ولا أصبح معروف يعني ... .

الشيخ : كيف .

السائل : يعني هلأ ... لما دخل ... متفق عليه يعني ... .

الشيخ : لا هو وعليكم السلام ما في علاقة . لكن هذا .
الطالب : ... .
طالب آخر : الشَّيخ .
طالب آخر : ... .
طالب آخر : الشَّيخ ما شاء الله ما بنامش قبل الاثنا عشر والوحدة .
طالب آخر : ... .
طالب آخر : تشرب قهوة ... .

الشيخ : لا .
الطالب : طيب ... أهلا وسهلا .

الشيخ : هذا أبو شاكر عرف عالمي السبب أنه كتبي ومؤلفاتي منتشرة في العالم ولذلك فهن بتصلوا هاتفيا بشهرة طبيعية ليس لها علاقة بالجرائد والمجلات إطلاقا مع أني أنا ضنين أن أكتب في جريدة أو في مجلة قديش أقاموا الدنيا هنا حول قضية الهجرة ما هجرة ما .
الطالب : ... .

الشيخ : أعوذ بالله شو بدي رد الجماعة هلأ بلا مؤاخذة أنت لأول مرة بتلتقي معي وشايف الأسئلة وشايف الأجوبة أحدهم لأنه حاقد وحاسد ختم رده مع أنه كله جهل قال ما أظن هالفتوى صدرت من الشَّيخ إلا لأنه وصل إلى أرذل العمر .
الطالب : ... .

الشيخ : شو رأيك بقى .
الطالب : لا هذا ... .

الشيخ : شو رايك أنت .
الطالب : أنت متزن وعقلك حاضر دائمًا .

الشيخ : الحمد لله .
الطالب : ... .

الشيخ : هذا الفضل من الله لكن قصدي هذا الرجل ما بيعرفني .
الطالب : هذا صحيح .

الشيخ : لكن بيعرفني من آثاري فالحقيقة أتذكر بهالمناسبة قول الشاعر العربي القديم : " حسدوا الفتى إذ لم ينالوا سعيه *** فالكل أعداء له وخصوم كضرائر الحسناء قلن لوجهها *** حسدا وبغيا إنه لدميم " وهي حسناء هههه سبحان الله فالمشكلة الغيرة والحسد والعياذ بالله ولذلك وجدت حالي أنه بدي أرد على الجماعة برد عليهم لو أرادوا الحق والعلم أما وكل سطر من سطورهم ينفث الحقد والسم والضغينة والبغيضة والعياذ بالله .
الطالب : يعني أنت حتى ... .

الشيخ : هذا هو .
الطالب : ... .

الشيخ : الله أكبر .
الطالب : ... الجميع ما في ... الألباني صار في إسبانيا ... في ... يعني ... .