تم نسخ النصتم نسخ العنوان
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابل... - ابن عثيمينالقارئ : " وأما ما في هذا الباب عن سائر أئمة المسلمين عن الصحابة والتابعين وسائر الفقهاء فأكثر من يمكن "الشيخ : من ، أن القارئ : " فأكثر من أن يمكن "الش...
العالم
طريقة البحث
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " وأما ما في هذا الباب عن سائر أئمة المسلمين ، من الصحابة والتابعين وسائر الفقهاء ، فأكثر من أن يمكن ذكر عشره ، وقد قدمنا في أثناء الأحاديث كلام بعضهم الذي يدل على كلام الباقين ، وبدون ما ذكرناه يعلم إجماع الأمة على كراهة التشبه بأهل الكتاب والأعاجم في الجملة ، وإن كانوا قد يختلفون في بعض الفروع ، إما لاعتقاد بعضهم أنه ليس من هدي الكفار ، أو لاعتقاد أن فيه دليلا راجحا ، أو لغير ذلك ، كما أنهم مجمعون على اتباع الكتاب والسنة ، وإن كان قد يخالف بعضهم شيئا من ذلك لنوع تأويل . والله سبحانه أعلم ".
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : " وأما ما في هذا الباب عن سائر أئمة المسلمين عن الصحابة والتابعين وسائر الفقهاء فأكثر من يمكن "

الشيخ : من ، أن
القارئ : " فأكثر من أن يمكن "

الشيخ : فأكثرُ ، يعني فهو أكثر
القارئ : " فأكثرُ من أن يمكن ذكر عشره وقد قدمنا في أثناء الأحاديث كلام بعضهم الذي يدل على كلام الباقين وبدون ما ذكرناه يعلم إجماع الأمة على كراهة التشبه بأهل الكتاب والأعاجم في الجملة وإن كانوا قد يختلفون في بعض الفروع إما لاعتقاد بعضهم أنه ليس من هدي الكفار أو لاعتقاده أن فيه دليلا راجحا أو لغير ذلك كما أنهم مجمعون على اتباع الكتاب والسنة وإن كان قد يخالف بعضهم شيئا من ذلك لنوع تأويل والله سبحانه أعلم "

الشيخ : صحيح هذا كلام يعني واضح واضح جدا أن العلماء رحمهم الله عموما يختلفون في أشياء أصلها ممنوع لكن قد يحلها بعضهم لشبهة أو لتأويل أو ما أشبه ذلك وكذلك أيضا في الكتاب والسنة هل الناس مجمعون على العمل بما جاء في الكتاب والسنة على كل دقيق وجليل من حيث العموم متفقون على أنه يجب لكن في كل مسألة بعينها قد يختلفون فيها نعم .

Webiste