السائل : هناك شيء آخر غير هذا الموضوع تماما فيه رجل من فلسطين وهو صوفي متشيع ينال من معاوية ويزيد وغير ذلك على المنبر دائما .

الشيخ : أين ؟

السائل : في النمسا وكان يحاول أن يستحوذ على عقول البسطاء من المسلمين بأنه تلميذ لك وأنه قرأ القرآن عليك .

الشيخ : عجيب هذا .

السائل : نعم . واسمه عدنان أو ... المهم أننا أحضرنا شريطه لتسمعه

الشيخ : جميل .

السائل : المجلة في النمسا قاومته وكذبته على افترائه لك .

الشيخ : مجلة إيش ؟

السائل : مجلة الكلمة الطيبة .

الشيخ : من يصدرها ؟

السائل : جماعة من المسلمين يحتاجون إلى وضوح أكثر في المنهج . نعم

الشيخ : ماذا فعلوا ؟

السائل : ردوا عليه وكذبوه كيف تدعي هذا والشيخ ناصر لا نعرف أن أحدا يقرأ عليه القرآن فهو في مجال الحديث وغير ذلك وردوا على بعض افتراءاته المهم نحن نريد فقط كلمة من الشيخ ناصر في الاستنكار إذا كان من الممكن فجئت أنا بالشريط وادّعاءه عنك وادعاءه أنه تلميذك ليس في الشريط ، ليس في الشريط .

الشيخ : آه ليس مسجلا !

السائل : لا ليس مسجلا .

الشيخ: إذا ما هو المسجل ؟

السائل : المسجل هو أنه ينال من معاوية ومن يزيد ورجل متهالك في العقيدة .

الشيخ : أنت رأيته ؟

السائل : لا لم أره .

الشيخ : إنما نقل إليك .

السائل : ولكن الشريط موجود حاولت أن أراه وهو يتكلم للأسف في مركز يعني للمسلمين مركزا قويا.

الشيخ : هذا يجب إذن لفت نظر المسؤولين .

السائل : سنذكر ذلك إن شاء الله ، لكن هم يريدون منك يا شيخ لأن ردك على كلامه يبين أمور أخرى أيضا .

الشيخ : لكن ينبغي أن يكون كلامه مسّجلا ؟

السائل : هذه الكلمة لا .

الشيخ : نعم .

السائل : هذه الكلمة هي أنه تلميذك ليست في الشريط !

الشيخ : فإذا على ما نرد ؟

السائل : على الشريط وما فيه .

الشيخ : هذا هو أنا مستعد .

السائل : فالناس يفهمون هذا .

الشيخ : إن شاء الله .

السائل : نعم .