تتمة صفة الصلاة مع المناقشة حول التشهد والسلام والأذكار بعد الصلاة
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله أرسله الله تعالى بالهدى ودين الحق فبلغ الرسالة وأدى الأمانة ونصح الأمة وجاهد في الله حق جهاده وترك أمته على محجة بيضاء لا يزيغ عنها إلا هالك وعلم أمته كل شيء حتى الخراءة علم أمته كيف يأكل الإنسان وكيف يشرب وكيف ينام وكيف يقوم وكيف يتخلى وكيف يتطهر وكيف يصلي علم أمته كل ما تحتاج إليه فصلوات الله وسلامه عليه وجزاه عن أمته أفضل ما جزى نبيا عن أمته وصلى الله على آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين أما بعد. فقد تكلمنا في الليلة الماضية على بقية صفة الصلاة إلى أن وصلنا إلى ذكر التشهد وما أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالاستعاذة منه وهي أربع. تفضل.
الطالب : يستعيذ من عذاب جهنم وعذاب القبر ويستعيذ من فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال.
الشيخ : نعم أمر النبي صلى الله عليه وسلم الإنسان في التشهد الأخير أن يستعيذ بالله من أربع : من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال. وذلك لعظم هذه الأمور الأربع فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ الإنسان منها في آخر صلاته. هل هذا الأمر على سبيل الوجوب أو على سبيل الاستحباب ؟ تفضل اللي وراك. أنت. اللي جنبك.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب من يعرف ؟ تفضل .
الطالب : على سبيل الاستحباب .
الشيخ : على سبيل الاستحباب. من الذي صرف الأمر عن الوجوب والرسول عليه الصلاة والسلام قال : إذا تشهد أحدكم فليقل
الطالب : ... .
الشيخ : إذن طيب. نعم .
الطالب : اختلف أهل العلم في ذلك على وجهين .
الشيخ : على قولين .
الطالب : على قولين منهم من يقول بالاستحباب ومنهم يقول بالوجوب .
الشيخ : نعم أحسنت استرح. نقول : اختلف العلماء هل هو على الوجوب أو للاستحباب على قولين وجمهور العلماء على أنه للاستحباب والقول بالوجوب قول قوي لأمر النبي صلى الله عليه وسلم به ولأن هذه الأمور عظيمة إذا لم يعصم الإنسان منها كان على خطر. عذاب القبر هل هو دائم أو منقطع ؟ وهل يكون للمؤمنين وللكافرين هذان سؤالان. نعم .
الطالب : قد يكون دائما وقد يكون منقطعا.
الشيخ : مطلقا ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : على كل حال يعني ؟
الطالب : لا منهم من يعذب يعني المشركين مثلا يعذبون في قبورهم عذابا دائما .
الشيخ : نعم .
الطالب : وبعص الفسقة عصاة المؤمنين يعذبون بما شاء الله أن يعذبهم .
الشيخ : بقدر ذنوبهم .
الطالب : بقدر ذنوبهم .
الشيخ : قد يستمر وقد لا يستمر إذن هو شامل للمؤمن والكافر أو لعصاة المؤمنين وللكافرين وهو إما دائم وإما منقطع. ماهو الدليل على أن العصاة من المؤمنين قد يعذبون في قبورهم ؟ نعم تفضل .
الطالب : الرسول صلى الله عليه وسلم مر على قبرين فغرز على فشق جريدة فغرز .
الشيخ : ما أتيت بالشاهد .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : أما الأول فكان لا يستبرئ من البول وأما الآخر كان يمشي بالنميمة .
الشيخ : طيب. ماهو وجه ذلك ؟
الطالب : أنهما يعذبان وما يعذبان في كبير .
الشيخ : طيب استرح وهذان قبران مسلمان لأن الرسول لم يبين أنهما يعذبان إلا في أمر لا يخرج من الملة أحدهما لا يستبرئ من البول والثاني يمشي بالنميمة. طيب الرسول عليه الصلاة والسلام أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين فغرز في كل قبر واحدة فهل يشرع لنا نحن أن نفعل ذلك ؟ نعم .
الطالب : لا .
الشيخ : لا يشرع . لماذا ؟
الطالب : لأن لو فعلنا هذا .
الشيخ : دقيقة .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم. لأن هذا بالنسبة إلينا لا يمكن إذ أن الرسول كشف له عن عذاب القبر ونحن لم يكشف لنا هذا واحد. ثانيا استرح .
الطالب : لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يفعلها على كل قبر.
