خلاصة الكلام حول الأمور الكونية والشرعية
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : فصار عندنا الآن بالنسبة للحكم الكوني هل نرضى به أو لا ؟ الجواب باعتبار صدوره من الله نرضى به وجوباً لأنه قضاء الله وهو ربنا يفعل ما يشاء بالنسبة للمقضي إيش؟ فيه تفصيل مصائب والناس فيها مراتب أربعة ، أحكام شرعية فإن كان معصية يعني أفعال العبد أفعال عن قصد إن كان معصية حرُم الرضى به إن كان طاعة وجب الرضى به ولهذا قال:
" فلذاك نرضى بالقضاء ونسخط الـ *** ـمقضي حين يكون بالعصيان "
" فالله يرضى بالقضاء ويسخط الـ *** ـمقضي ما الأمران متحدان "
" فلذاك نرضى بالقضاء ونسخط الـ *** ـمقضي حين يكون بالعصيان "
" فالله يرضى بالقضاء ويسخط الـ *** ـمقضي ما الأمران متحدان "
الفتاوى المشابهة
- خلاصة الكلام على الباب السابق - ابن عثيمين
- تتمة الكلام حول مراتب الناس في القضاء - ابن عثيمين
- خلاصة الكلام حول الصفات التي نصف الله تعالى... - ابن عثيمين
- مراجعة فيما سبق في اسم الله الحكيم وما يتعلق... - ابن عثيمين
- خلاصة الكلام حول عدة المطلقة . - ابن عثيمين
- فقضاؤه صفة به قامت وما الـ*** ـمقضي إلا صنعة... - ابن عثيمين
- (الكلام على حكم الله الكوني) لكنما الكوني فه... - ابن عثيمين
- سؤال :هل يجوز الرضى عن القضاء الشرعي؟ - ابن عثيمين
- خلاصة الكلام حول هذا الفصل - ابن عثيمين
- فلذاك نرضى بالقضاء ونسخط الـ***ـمقضي ما الأم... - ابن عثيمين
- خلاصة الكلام حول الأمور الكونية والشرعية - ابن عثيمين