نريد أمثلة لكيفية معالجة المسائل المختلف فيها بين المذاهب؟
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : أستاذ بالنسبة للدّم على ... المذاهب ففيها ... أنا أعلم ذلك لكن ... .
الشيخ : ... مثال كيف أهل العلم بيعالجوا المسائل الخلافية فنحن أتينا بمثال الدم، المذهب الأول الحنفي بيقول خروج الدم ينقض الوضوء بيقول قياسا على الخارج من السبيلين قياسا على ما يخرج من فرج المرأة في دم الاستحاضة، هذا كل حجة الأحناف التي يقولونها من حيث الاستنباط والقياس .
السائل : ... .
الشيخ : ما خلصت يا أستاذ، لا بس من حيث الاستنباط والقياس لو غيرك قالها، ما انتبهت فأرجو الانتباه، هذا كل حجة الأحناف من حيث القياس والاستنباط لهم أحاديث لا تقوم بها حجة عند أئمة الحديث، الوضوء من كل دم سائل هذا حديث منكر لا صحة له، هنا بقى بيجي الاختصاص، أئمة الحديث بدنا نشوف شو قالوا في هذا الحديث ؟ قالوا هذا حديث لا يحتج به لذلك نجد الفقهاء الأولين اضطروا إلى القياس، لأنه ما في عندهم حديث صحيح في الموضوع، نجي لحجة المذهب المالكي والحنبلي هالي قالوا إذا كان كثيرا تقض وإن كان قليلا لا ينقض، قالوا ذلك .
السائل : عفوا أستاذ ... حديث أبي هريرة أخرجه البيهقي عم يذكر مسائل غير ... بيذكر ... .
الشيخ : القلس ما القلس أي نعم .
السائل : بيذكر خمس مسائل .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم .
السائل : إيه وهذا عند البيهقي هو ضعيف قطعا .
سائل آخر : يعاد الوضوء لسبع .
السائل : يعاد الوضوء لسبع .
الشيخ : نعم .
السائل : يعاد الوضوء لسبع ذكر من جملتها خروج الدم من الفم ... في الصلاة وهاي المسألة .
الشيخ : أي نعم، المالكية والحنابلة بيقولوا بنفس طريقة الأحناف بس مع شيء من التوسع أنه دم الاستحاضة حينما يحكم أنها مستحاضة فكما جاء في الحديث إنما أثج ثجا يعني بيكون كثيرا فهم نفس سلكوا طريق القياس لكن باعتبار أو بنظر آخر والشاهد أنه ما في كمان الجماعة عندهم حديث واضح يمكن يخضع الإنسان رأسه له كما هو الواجب، نجي للإمام الشافعي فيه عنده حديث تجده في سنن أبي داود في سنن الدارقطني في سنن البيهقي في مستدرك الحاكم في كتب السيرة أيضا، هذا الحديث مروي من طريق جابر بن عبد الله الأنصاري قال غزونا غزوة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أصبنا فيها امرأة من المشركين وكانت زوجها غائبا عن البلدة فلما جاء وأخبر الخبر حلف أن لا يدخل القرية حتى يثأر ثأرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم فتتبع آثار القوم حتى وصل به الأثر إلى واد نزل فيه الرسول عليه السلام وأصحابه فاختبأ وراء صخرة يترقب فرصة لينفذ يمينه ولما كان الرسول عليه السلام وصل إلى ذلك الوادي حسب النظام العسكري الإسلامي الأول قال للصحابة من يكلؤنا الليلة ؟ أي يحرسنا فقام رجلان شابان من الأنصار أوسي وخزرجي فقالا نحن يا رسول الله فقال لهما كونا على فم الشعب، طريق الجبل فذهبا ثم اتفقا على أن يتناوبا الحراسة يحرس أحدهما نصف الليل بينما ينام الأخر والعكس بالعكس فنام أحدهما وقام الآخر ليحرس ثم بدا له ألا يضيع وقته ولو في الحراسة بدون عبادة أخرى فقام يصلي وكان الرجل المشرك يترقب وإذا به وإذا به يرى هذا الرجل من الصحابة يقف ينتصب كهدف واضح أمامه فما يكون منه إلا أن يضع حربته في قوسه فيرميه بها فيضعها في ساقه هكذا يقول الراوي، يضعها في