الشيخ : لأن الرسول صلى الله عليه وسلم ما فعل ذلك في كل قبر ولو كان من الأمور المشروعة لفعله على كل قبر. طيب فيه محذور أيضا .
الطالب : ولأننا إذا فعلناه كأننا نتهم صاحب القبر أنه عاص .
الشيخ : صح ولأن فعلنا هذا إساءة ظن بصاحب القبر وأنه إيش ؟ وأنه يعذب .
الطالب : في بعض الأحيان يكون أبوك يكون والدك .
الشيخ : نعم إساءة ظن بصاحب القبر أنه يعذب وإذا كان صاحب القبر أبا أو أما كان ذلك من العقوق وإن كان قريبا كان ذلك من قطع الرحم. واضح ؟ طيب. من جملة هذه الأمور الأربعة أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر أن نتعوذ من المسيح الدجال. فما هذا المسيح الدجال ومتى يكون ؟ وما فتنته؟ تفضل. نعم
الطالب : المسيح الدجال هذا رجل كذاب.
الشيخ : نعم .
الطالب : أخبرنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه يأتي .
الشيخ : في .
الطالب : آخر الزمان .
الشيخ : نعم .
الطالب : ويفتن الناس وتكون له جنة ويكون له نار ... يـأمر السحاب أن تمطر ويراه جميع المؤمنين بين عينيه كفر بحروف مفرقة .
الشيخ : نعم .
الطالب : ولا يرى هذه الحروف إلا المؤمن القارئ منهم وغير القارئ. أما غير المؤمنين أو الفساق الذين الله عز وجل لم يوفقهم حتى لو كانوا يرونه .
الشيخ : إذن فتنته عظيمة طيب. لو قال قائل : أفلا تدخل في فتنة المحيا ؟ لأن الإنسان يفتنون به في حياتهم نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : طيب إذن لماذا نص عليها ؟
الطالب : لأن مصيبته فتنته أعظم .
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك إذن ذكر الله فتنة الدجال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فتنة الدجال وإن كانت من جملة فتنة المحيا لأن فتنته أعظم. فنص عليها فيكون عطفها على فتنة المحيا من باب عطف الخاص على العام. طيب. ثم ذكرنا أنه يسلم عن يمينه السلام عليكم ورحمة الله وعن يساره كذلك. ثم يقول ما وردت به السنة من الأذكار وذكرنا أن التسبيحات والتحميدات والتكبيرات والتهليلات وردت على أربعة أوجه نعم الذي أخذ لا نعم تفضل .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف يقول ؟ لكن يقول في هذا التسبيح يعني يقول سبحان الله لحالها وحدها .
الطالب : لا .
الشيخ : جميعا سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثا وثلاثين مرة ويقول تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له أو يقول .
الطالب : ... .
الشيخ : هذا واحد الثاني .
الطالب : ... .
الشيخ : أحنا قلنا أربعة أوجه. الوجه الثاني. نعم تفضل استرح .
الطالب : يقول سبحان الله سبحان الله .
الشيخ : قف قف .
الطالب : يقول سبحان الله سبحان الله ثلاثا وثلاثين مرة .
الشيخ : نعم .
الطالب : لا إله إلا الله كذلك .
الشيخ : لا الحمد لله.
الطالب : الحمد لله ثلاثا وثلاثين والله أكبر الله أكبر ثلاثا وثلاثين .
الشيخ : لا أربعا وثلاثين.
الطالب : أربع وثلاثين .
الشيخ : أي نعم بس لا يقول لا إله إلا الله .
الطالب : ... .
الشيخ : لأنها تكون مائة أربع وثلاثون وست وستون هذه مائة طيب. تفضل .
الطالب : تقول سبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا إله إلا الله خمس وعشرين مرة .
الشيخ : أحسنت تقول الجميع .
الطالب : مائة .
الشيخ : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تكون الجميع مائة. تمام كل واحد أخذت اصبر أخذت ما أخذت ؟ طيب .
الطالب : يقول : سبحان الله والحمد لله مرة والله أكبر مرة ويختمها بلا إله إلا الله كل واحد ثلاث وثلاثين ويختمها .
الشيخ : خلاصنا منها نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم أنت .
الطالب : يقول : سبحان الله عشر مرات .
الشيخ : سبحان الله عشر مرات والحمد لله عشر مرات والله أكبر عشر مرات طيب. استرح .
الطالب : يستعيذ من عذاب جهنم وعذاب القبر ويستعيذ من فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال.
