ما الفرق بين قرب الله - تعالى - ومعيَّته - تعالى - ؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : ما قال معاني بالذات ، وفرَّق ما بين المعيَّة والقرب في شرح حديث الوجود .
الشيخ : شو قال ؟
السائل : فرَّق ما بين المعية والقرب ، وقال : المعيَّة بالصفات والقرب بنفسه ؛ يعني لن أذكر يدعه يبدو نحن نقول العبارة ... بتعرف في بحث آخر فرَّق بين القرب والمعيَّة ؛ قال : بمعنى هو بصفاته ففرَّق بين المعية .
الشيخ : أخي ، المعنى بصورة عامة ولَّا بصورة خاصَّة ؟ أنت عم تقول الآن : القرب .
السائل : من بعد .
الشيخ : آ ، القرب بنفسه .
السائل : بنفسه ... .
الشيخ : هَيْ المعية الذاتية .
السائل : ... في مكان آخر فرَّق ما بين المعية ... .
سائل آخر : بين المعية الخاصة والعامة .
الشيخ : المعية العامة ، فأنت اللي عم ... ابن تيمية حجَّة عليك .
السائل : كيف ؟
الشيخ : يعني تقول أنُّو ابن تيمية فرَّق ؛ قال : قرب نفسي ؛ يعني ذاتي ، القرب هي المعية الخاصة التي يعني يمتاز بها المؤمنين على سائر المخلوقات ، المؤمنون الـ .
سائل آخر : الكُمَّل ؛ يعني اللي الله - سبحانه وتعالى - .
الشيخ : يعني هو من حيث العقيدة ومن حيث العقل ما فيه فرق بين القرب وبين النزول ؛ كله يحتاج إلى إيمان وتسليم .
السائل : أظن ابن المبارك عندما قال له لأحد الـ ، من قضية النزول أنُّو أنكر أن يقول : ينزل ربنا . قال له : طيب ؛ وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا ، هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ . قال له الأمير : هذا يوم القيامة . قال له : الذي يأتي يوم القيامة ما الذي يمنعه أن يأتي الآن ؟
الشيخ : شو قال ؟
السائل : فرَّق ما بين المعية والقرب ، وقال : المعيَّة بالصفات والقرب بنفسه ؛ يعني لن أذكر يدعه يبدو نحن نقول العبارة ... بتعرف في بحث آخر فرَّق بين القرب والمعيَّة ؛ قال : بمعنى هو بصفاته ففرَّق بين المعية .
الشيخ : أخي ، المعنى بصورة عامة ولَّا بصورة خاصَّة ؟ أنت عم تقول الآن : القرب .
السائل : من بعد .
الشيخ : آ ، القرب بنفسه .
السائل : بنفسه ... .
الشيخ : هَيْ المعية الذاتية .
السائل : ... في مكان آخر فرَّق ما بين المعية ... .
سائل آخر : بين المعية الخاصة والعامة .
الشيخ : المعية العامة ، فأنت اللي عم ... ابن تيمية حجَّة عليك .
السائل : كيف ؟
الشيخ : يعني تقول أنُّو ابن تيمية فرَّق ؛ قال : قرب نفسي ؛ يعني ذاتي ، القرب هي المعية الخاصة التي يعني يمتاز بها المؤمنين على سائر المخلوقات ، المؤمنون الـ .
سائل آخر : الكُمَّل ؛ يعني اللي الله - سبحانه وتعالى - .
الشيخ : يعني هو من حيث العقيدة ومن حيث العقل ما فيه فرق بين القرب وبين النزول ؛ كله يحتاج إلى إيمان وتسليم .
السائل : أظن ابن المبارك عندما قال له لأحد الـ ، من قضية النزول أنُّو أنكر أن يقول : ينزل ربنا . قال له : طيب ؛ وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا ، هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ . قال له الأمير : هذا يوم القيامة . قال له : الذي يأتي يوم القيامة ما الذي يمنعه أن يأتي الآن ؟
الفتاوى المشابهة
- معنى المعية والقيام - ابن باز
- سؤال عن المعية ؟ - ابن عثيمين
- معنى المعية وأقسامها ؟ - ابن عثيمين
- معية الله لخلقه حقيقية. - ابن عثيمين
- هل معية الله تعالى ذاتية أم علمية ؟ - الالباني
- ما معنى القرب ؟ - ابن عثيمين
- قضية المعيَّة لله - عز وجل - ؛ هل هي معيَّة ذا... - الالباني
- سؤال : هل المعية حقيقية؟ - ابن عثيمين
- هل معية الله تعالى ذاتية أم أن معيته بعلمه ؟ - الالباني
- معنى معية الله تعالى - الفوزان
- ما الفرق بين قرب الله - تعالى - ومعيَّته - تعا... - الالباني