ساقه، الوضع بيكون باليد لكن هذا كناية عن دقة الرماية كأنه وضعها بيده فما كان من الرجل المصلي إلا أن انحنى وأخذ بها ورماها أرضا واستمر يصلي والدّماء تنضح منه نضحا فلما رأى المشرك أن هدفه لا يزال منتصبا قائما رماه بالثانية فوضعها فيه فرماها أرضا وهو يصلي وهكذا الثالثة فأصابه وضعها فيه فرماها أرضا حتى صلى ركعتين ثم إما استيقظ صاحبه أو هو أيقظه فلما رأى ما بصاحبه هاله الأمر ويبدو أنه سأله عن الخبر فقال لقد كنت في سورة أقرؤها والذي نفسي بيده لولا أني خشيت أن أضيع ثغرا وضعني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على حراسته لكانت نفسي فيها ! ، يعني أنه هذا الرجل كان يصلي كان يناجي ربه تبارك وتعالى في ذلك الليل الهادي وكان يعني كما يعبر الصوفية في بعض الأحيان كأنه أخذوا الحال يعني، يعني منغمس تماما في الشعور بالخضوع والعبادة لله عز وجل فما أبى بالحربة الأولى والثانية والثالثة ولا همه أنه يكون هلاكه فيها ولكن همه شيء واحد وهو أنه متذكر أن عليه واجبا ألا وهو حراسة معسكر الرسول عليه الصلاة والسلام فلو أنه استمر في الصلاة لاستمر العدو الرامي له ثلاثة مرات بالرمي حتى يكون هلاكه في هذه الصلاة وبذلك يضيّع الوظيفة التي أمّره الرسول عليه السلام عليها وبذلك قد يعرض العسكر المحمدي كله للاستئصال فيكون ذنبه خطيرا جدا فعمل عقد ولم يتجاوب مع عاطفته الدينية وإنما مع عقله المسلم واقتصر على الصلاة على الصلاة على ركعتين ولولا خوفه من إضاعة الوظيفة لكان هلاكه في هذه الصلاة إلى هنا ينتهي الحديث كما هو مروي في المصادر السابقة، فنجد هنا فوائد هامة وهامة وكثيرة جدا لكن الذي يهمنا الآن أنه نعرف مذهب هذا الصحابي في خروج الدم، مع أي مذهب من المذاهب الثلاثة الفقهية ؟ مع مذهب الشافعي طيب، لو أنا واحد مثل حكاية صار له يدرس الحديث ثلاثين سنة رأى هذا الحديث وتشبع فيه وقال هذا معناه أنه الرسول عليه السلام ما علّم الصحابة أنه الدّم الكثير بينقض الوضوء وإلا لكان هذا الصحابي لا يجوز له أن يستمر في صلاته بدليل تصوروا رجل حنفي هو عم يسجد فاتت شوكة بيده، ما بنقول رماها ... فاتت شوكة بيده وطلع الدم، شو بيساوي بصلاته ؟ بطلت صلاته ليش ؟ لأنه مذهبه بيقل له خروج الدم ناقض للوضوء، ما بيهمني أنا الآن مذهبه هالي عاش فيه لكن متى بيهميني؟ سمع هذا الحديث وطنش كأنه ما سمع لكن الله بيقول هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون فهمنا قلنا لك كن حنفيا قبل ما تسمع الحديث هذا وقلنا نحن لنا رأي في التمذهب وقلنا أول ما بدأنا بس أخونا الله يسامحه قطع حديثنا قلنا أنه المذهب يجوز إذا كان طريقا قطع علينا الطريق وما عارف شو هو الطريق مالنا في هذا، المهم فلا معليش مذهبه حنفي أو شافعي في هذه المسألة أو غيره لكن هذا الحنفي قرأ في كتب السّنة إن شاء الله لأنه ما بقى فيه من يقرأ في كتب السنة ! ، قرأ في كتب السنة هذا الحديث فانقدح معه فقه جديد أنه أصحاب الرسول عليه السلام يصابون بجراحات تنضح الدماء منهم كالأنهار ويستمرون في صلاتهم، إيش معنى هذا ؟ معنى هذا أنه الصلاة صحيحة بناء على أنه الوضوء ما فسد بخروج الدم، هذا الذي نحن نريده من الشباب المسلم أنه كما ختمنا تماما الرسالة أنه بلغكم الحديث عن رسول الله على خلاف المذهب، لا تقولوا مذهب، المذهب وسيلة ما هو غاية، الغاية هو رسول الله أن تُفردوه بالاتباع نعم .