الشيخ : نعم أمر النبي صلى الله عليه وسلم الإنسان في التشهد الأخير أن يستعيذ بالله من أربع : من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال. وذلك لعظم هذه الأمور الأربع فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ الإنسان منها في آخر صلاته. هل هذا الأمر على سبيل الوجوب أو على سبيل الاستحباب ؟ تفضل اللي وراك. أنت. اللي جنبك.
الطالب : ... .
الشيخ : طيب من يعرف ؟ تفضل .
الطالب : على سبيل الاستحباب .
الشيخ : على سبيل الاستحباب. من الذي صرف الأمر عن الوجوب والرسول عليه الصلاة والسلام قال : إذا تشهد أحدكم فليقل
الطالب : ... .
الشيخ : إذن طيب. نعم .
الطالب : اختلف أهل العلم في ذلك على وجهين .
الشيخ : على قولين .
الطالب : على قولين منهم من يقول بالاستحباب ومنهم يقول بالوجوب .
الشيخ : نعم أحسنت استرح. نقول : اختلف العلماء هل هو على الوجوب أو للاستحباب على قولين وجمهور العلماء على أنه للاستحباب والقول بالوجوب قول قوي لأمر النبي صلى الله عليه وسلم به ولأن هذه الأمور عظيمة إذا لم يعصم الإنسان منها كان على خطر. عذاب القبر هل هو دائم أو منقطع ؟ وهل يكون للمؤمنين وللكافرين هذان سؤالان. نعم .
الطالب : قد يكون دائما وقد يكون منقطعا.
الشيخ : مطلقا ؟
الطالب : نعم .
الشيخ : على كل حال يعني ؟
الطالب : لا منهم من يعذب يعني المشركين مثلا يعذبون في قبورهم عذابا دائما .
الشيخ : نعم .
الطالب : وبعص الفسقة عصاة المؤمنين يعذبون بما شاء الله أن يعذبهم .
الشيخ : بقدر ذنوبهم .
الطالب : بقدر ذنوبهم .
الشيخ : قد يستمر وقد لا يستمر إذن هو شامل للمؤمن والكافر أو لعصاة المؤمنين وللكافرين وهو إما دائم وإما منقطع. ماهو الدليل على أن العصاة من المؤمنين قد يعذبون في قبورهم ؟ نعم تفضل .
الطالب : الرسول صلى الله عليه وسلم مر على قبرين فغرز على فشق جريدة فغرز .
الشيخ : ما أتيت بالشاهد .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم .
الطالب : أما الأول فكان لا يستبرئ من البول وأما الآخر كان يمشي بالنميمة .
الشيخ : طيب. ماهو وجه ذلك ؟
الطالب : أنهما يعذبان وما يعذبان في كبير .
الشيخ : طيب استرح وهذان قبران مسلمان لأن الرسول لم يبين أنهما يعذبان إلا في أمر لا يخرج من الملة أحدهما لا يستبرئ من البول والثاني يمشي بالنميمة. طيب الرسول عليه الصلاة والسلام أخذ جريدة رطبة فشقها نصفين فغرز في كل قبر واحدة فهل يشرع لنا نحن أن نفعل ذلك ؟ نعم .
الطالب : لا .
الشيخ : لا يشرع . لماذا ؟
الطالب : لأن لو فعلنا هذا .
الشيخ : دقيقة .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم. لأن هذا بالنسبة إلينا لا يمكن إذ أن الرسول كشف له عن عذاب القبر ونحن لم يكشف لنا هذا واحد. ثانيا استرح .
الطالب : لأن الرسول عليه الصلاة والسلام لم يفعلها على كل قبر.
الشيخ : لأن الرسول صلى الله عليه وسلم ما فعل ذلك في كل قبر ولو كان من الأمور المشروعة لفعله على كل قبر. طيب فيه محذور أيضا .
الطالب : ولأننا إذا فعلناه كأننا نتهم صاحب القبر أنه عاص .
الشيخ : صح ولأن فعلنا هذا إساءة ظن بصاحب القبر وأنه إيش ؟ وأنه يعذب .
الطالب : في بعض الأحيان يكون أبوك يكون والدك .
الشيخ : نعم إساءة ظن بصاحب القبر أنه يعذب وإذا كان صاحب القبر أبا أو أما كان ذلك من العقوق وإن كان قريبا كان ذلك من قطع الرحم. واضح ؟ طيب. من جملة هذه الأمور الأربعة أن الرسول صلى الله عليه وسلم أمر أن نتعوذ من المسيح الدجال. فما هذا المسيح الدجال ومتى يكون ؟ وما فتنته؟ تفضل. نعم
الطالب : المسيح الدجال هذا رجل كذاب.
