تم نسخ النصتم نسخ العنوان
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابل... - ابن عثيمينالقارئ : " فصل أعياد الكفار كثيرة مختلفة وليس على المسلم أن يبحث عنها ولا يعرفها بل يكفيه أن يعرف في أي فعل من الأفعال أو يوم أو مكان أن سبب هذا الفعل أ...
العالم
طريقة البحث
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " فصل: أعياد الكفار كثيرة مختلفة ، وليس على المسلم أن يبحث عنها ، ولا يعرفها ، بل يكفيه أن يعرف في أي فعل من الأفعال أو يوم أو مكان ، أن سبب هذا الفعل أو تعظيم هذا المكان والزمان من جهتهم ، ولو لم يعرف أن سببه من جهتهم ، فيكفيه أن يعلم أنه لا أصل له في دين الإسلام ، فإنه إذا لم يكن له أصل فإما أن يكون قد أحدثه بعض الناس من تلقاء نفسه ، أو يكون مأخوذا عنهم ، فأقل أحواله : أن يكون من البدع ، ونحن ننبه على ما رأينا كثيرا من الناس قد وقعوا فيه : فمن ذلك الخميس الحقير ، الذي في آخر صومهم ، فإنه يوم عيد المائدة فيما يزعمون ويسمونه عيد العشاء وهو الأسبوع الذي يكون فيه من الأحد إلى الأحد ؛ هو عيدهم الأكبر ، فجميع ما يحدثه الإنسان فيه من المنكرات .فمنه : خروج النساء ، وتبخير القبور ، ووضع الثياب على السطح ، وكتابة الورق وإلصاقها بالأبواب ، واتخاذه موسما لبيع البخور وشرائه ، وكذلك شراء البخور في ذلك الوقت إذ اتخذ وقتا للبيع ، ورقي البخور مطلقا في ذلك الوقت أو في غيره ، أو قصد شراء البخور المرقي فإن رقي البخور واتخاذه قربانا هو دين النصارى والصابئين ، وإنما البخور طيب يتطيب بدخانه كما يتطيب بسائر الطيب من المسك وغيره مما له أجزاء بخارية وإن لطفت ، أو له رائحة محضة ، ويستحب التبخر حيث يستحب التطيب .وكذلك اختصاصه بطبخ رز بلبن ، أو بسيسة ، أو عدس ، أو صبغ ، أو بيض ، أو مقر ونحو ذلك ؛ فأما القمار بالبيض ، أو بيع البيض لمن يقامر به ، أو شراؤه من المقامرين فحكمه ظاهر .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : " فصل أعياد الكفار كثيرة مختلفة وليس على المسلم أن يبحث عنها ولا يعرفها بل يكفيه أن يعرف في أي فعل من الأفعال أو يوم أو مكان أن سبب هذا الفعل أو تعظيم هذا المكان أو الزمان من جهتهم ولو لم يعرف أن سببه من جهتهم فيكفيه أن يعلم أنه لا أصل له في دين الإسلام فإنه إذا لم يكن له أصل فإما أن يكون قد أحدثه بعض الناس من تلقاء نفسه أو يكون مأخوذا عنهم فأقل أحواله أن يكون من البدع ونحن ننبه على ما رأينا كثيرا "

الشيخ : يعني نحن نقول إما أن يكون من باب التشبه متى إن أخذه عنهم وإما أن يكون من باب البدع إذا لم نعلم أنه أخذه عنهم لكنه لا أصل له في الدين فكما قال الشيخ رحمه الله أقل أحواله أن يكون من البدع نعم
القارئ : " فأقل أحواله أن يكون من البدع ونحن ننبه على ما رأينا كثيرا من الناس قد وقعوا فيه فمن ذلك الخميس الحقير الذي في آخر صومهم فإنه يوم عيد المائدة فيما يزعمون ويسمونه عيد العشاء وهو الأسبوع الذي يكون فيه "

الشيخ : عندنا وهو والأسبوع
القارئ : نعم وهو الأسبوع الذي

الشيخ : لا وهو والأسبوع به واو
الطالب : ما فيها واو

الشيخ : ما فيها واو طيب
القارئ : " وهو الأسبوع الذي يكون فيه من الأحد إلى الأحد هو عيدهم الأكبر فجميع ما يحدثه الإنسان فيه من المنكرات فمنه خروج النساء وتخمير القبور ووضع الثياب على السطح " وتخمير القبور ووضع الثياب

