أما التشهد فإنه يتشهد إما بتشهد ابن عباس رضي الله عنهما أو بتشهد ابن مسعود ورجح كثير من العلماء تشهد ابن مسعود لأنه ثابت في الصحيحين بخلاف تشهد ابن عباس والصواب أنه يأتي بهذا مرة وبهذا مرة كما جاءت به السنة هذا ما أردنا أن نتكلم عليه حول موضوع صفة الصلاة.