الشيخ : نعم .
الطالب : أخبرنا عنه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه يأتي .
الشيخ : في .
الطالب : آخر الزمان .
الشيخ : نعم .
الطالب : ويفتن الناس وتكون له جنة ويكون له نار ... يـأمر السحاب أن تمطر ويراه جميع المؤمنين بين عينيه كفر بحروف مفرقة .
الشيخ : نعم .
الطالب : ولا يرى هذه الحروف إلا المؤمن القارئ منهم وغير القارئ. أما غير المؤمنين أو الفساق الذين الله عز وجل لم يوفقهم حتى لو كانوا يرونه .
الشيخ : إذن فتنته عظيمة طيب. لو قال قائل : أفلا تدخل في فتنة المحيا ؟ لأن الإنسان يفتنون به في حياتهم نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : طيب إذن لماذا نص عليها ؟
الطالب : لأن مصيبته فتنته أعظم .
الشيخ : أحسنت بارك الله فيك إذن ذكر الله فتنة الدجال ذكر النبي صلى الله عليه وسلم فتنة الدجال وإن كانت من جملة فتنة المحيا لأن فتنته أعظم. فنص عليها فيكون عطفها على فتنة المحيا من باب عطف الخاص على العام. طيب. ثم ذكرنا أنه يسلم عن يمينه السلام عليكم ورحمة الله وعن يساره كذلك. ثم يقول ما وردت به السنة من الأذكار وذكرنا أن التسبيحات والتحميدات والتكبيرات والتهليلات وردت على أربعة أوجه نعم الذي أخذ لا نعم تفضل .
الطالب : ... .
الشيخ : كيف يقول ؟ لكن يقول في هذا التسبيح يعني يقول سبحان الله لحالها وحدها .
الطالب : لا .
الشيخ : جميعا سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثا وثلاثين مرة ويقول تمام المائة لا إله إلا الله وحده لا شريك له أو يقول .
الطالب : ... .
الشيخ : هذا واحد الثاني .
الطالب : ... .
الشيخ : أحنا قلنا أربعة أوجه. الوجه الثاني. نعم تفضل استرح .
الطالب : يقول سبحان الله سبحان الله .
الشيخ : قف قف .
الطالب : يقول سبحان الله سبحان الله ثلاثا وثلاثين مرة .
الشيخ : نعم .
الطالب : لا إله إلا الله كذلك .
الشيخ : لا الحمد لله.
الطالب : الحمد لله ثلاثا وثلاثين والله أكبر الله أكبر ثلاثا وثلاثين .
الشيخ : لا أربعا وثلاثين.
الطالب : أربع وثلاثين .
الشيخ : أي نعم بس لا يقول لا إله إلا الله .
الطالب : ... .
الشيخ : لأنها تكون مائة أربع وثلاثون وست وستون هذه مائة طيب. تفضل .
الطالب : تقول سبحان الله والحمد لله والله أكبر ولا إله إلا الله خمس وعشرين مرة .
الشيخ : أحسنت تقول الجميع .
الطالب : مائة .
الشيخ : سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر تكون الجميع مائة. تمام كل واحد أخذت اصبر أخذت ما أخذت ؟ طيب .
الطالب : يقول : سبحان الله والحمد لله مرة والله أكبر مرة ويختمها بلا إله إلا الله كل واحد ثلاث وثلاثين ويختمها .
الشيخ : خلاصنا منها نعم .
الطالب : ... .
الشيخ : نعم أنت .
الطالب : يقول : سبحان الله عشر مرات .
الشيخ : سبحان الله عشر مرات والحمد لله عشر مرات والله أكبر عشر مرات طيب. استرح .
الفتاوى المشابهة
- تتمة صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم - ابن باز
- مناقشة الشيخ الطلاب حول القدر . - ابن عثيمين
- مناقشة حول صفة اليد . - ابن عثيمين
- تتمة مناقشة ما سبق أخذه في أحكام إعمال ليس. - ابن عثيمين
- تتمة مناقشة مسألة : إذا كان جزء من أجزاء العام... - الالباني
- تتمة المناقشة. - ابن عثيمين
- مناقشة . - ابن عثيمين
- تتمة المناقشة - ابن عثيمين
- مناقشة الشيخ للطلاب حول الصلاة . - ابن عثيمين
- الكلام على السلام والأذكار الواردة بعده - ابن عثيمين
- تتمة صفة الصلاة مع المناقشة حول التشهد والسل... - ابن عثيمين