تم نسخ النصتم نسخ العنوان
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابل... - ابن عثيمينالقارئ : " ثم كثير منهم على ما بلغني يصلب باب البيت ويخرج خلق عظيم في الخميس المتقدم على هذا الخميس يبخرون المقابر ويسمون هذا المتأخر الخميس الكبير وهو ...
العالم
طريقة البحث
القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابلة النسخ: " ثم كثير منهم - على ما بلغني - يصلب باب البيت، ويخرج خلق عظيم في الخميس المتقدم على هذا الخميس، يبخرون المقابر، ويسمون هذا المتأخر : الخميس الكبير، وهو عند الله الخميس المهين الحقير ؛ هو وأهله ومن يعظمه، فإن كل ما عظم بالباطل من مكان زمان، أو حجر أو شجر أو بنية : يجب قصد إهانته، كما تهان الأوثان المعبودة، وإن كانت لولا عبادتها لكانت كسائر الأحجار . ومما يفعله الناس من المنكرات: أنهم يوظفون على الأكرة وظائف أكثرها كرها، من الغنم والدجاج واللبن والبيض، فيجتمع فيها تحريمان : أكل مال المسلم، أو المعاهد بغير حق، وإقامة شعار النصارى، ويجعلونه ميقاتا لإخراج الوكلاء ، على المزارع، ويطبخون فيه، ويصبغون فيه البيض، وينفقون فيه النفقات الواسعة، ويزينون أولادهم، إلى غير ذلك من الأمور التي يقشعر منها قلب المؤمن الذي لم يمت قلبه، بل يعرف المعروف وينكر المنكر . وخلق كثير منهم يضعون ثيابهم تحت السماء رجاء لبركة مرور مريم عليها ، فهل يستريب من في قلبه أدنى حياة من الإيمان أن شريعة جاءت بما قدمنا بعضه من مخالفة اليهود والنصارى، لا يرضى من شرعها ببعض هذه القبائح ؟ ويفعلون ما هو أعظم من ذلك : يطلون أبواب بيوتهم ودوابهم بالخلوق والمغرة وغير ذلك، وذلك من أعظم المنكرات عند الله تعالى ، فالله تعالى يكفينا شر المبتدعة، وبالله التوفيق.
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : " ثم كثير منهم على ما بلغني يصلب باب البيت ويخرج خلق عظيم في الخميس المتقدم على هذا الخميس يبخرون المقابر ويسمون هذا المتأخر الخميس الكبير وهو عند الله الخميس المهين الحقير هو وأهله ومن يعظمه فإن كل ما عظم بالباطل من مكان او زمان أو حجر أو شجر أو بنية يجب قصد إهانته كما تهان الأوثان المعبودة وإن كانت لولا عبادتها لكانت كسائر الأحجار ومما يفعله الناس "

الشيخ : وكما عندي
القارئ : كما

الشيخ : أنت تقول مما
القارئ : نعم يا شيخ

الشيخ : والا نسخة أجيبوا يا جماعة
الطالب : أنا وعندي

الشيخ : أنا عندي ماهي بواضحة لكن كأنها وكما لكن ما دام الأكثر على ومما نمشي نعم
القارئ : " ومما يفعله الناس من المنكرات أنهم يوظفون على الأكرة " قال في الحاشية " الأكرة جمع أكار وهو الحراث "

الشيخ : إيش
القارئ : " الأكرة جمع آكار وهو الحراث "

الشيخ : نعم
القارئ : " المزارع ونحوه ومعنى يوظفون يقدرون ويحلبون عليهم "

الشيخ : إيش يسوون
القارئ : " ومعنى يوظفون يقدرون ويفرضون عليهم "

الشيخ : نعم
القارئ : " أنهم يوظفون على الأكرة وظائف أكثرها كرها من الغنم والدجاج واللبن والبيض فيجتمع فيها تحريمان أكل مال المسلم أو المعاهد بغير حق وإقامة شعار النصارى ويجعلونه ميقاتا لإخراج الوكلاء على المزارع ويطبخون فيه ويصبغون فيه من البيض "

الشيخ : البيض
القارئ : " ويصبغون فيه البيض وينفقون "

الشيخ : عندك من البيض
القارئ : لا يا شيخ زدت

الشيخ : نعم
القارئ : " وينفقون فيه النفقات الواسعة ويزينون أولادهم إلى غير ذلك من الأمور التي يقشعر منها قلب المؤمن الذي لم يمت قلبه بل يعرف المعروف وينكر المنكر وخلق كثير منهم يضعون ثيابهم تحت السماء رجاء لبركة مرور مريم عليها فهل يستريب من في قلبه أدنى حياة من الإيمان أن شريعة جاءت بما قدمنا بعضه من مخالفة اليهود والنصارى لا يرضى من شرعها ببعض هذه القبائح "

الشيخ : الله أكبر الله أكبر اللهم اهدنا
القارئ : " ويفعلون ما هو أعظم من ذلك يطلون أبواب بيوتهم ودوابهم بالخلوق والمغرّة وغير ذلك "

الشيخ : أنا عندي " وأصل ذلك كله "
الطالب : أنا عندي " وأصل ذلك "

الشيخ : ماهي شف ماهي بعاد تأتي
القارئ : أنا ماهي بعندي يا شيخ

الشيخ : إيه لكن ما تأتي بعدها
القارئ : إلا عندي بعدها بسطرين وأصل ذلك كله

الشيخ : إيه صار عندنا سطر واحد اقرأ اللي عندك
القارئ : أي نعم يقول السطران الأخيران سقطا من ألف

الشيخ : إيه اقرأ إن كان فيها إن كان فيها فائدة ألحقناها
القارئ : " يطلون أبواب بيوتهم ودوابهم "

الشيخ : اصبر ببعض هذه القبائح ببعض هذه القبائح ويش اللي بعدها
القارئ : " ويفعلون ماهو أعظم من ذلك يطلون أبواب بيوتهم ودوابهم بالخلوق والمغرّة وغير ذلك وذلك من أعظم المنكرات عند الله تعالى فالله تعالى يكفينا شر المبتدعة وبالله التوفيق "

الشيخ : والله الظاهر أن هذا ماهو كلام الشيخ لكنه لا بأس نسأل الله أن يكفينا شر المبتدعة
الطالب : آمين
القارئ : يعني إلى قوله يا شيخ وذلك من أعظم المنكرات عند الله تعالى هذا من كلام الشيخ

الشيخ : لا إلى قوله وبعض هذه القبائح
القارئ : يعني كل الذي قرأت ليس من كلام الشيخ

الشيخ : والله هذا هو الظاهر خصوصا أخيرا ماهو من أسلوب الشيخ لعله حاشية كانت بالأول حاشية وألحقت نعم
القارئ : نقوس عليها قوسين

الشيخ : لا ما دام نبه عليها هو نبه عليه في الحاشية
القارئ : إيه

Webiste