السائل : قد يستدل قائل بقوله تعالى ولا تبطلوا أعمالكم
سائل آخر : ... .
السائل : أنه هل الصلاة مثلا ... باطلة .
الشيخ : أي صلاة ؟
السائل : صلاة الصحابي الي استمر بصلاته رغم ... خروج الدم
الشيخ : شو ها السؤال هذا ؟
السائل : قد يقول قد يستدل إنسان يعني نريد الجواب على الشبهة، قد يستدل إنسان بأنه ها الصحابي استدل في صلاته بناء على قوله تعالى ولا تبطلوا أعمالكم بدأ في عمل وأراد أن يتمم هذا العمل ؟
الشيخ : يعني لو ... الصلاة ؟ شو ها السؤال ؟
الشيخ محمد عيد عباسي : بسم الله الرحمان الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، لا بأس أن يكون الكلمة بينما يستريح الأستاذ حول أحد الأسئلة التي وردت هنا وأقرأه لكم يقول السائل .
الشيخ : ... مثال كيف أهل العلم بيعالجوا المسائل الخلافية فنحن أتينا بمثال الدم، المذهب الأول الحنفي بيقول خروج الدم ينقض الوضوء بيقول قياسا على الخارج من السبيلين قياسا على ما يخرج من فرج المرأة في دم الاستحاضة، هذا كل حجة الأحناف التي يقولونها من حيث الاستنباط والقياس .
السائل : ... .
الشيخ : ما خلصت يا أستاذ، لا بس من حيث الاستنباط والقياس لو غيرك قالها، ما انتبهت فأرجو الانتباه، هذا كل حجة الأحناف من حيث القياس والاستنباط لهم أحاديث لا تقوم بها حجة عند أئمة الحديث، الوضوء من كل دم سائل هذا حديث منكر لا صحة له، هنا بقى بيجي الاختصاص، أئمة الحديث بدنا نشوف شو قالوا في هذا الحديث ؟ قالوا هذا حديث لا يحتج به لذلك نجد الفقهاء الأولين اضطروا إلى القياس، لأنه ما في عندهم حديث صحيح في الموضوع، نجي لحجة المذهب المالكي والحنبلي هالي قالوا إذا كان كثيرا تقض وإن كان قليلا لا ينقض، قالوا ذلك .
السائل : عفوا أستاذ ... حديث أبي هريرة أخرجه البيهقي عم يذكر مسائل غير ... بيذكر ... .
الشيخ : القلس ما القلس أي نعم .
السائل : بيذكر خمس مسائل .
الشيخ : نعم .
السائل : ... .
الشيخ : أي نعم .
السائل : إيه وهذا عند البيهقي هو ضعيف قطعا .
سائل آخر : يعاد الوضوء لسبع .
السائل : يعاد الوضوء لسبع .
الشيخ : نعم .
السائل : يعاد الوضوء لسبع ذكر من جملتها خروج الدم من الفم ... في الصلاة وهاي المسألة .
الشيخ : أي نعم، المالكية والحنابلة بيقولوا بنفس طريقة الأحناف بس مع شيء من التوسع أنه دم الاستحاضة حينما يحكم أنها مستحاضة فكما جاء في الحديث إنما أثج ثجا يعني بيكون كثيرا فهم نفس سلكوا طريق القياس لكن باعتبار أو بنظر آخر والشاهد أنه ما في كمان الجماعة عندهم حديث واضح يمكن يخضع الإنسان رأسه له كما هو الواجب، نجي للإمام الشافعي فيه عنده حديث تجده في سنن أبي داود في سنن الدارقطني في سنن البيهقي في مستدرك الحاكم في كتب السيرة أيضا، هذا الحديث مروي من طريق جابر بن عبد الله الأنصاري قال غزونا غزوة مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أصبنا فيها امرأة من المشركين وكانت زوجها غائبا عن البلدة فلما جاء وأخبر الخبر حلف أن لا يدخل القرية حتى يثأر ثأرا من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله وسلم فتتبع آثار القوم حتى وصل به الأثر إلى واد نزل فيه الرسول عليه السلام وأصحابه فاختبأ وراء صخرة يترقب فرصة لينفذ يمينه ولما كان الرسول عليه السلام وصل إلى ذلك الوادي حسب النظام العسكري الإسلامي الأول قال للصحابة من يكلؤنا الليلة ؟ أي يحرسنا فقام رجلان شابان من الأنصار أوسي وخزرجي فقالا نحن يا رسول الله فقال لهما كونا على فم الشعب، طريق الجبل فذهبا ثم اتفقا على أن يتناوبا الحراسة يحرس أحدهما نصف الليل بينما ينام الأخر والعكس بالعكس فنام أحدهما وقام الآخر ليحرس ثم بدا له ألا يضيع وقته ولو في الحراسة بدون عبادة أخرى فقام يصلي وكان الرجل المشرك يترقب وإذا به وإذا به يرى هذا الرجل من الصحابة يقف ينتصب كهدف واضح أمامه فما يكون منه إلا أن يضع حربته في قوسه فيرميه بها فيضعها في ساقه هكذا يقول الراوي، يضعها في ساقه، الوضع بيكون باليد لكن هذا كناية عن دقة الرماية كأنه وضعها بيده فما كان من الرجل المصلي إلا أن انحنى وأخذ بها ورماها أرضا واستمر يصلي والدّماء تنضح منه نضحا فلما رأى المشرك أن هدفه لا يزال منتصبا قائما رماه بالثانية فوضعها فيه فرماها أرضا وهو يصلي وهكذا الثالثة فأصابه وضعها فيه فرماها أرضا حتى صلى ركعتين ثم إما استيقظ صاحبه أو هو أيقظه فلما رأى ما بصاحبه هاله الأمر ويبدو أنه سأله عن الخبر فقال لقد كنت في سورة أقرؤها والذي نفسي بيده لولا أني خشيت أن أضيع ثغرا وضعني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على حراسته لكانت نفسي فيها ! ، يعني أنه هذا الرجل كان يصلي كان يناجي ربه تبارك وتعالى في ذلك الليل الهادي وكان يعني كما يعبر الصوفية في بعض الأحيان كأنه أخذوا الحال يعني، يعني منغمس تماما في الشعور بالخضوع والعبادة لله عز وجل فما أبى بالحربة الأولى والثانية والثالثة ولا همه أنه يكون هلاكه فيها ولكن همه شيء واحد وهو أنه متذكر أن عليه واجبا ألا وهو حراسة معسكر الرسول عليه الصلاة والسلام فلو أنه استمر في الصلاة لاستمر العدو الرامي له ثلاثة مرات بالرمي حتى يكون هلاكه في هذه الصلاة وبذلك يضيّع الوظيفة التي أمّره الرسول عليه السلام عليها وبذلك قد يعرض العسكر المحمدي كله للاستئصال فيكون ذنبه خطيرا جدا فعمل عقد ولم يتجاوب مع عاطفته الدينية وإنما مع عقله المسلم واقتصر على الصلاة على الصلاة على ركعتين ولولا خوفه من إضاعة الوظيفة لكان هلاكه في هذه الصلاة إلى هنا ينتهي الحديث كما هو مروي في المصادر السابقة، فنجد هنا فوائد هامة وهامة وكثيرة جدا لكن الذي يهمنا الآن أنه نعرف مذهب هذا الصحابي في خروج الدم، مع أي مذهب من المذاهب الثلاثة الفقهية ؟ مع مذهب الشافعي طيب، لو أنا واحد مثل حكاية صار له يدرس الحديث ثلاثين سنة رأى هذا الحديث وتشبع فيه وقال هذا معناه أنه الرسول عليه السلام ما علّم الصحابة أنه الدّم الكثير بينقض الوضوء وإلا لكان هذا الصحابي لا يجوز له أن يستمر في صلاته بدليل تصوروا رجل حنفي هو عم يسجد فاتت شوكة بيده، ما بنقول رماها ... فاتت شوكة بيده وطلع الدم، شو بيساوي بصلاته ؟ بطلت صلاته ليش ؟ لأنه مذهبه بيقل له خروج الدم ناقض للوضوء، ما بيهمني أنا الآن مذهبه هالي عاش فيه لكن متى بيهميني؟ سمع هذا الحديث وطنش كأنه ما سمع لكن الله بيقول هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون فهمنا قلنا لك كن حنفيا قبل ما تسمع الحديث هذا وقلنا نحن لنا رأي في التمذهب وقلنا أول ما بدأنا بس أخونا الله يسامحه قطع حديثنا قلنا أنه المذهب يجوز إذا كان طريقا قطع علينا الطريق وما عارف شو هو الطريق مالنا في هذا، المهم فلا معليش مذهبه حنفي أو شافعي في هذه المسألة أو غيره لكن هذا الحنفي قرأ في كتب السّنة إن شاء الله لأنه ما بقى فيه من يقرأ في كتب السنة ! ، قرأ في كتب السنة هذا الحديث فانقدح معه فقه جديد أنه أصحاب الرسول عليه السلام يصابون بجراحات تنضح الدماء منهم كالأنهار ويستمرون في صلاتهم، إيش معنى هذا ؟ معنى هذا أنه الصلاة صحيحة بناء على أنه الوضوء ما فسد بخروج الدم، هذا الذي نحن نريده من الشباب المسلم أنه كما ختمنا تماما الرسالة أنه بلغكم الحديث عن رسول الله على خلاف المذهب، لا تقولوا مذهب، المذهب وسيلة ما هو غاية، الغاية هو رسول الله أن تُفردوه بالاتباع نعم .
السائل : قد يستدل قائل بقوله تعالى ولا تبطلوا أعمالكم
سائل آخر : ... .
السائل : أنه هل الصلاة مثلا ... باطلة .
الشيخ : أي صلاة ؟
السائل : صلاة الصحابي الي استمر بصلاته رغم ... خروج الدم
الشيخ : شو ها السؤال هذا ؟
السائل : قد يقول قد يستدل إنسان يعني نريد الجواب على الشبهة، قد يستدل إنسان بأنه ها الصحابي استدل في صلاته بناء على قوله تعالى ولا تبطلوا أعمالكم بدأ في عمل وأراد أن يتمم هذا العمل ؟
الشيخ : يعني لو ... الصلاة ؟ شو ها السؤال ؟
الشيخ محمد عيد عباسي : بسم الله الرحمان الرحيم إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، لا بأس أن يكون الكلمة بينما يستريح الأستاذ حول أحد الأسئلة التي وردت هنا وأقرأه لكم يقول السائل .
الفتاوى المشابهة
- سؤال عن كيفية مناقشة المخالفين الذين يدَّعون ا... - الالباني
- ذكر بعض المسائل التي تتعلق بالوضوء وكيفيته. - ابن عثيمين
- حكم التنقل بين المذاهب الفقهية - ابن باز
- ما رأيك في التقليد لمذهب من المذاهب أو عالم من... - الالباني
- ما حكم الشك الذي يحصل عند الإنسان في صحة الصلا... - الالباني
- ذكر مثال آخر على السنة التقريرية على مسألة خر... - الالباني
- تمثيل الشيخ على بعض المسائل المختلف فيها مثل (... - الالباني
- يقول في رسالته يقال إن هناك عدة مذاهب في الإ... - ابن عثيمين
- هل يجب علينا كمسلمين اتِّباع مذهب من المذاهب ا... - الالباني
- مثال من معالجة المسائل المُختلف فيها بين المذا... - الالباني
- نريد أمثلة لكيفية معالجة المسائل المختلف فيها... - الالباني