الشيخ : تخميرها يعني تغطيتها
الطالب : تبخيرها

الشيخ : تبخير
الطالب : نعم

الشيخ : يمكن يجمعوا بين هذا وهذا يمكن يبخرونها ثم يغطونها لئلا تذهب الرائحة
القارئ : " ووضع الثياب على السطح وكتابة الورق وإلصاقها بالأبواب "

الشيخ : يحتمل أن قوله وضع الثياب على السطح إنها هالاعلام التي يجعلونها لعلها هذا مراده لأن الثياب ما هي ليست هي القمص أو ما فصل على البدن تشمل كل قطعة من قماش فلعله يريد الأعلام أو أنه يريد مثل ما يفعل بعض الحجاج الآن في مكة يجعلون من رأس السطح إلى أسفل الأرض يمدون خرقة معلمة نعم
القارئ : " واتخاذه موسما لبيع البخور "

الشيخ : كتابة الأوراق
القارئ : " وكتابة الورق وإلصاقها بالأبواب واتخاذه موسما لبيع البخور وشرائه وكذلك شراء البخور في ذلك الوقت إذ اتخذ وقتا للبيع ورقي البخور مطلقا في ذلك الوقت أو في غيره أو قصد شراء البخور المرقي فإن رقي البخور واتخاذه قربانا هو دين النصارى والصابئين وإنما البخور طيب يتطيب بدخانه كما يتطيب بسائر "

الشيخ : هاه
القارئ : " كما يتطيب "

الشيخ : لا بس انتهى اللي عندي وين البخور
القارئ : " وإنما البخور طيب يتطيب بدخانه كما يتطيب "

الشيخ : بسائر الطيب
القارئ : بسائر

الشيخ : بسائر إيه وش عندكم
الطالب : بسائر

الشيخ : هاه
الطالب : سائر سائر الطيب

الشيخ : واحد يتكلم
الطالب : سائر الطيب ما يتطيب بسائر الطيب

الشيخ : لا بسائر
القارئ : " كما يتطيب بسائر الطيب من المسك وغيره مما له أجزاء بخارية وإن لطفت أو له رائحة محضة ويستحب التبخر حيث يستحب التطيب وكذلك اختصاصه بطبخ رز بلبن أو بسيسة أو عدس أو صبغ أو بيض "

الشيخ :أو صبغ بيض أو صبغ بيض
القارئ : " أو صبغ بيض أو مقر أو نحو ذلك "

الشيخ : إيش
القارئ : مقر

الشيخ : ما عندي أو بيض أو نحو ذلك
الطالب : يقول ساقطة من المدرج

الشيخ : وش عندك
القارئ : ساقطة من المدرج

الشيخ : طيب ماشي نعم
القارئ : " فأما القمار بالبيض أو بيع البيض لمن يقامر به أو شراؤه من المقامرين فحكمه ظاهر ومن ذلك ما يفعله "

الشيخ : ما حكمه
القارئ : التحريم

الشيخ : حكمه أنه حرام لأنه من باب التعاون على الإثم العدوان فلو أراد أحد أن يشتري منك بيضا للمقامرة فيه والمغالبة حرم عليك أن تبيع عليه وكيف المقامرة في البيض كمال كيف المقامرة في البيض
الطالب : لا أعرف

الشيخ : طيب نعم
الطالب : لها صور

الشيخ : هات صورة
الطالب : تضعون البيضة بشكل مستقيم ...

الشيخ : إيه هذه هي
الطالب : ... الأخرى اللي تنكسر هو الخسران

الشيخ : إيه هذا وجه ثاني
الطالب : تضعها بين يديه

الشيخ : إيه هذا اللي قال محمد بالطول يضعها بالطول تنضغط عليها ما تنكسر ما أحد يقوى على هذا لكن الناس يتغالبون فيها وأما رمي بعضها ببعض كذا يقول اقذف البيض وأنا أقذفها وتلاقى أنت في الجو اللي تنكسر هي يكون صاحب المغلوب أنواع نعم
القارئ : " ومن ذلك ما يفعله الأكارون من نكت البقر بالنقط الحمر أو نكت الشجر أيضا أو جمع أنواع من النباتات والتبرك بها والاغتسال بمائها

Webiste