أنا أسكن في بيت تملكه الشركة وأدفع كل شهر مائة ريال للصيانة وتدفع الشركة مائة وخمسون ريال ولا يمكنني إمتلاك هذا البيت إلا بعد خمسة عشر سنة فما حكم هذا العمل .؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : فضيلة الشيخ : أنا أمتلك منزلاً الآن للشركة، وأدفع شهرياً مائة ريال للصيانة، والشركة تدفع مائة وخمسين ريالاً، علماً أن البيت لا يمكن أمتلكه إلا بعد خمس عشرة سنة، فما رأي فضيلتكم في هذا؟
الشيخ : البيت قبل ذلك على نفقة من؟
السائل : الشركة
الشيخ : ملك للشركة
السائل : نعم
الشيخ : ما عليك منه ، مادام الشركة تقول: يكفيني منك مائة ريال وهي تدفع مائة وخمسين ريالاً والبيت بيتها، فليس عليك شيء
السائل : يعني نستمر في هذا
الشيخ : إي نعم
السائل : بارك الله فيك .
الشيخ : البيت قبل ذلك على نفقة من؟
السائل : الشركة
الشيخ : ملك للشركة
السائل : نعم
الشيخ : ما عليك منه ، مادام الشركة تقول: يكفيني منك مائة ريال وهي تدفع مائة وخمسين ريالاً والبيت بيتها، فليس عليك شيء
السائل : يعني نستمر في هذا
الشيخ : إي نعم
السائل : بارك الله فيك .
الفتاوى المشابهة
- يوجد بجوار الحرم المكي أشخاص عند كبينة الهوا... - ابن عثيمين
- ما حكم إذا أعطيت صاحب البضاعة خمسين ريالا وا... - ابن عثيمين
- أنتم تعلمون يا فضيلة الشيخ أن المتسولين في ا... - ابن عثيمين
- شركة الرجل مع بعض أولاده - اللجنة الدائمة
- شركة بها آلات وأجهزة تتعاقد مع شركة صيانة ، فت... - الالباني
- عندي مائة ألف ريال وكسبت بعد أربعة أشهر من م... - ابن عثيمين
- مكتبة تعلن أنه من يدفع في الشهر خمس مائة ريا... - ابن عثيمين
- رجل عنده عقار ووجبت عليه الزكاة فأخرج عن كل... - ابن عثيمين
- أنا شاب متزوج، ولقد استدنت مائة ألف ريال على... - ابن عثيمين
- حكم من دفع مائة ريال ودفعت شركته مائة وخمسين... - ابن عثيمين
- أنا أسكن في بيت تملكه الشركة وأدفع كل شهر ما... - ابن عثيمين