كيف يقال أن الحياء يثاب عليه وأكثره غريزي.؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : قد يقول قائل كيف يكون الحياء مثاب عليه وغالبه أنه غريزي ؟
الشيخ : الحياء قسمان : غريزي ومكتسب ، وإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم جعله من الإيمان فهو مراده ما يكون مكتسبًا ، ولكن الحياء الغريزي في الواقع قد يحمد الإنسان عليه إذا التزم به ولا يحمد عليه إذا ... لأن بعض الناس عنده حياء غريزي يستحيي في موطن ولا يستحيي في موطن آخر لكنه إذا حبسه وصرفه حيث يكون محمودًا صار محمودًا عليه.
الشيخ : الحياء قسمان : غريزي ومكتسب ، وإذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم جعله من الإيمان فهو مراده ما يكون مكتسبًا ، ولكن الحياء الغريزي في الواقع قد يحمد الإنسان عليه إذا التزم به ولا يحمد عليه إذا ... لأن بعض الناس عنده حياء غريزي يستحيي في موطن ولا يستحيي في موطن آخر لكنه إذا حبسه وصرفه حيث يكون محمودًا صار محمودًا عليه.
الفتاوى المشابهة
- ما مدى صحة قول ( لا حياء في الدين ) ؟ - الالباني
- باب : الحياء من الإيمان - ابن عثيمين
- ما الحكمة من تخصيص الحياء في حديث شعب الإيمان.؟ - ابن عثيمين
- مدى صحة المقولة (لا حياء في الدين) - ابن باز
- كتاب الأدب : باب الحياء وفضله والحث على التخ... - ابن عثيمين
- ما ضابط الحياء المحمود في الرجل؟ - ابن باز
- ما حكم قول: لا حياء في الدين .؟ - ابن عثيمين
- كيف يقسم الحياء إلى مذموم ومحمود وفي الحديث... - ابن عثيمين
- ما معنى الحياء؟ - ابن باز
- من يستحي من الناء هل يثاب على ذلك الحياء ؟ - ابن عثيمين
- كيف يقال أن الحياء يثاب عليه وأكثره غريزي.؟ - ابن عثيمين