السائل : هل ممكن شرعا أنه واحدا من الإنس يعالجه جماعة من الجن بيعملولوا له عملية جراحية؟

الشيخ : عندنا ولا عندكم؟

السائل : خليك حلو معنا ممكن شرعا بتقول.

الشيخ : إذا في شرع عندنا وفي شرع عندكم.

السائل : شرعنا شرعكم واحد يا زلمة إش هذا.

الشيخ : إي المهندس أعجبه الجواب

الشيخ والحضور يضحكون

السائل : الشرع شرع الكتاب والسنة اللي بنسأل عنه بعدين شرعنا ..

الشيخ : بدك بالظاهر ولا بالباطن؟

الشيخ والحضور يضحكون

السائل : بحب التفصيل في الموضوع هذا. هلا الأستاذ المعلومات وافية عن الموضوع، ما هو عارف وين الإشكال أستاذي الإشكال أنه هذا الرجل ما عهدنا عليه كذبا هو يعني مشكلة أن الواحد بصدقه وما بيعتقد أنه بيكذب بس أنا بقول يمكن يخطئ ممكن يهم ممكن يلبس عليه ممكن ممكن فيه مئة ممكن لكن الكلام هذا بقول لك أبدا رحت أنا صورت طلع معاي مضبوط ما فيش ..

الشيخ : بعد ما حكى هذا الكلام بأيام شافوه بعض الإخوان خير قال والله في معي شوي هيك في بطني كذا لكن الظاهر الإخوان هذول ما كان عندهم هذا المذهب هذا حتى يقولوا أنت أخذوك الجن وعالجوك في مستشفياتهم وهن عندهم رقي في الوسائل والأدات أكثر من الإنس كيف الآن عم تشكي هذا رجل أنا بقول أحد شيئين إما أنه رفع عنه القلم

السائل : لا حول ولا قوة إلا بالله

الشيخ : أو أنه دجال وأحلاهما مر.

السائل : يعني يكذب معقول.

الشيخ : ولذلك أنا بقول لإخواننا هذا الرجل خسرتموه ولذلك ادعوا له إن كان ضالا أن يهديه الله وإن كان دجالا أن ينتقم منه.

السائل : ليش أستاذ ما يهديه بردو في الثانية.

الشيخ : لا ليش دعا الرسول على الذين قتلوا أهل القراء السبعين يعني يصعب عليك أنه يكون فيه واحد يقتدي في آخر الزمان بنوح عليه السلام و بشيء مما قال رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا إنك إن تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا إلا فاجرا كفارا ألا تدري أنه هذا الرجل أفسد بعض الشبيبة وهذا إذا ضمنا ألا يكون أفسد بعض الكهول تدري ما أقول.

السائل : شيخنا لا يكون هدول بعض الإخوان اللي كانوا يروحوا عليه زي فضيلة الشيخ هم سبب في وصوله بهذا الحال.

الشيخ : والله قد يكونوا مسؤولين لأنه هو يذكر أنه كنا مرة جايين من الغور - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تفضل-.

السائل : مش عارف السبات اللي أنتم فيه كذا صح فينا نحن مغفلين ونايمين على وذانا وضالين هو يقول أنتم تنصحوه نحن بنصحه والله طيب تفضل.

الشيخ : المهم يعني كنا نحن راجعين من الغور بالسيارة كان من حظي راكب معي الأستاذ علي معي فذكر بعض المسائل قلت له هذه من آراء إمامك الإمام أحمد

الشيخ والحضور يضحكون
بس ما كان وحده يومئذ لما كان يتردد على الشيخ أحمد ترى كان المهندس معه هاه

السائل : المهندس هذا صاحب السيارة ..

الشيخ : بس ما أدري بأى من المرة الثاني المهندس إله ولا علي إله

السائل : اسمح لي أستاذ أنا أعتقد أنه هذا الرجل يعني أحمد عظيم بعتقد أنا يعني لأنه الرجل ... عنده هيك.

الشيخ : عفوا تعتقد ماذا ما حكيت لنا ؟

السائل : ما عنده كذب عنده صفاء هيك بعتقد أنه يعني على باب الله هيك.

الشيخ : على باب الله يعني مثل ما قلنا " إذا أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب "

السائل : يعني الزلمة هيك على البركة

الشيخ : ما فهمنا بس وحدة من الثنتين إما " أخذ ما أوهب أسقط ما أوجب " أو الأخرى فيه عندك حل وسط؟

السائل : لا ما في حل وسط بس باعتقادي أستاذ أن اللي صاير معك أنه ردة فعل.

الشيخ : ردة فعل ماذا الله يهديك؟

السائل : آمين يا الله ردة فعل يمكن اللي ذكرها أخونا يكون فيه منها سبب أن بعض اللي كان يروح عنده أثر عليه.

الشيخ : يعني مثل علي.

السائل : يعني ناس ثانيين يعني باعتقادي صار يقرأ كثير بالأخير وتخربط مخه تخربط بشكل غريب.

الشيخ : على كل حال ادعوا له.

السائل : أستاذ أبو عبد الرحمن كان يقول كلمة كنت أحب أسمعها منه وهذا لعهد قريب البارح فقط كان يقول إنه أنا مسلم ما بدي أتسمى بغير هذا الاسم وأنا أخ لكل المسلمين أقول جزاك الله خيرا كلام طيب منك يا ريت تبقى على هذا البارح حاولت أعرف منه الحقيقة.

الشيخ : والله مو طيب. مو طيب

السائل : بغض النظر عن إيش رأينا إحنا

الشيخ : مو طيب لا لا مو طيب مش طيب هذا الكلام.

السائل : يعني طيب حيث أنه امبارح قالي كلمة أسوأ قال أنه أنا صوفي قلت لا يا رجل نحن معلوماتنا عنك أنك كنت تقول بأن أنا مسلم فنحن ما كنا نخالفك على هذا القول أنت حر فيما أم الآن صوفي قال والله أنا صوفي قلت له السلفيين قال أعوذ بالله قلت له إيش يا رجل هو ساكن فيك، فهو الرجل يعني مسكين صاير عنده صرعة في عقله يعني.

سائل آخر : هذا الرجل أقول الله يثبت الجميع على فهم السلف.

الشيخ : الحمد لله " من رأى العبرة بغيره فليعتبر " .