" إذا كان شكري نعمة الله نعمة *** علي له في مثلها يجب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمر "
" إذا كان شكري نعمة الله نعمةً *** عليّ له في مثلها يجب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمرُ "
وهداية ينشدنا إياها ، أنشدناها أنشدنا هذين البيتين
القارئ : ما ، ما أقدر أحفظها
الشيخ : أبداً ، طيب من حفظهما ؟ أعيد الثالثة
"إذا كان شكري نعمة الله نعمة *** علي له في مثلها يجب الشكر
فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمر "
القارئ : إذا كان شكري نعمة الله نعمةً علي بمثلها
الشيخ : له
القارئ : علي له في مثلها يجب الشكر فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله *** وإن طالت الأيام واتصل العمر
الشيخ : نعم ، وأظنك سمعتها قبل ، طيب ، على كل حال ، الشاهد من هذين البيتين قوله :
" إذا كان شكري نعمة الله نعمة *** علي له في مثلها يجب الشكر"
هذا الشاهد ، فقول الرسول من نوقش الحساب عذب ، هذا هو معناها ، وفي هذا الحديث دليل أن النبي صلى الله عليه وسلم يناقشه الصحابه فيما يشكل عليهم من كتاب الله ، لأن عائشة رضي الله عنها ناقشت النبي صلى الله عليه وسلم ، بكتاب الله ، { فأما من أوتي كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيراً } .