شرح قول المصنف : مع أن بعض أهل السنة كانوا قد اختلفوا في عثمان وعلي رضي الله عنهما - بعد اتفاقهم على تقديم أبي بكر وعمر - أيهما أفضل فقدم قوم عثمان وسكتوا وربعوا بعلي وقدم قوم عليا وقوم توقفوا لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي وإن كانت هذه المسألة - مسألة عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يضلل المخالف فيها عند جمهور أهل السنة لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر وعمر ثم عثمان ثم علي ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله
ويحبون أهل بيت رسول الله ويتولونهم
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : " مع أن بعض أهل السنة كانوا قد اختلفوا في عثمان وعلي رضي الله عنهما بعد اتفاقهم على تقديم أبي بكر وعمر " اختلفوا في عثمان وعلي " أيهما أفضل؟ فقدم قوم عثمان وسكتوا " كيف نقول في رأي هؤلاء؟ نقول : أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم من؟
الطالب : علي
الشيخ : لا يسكتون. يقول : نقول : هؤلاء الثلاثة ونسكت.
يقول : " أو ربعوا بعلي " أو ربعوا بعلي أحسن من كلمة وربعوا يعني لانه يقال سكتوا وربعوا تناقض فالصواب أو ربعوا بعلي يعني أنهم أحيانا يسكتون وأحيانا يربعون بعلي. أي اضيفوا أضيفوا الهمزة
" وقدم قوم عليا " : فقالوا : أبو بكر، ثم عمر، ثم علي، ثم عثمان. وهذا رأي من آراء أهل السنة.
قال : " وقوم توقفوا ". فقالوا : أبو بكر، ثم عمر. وتوقفوا أيهما أفضل : عثمان أو علي؟ وهذا غير الرأي الأول الذي قال فيه إنهم قدموا أبو بكر وعمر وسكتوا. وعثمان وسكتوا غير الرأي الأول. فالآراء إذن أربعة :
الرأي المشهور : أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي.
رأي آخر : أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم السكوت ثم السكوت. طيب وأحيانا يربع هؤلاء بعلي. طيب أحيانا يربعون بعلي فيوافقون المشهور إذا ربعوا بعلي وافقوا المشهور ما نعد هذا قولا مستقلا.
القول الرابع ، الثالث : أبو بكر، ثم عمر، ثم علي، ثم عثمان.
القول الرابع : أبو بكر، ثم عمر، ثم نتوقف أيهما أفضل : عثمان أو علي. وهنا هذا فرق بين الذين يقدمون أبو بكر ثم عمر ثم عثمان و يسكتون لأن هؤلاء يقولون لا نقول علي أفضل ولا عثمان أفضل. ولكننا لا نرى ان أحداً يتقدم على عثمان وعلي في الفضيلة بعد أبي بكر وعمر. فهذه أقوال أربعة لأهل السنة.
لكن قال المؤلف : " لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي ". هذا اللي استقر عليه امر أهل السنة فقالوا أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي. طيب.
قال : " لكن وإن وإن كانت هذه المسألة - مسألة عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يضلل المخالف فيها عند جمهور أهل السنة ". يعني المفاضلة بين علي بين عثمان وعلي رضي الله عنهما ليست من الأصول ليست من أصول أهل السنة التي يضلل فيها المخالف. فمن قال مثلا : إن علياً أفضل من عثمان هل نقول : إنه ضال؟ لا نقول : هذا رأي من آراء أهل السنة، ولا نقول فيه شيئاً. نعم فلا يضلل فيها المخالف.
" لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة "
يضلل فيها مسألة الخلافة فيجب أن نقول : الخليفة بعد نبينا في أمته أبو بكر، ثم عمر ثم عثمان، ثم علي. ومن قال إن الخلافة لعلي دون هؤلاء الثلاثة فهو ضال. ومن قال : إنها لعلي بعد أبي بكر وعمر فهو أيضا ضال. لماذا؟ لأنه مخالف لإجماع الصحابة رضي الله عنهم. فإن الصحابة أجمعوا على أن الخليفة بعد عمر رضي الله عنه عثمان وبايعوه واستقر الأمر على ذلك أكثر من اثنتي عشر سنة. كل هذا والمسلمون يعتقدون أن إمامهم هو عثمان رضي الله عنهم. ولهذا قال : " وانما، لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر " - ويش عندك؟ - أبو بكر وعمر خطأ ثم عمر. اكتب اكتب مثل ما قلنا أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي.
هذا ما أجمع عليه المسلمون في مسألة الخلافة أهل السنة.
قال : " ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله "
اللي يطعن في خلافة أحد من هؤلاء ويقول : إنه لا يستحق الخلافة! فهو أضل من حمار أهله.
عبر المؤلف بهذا التعبير، لأنه تعبير الإمام أحمد رحمه الله.
قال : من طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله . ولا شك أنه أضل من حمار أهله. وإنما ذكر الحمار، لأنه أبلد الحيوانات ، أبلد الحيوانات على الإطلاق الحمار. ومن ثم قال لي بعض علمائنا المعاصرين إنه أدل الحيوانات نعم أدلّ - بالدال - إنه يدل بسرعة فقلت له لماذا؟ قال لأنه ما عند، لانه بليد ما عنده تفكير يضيع دلالته والدلالة تعتمد الحس ولهذا إذا كنت تفكر تمشي بالسوق وأنت هكذا. نعم ما تدري ويش اللي مر بك في السوق أو ويش اللي أمامك ولا شيء. لكن الحمار بليد ما يضيع لأنه ما عنده تفكير. لكن هذا على كل حال قد يوافق عليه وقد لا يوافق إنما المعروف أن أهدى شيء وأدله
الطالب : الحمار.
الشيخ : لا القطا القطا. ولهذا يضرب المثل بها فيقال فلان اه؟ قطاة قطاة يعني دليلة. نعم؟ وقال : من يهجو بني تميم؟
" تميم بطرق اللؤم أهدى من القطا ** ولو سلكت طرق المكارم ضلت " نعم؟ والشاعر يقول ما شاء نعم.
على كل حال نحن نقول : قال أضل من حمار أهله لأن الحمار بليد فهو أقل الحيوانات فهماً وإلا فكيف يمكن أن نطعن في خلافة هؤلاء الخلفاء وقد أجمع عليها الصحابة وهل هذا إلا إزراء بالمهاجرين والأنصار حيث بايعوا من لا يستحق الخلافة. فالطعن إذن في خلافة احد من هؤلاء طعن في الصحابة كلهم. أي نعم.
السائل : شيخ.
الشيخ : نعم؟
السائل : من قال : إن علي أفضل من عثمان
الشيخ : نعم
السائل : من قال فيه تشيع؟
الشيخ : لا لا ما يقال ما دام هذا رأي لأهل السنة والجماعة ما يقال ...
الطالب : ... .
الشيخ : لا.
الطالب : ... .
الشيخ : أبدا ما لأن التشيع المنحرف ما ما يكون من أقوال أهل السنة والجماعة. لكن الذين قالوا : إن عليا أفضل أخذوا أحاديث واردة في هذا تدل على فضله. لكن يجب أن نعلم أن من اختص بمزية من الفضل لا يقتضي أن يكون له الفضل المطلق. فالفضل فضلان : فضل مطلق وفضل مقيد. فإذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله والصحابة كلهم موجودون فأعطاها عليا بن أبي طالب هل نقول أنه بهذه المزية صار أفضل من كل الصحابة الموجودين؟ لا تميز بهذه المزية ثم قال الرسول : إنه يحب الله ورسوله ونحن نعلم أن كل الصحابة يحبون الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله.
لما خلفه في غزوة تبوك وقال : يا رسول الله تذهب تجاهد وتجعلني في في الولدان وتخلفني في الأهل؟ فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي هذه مزية ما حصلت له لا لأبي بكر ولا لغيره. لكن هل هذه المزية الخاصة تقتضي أن يكون أفضل الصحابة؟ لا. كما أننا نشاهد أيضا فيما بيننا الآن تجد مثلا رجل رجلا يكون له مزية في العبادة عابد يجعل الله على يديه خيرا كثيرا من شفاء المرضى أو ما أشبه ذلك. وتجد غيره وآخرين لهم فضائل أخرى متعددة يفضلونه على سبيل الإطلاق. فهل نقول : إنه إذا فضلهم في هذا يكون أفضل منهم في كل شيء؟ أبدا. كذلك بعض الناس يجري الله على يديه كرامات فهل نقول إن هذا الذي أجرى الله عليه هذه الكرامة يكون أفضل من غيره مطلقا؟ أيام الصبر اللي للعامل فيها أجر خمسين من الصحابة هل نقول إن هذا يقتضي أن نكون أفضل من الصحابة مطلقا؟ لا وعلى هذا فقس.
الطالب : علي
الشيخ : لا يسكتون. يقول : نقول : هؤلاء الثلاثة ونسكت.
يقول : " أو ربعوا بعلي " أو ربعوا بعلي أحسن من كلمة وربعوا يعني لانه يقال سكتوا وربعوا تناقض فالصواب أو ربعوا بعلي يعني أنهم أحيانا يسكتون وأحيانا يربعون بعلي. أي اضيفوا أضيفوا الهمزة
" وقدم قوم عليا " : فقالوا : أبو بكر، ثم عمر، ثم علي، ثم عثمان. وهذا رأي من آراء أهل السنة.
قال : " وقوم توقفوا ". فقالوا : أبو بكر، ثم عمر. وتوقفوا أيهما أفضل : عثمان أو علي؟ وهذا غير الرأي الأول الذي قال فيه إنهم قدموا أبو بكر وعمر وسكتوا. وعثمان وسكتوا غير الرأي الأول. فالآراء إذن أربعة :
الرأي المشهور : أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم علي.
رأي آخر : أبو بكر، ثم عمر، ثم عثمان، ثم السكوت ثم السكوت. طيب وأحيانا يربع هؤلاء بعلي. طيب أحيانا يربعون بعلي فيوافقون المشهور إذا ربعوا بعلي وافقوا المشهور ما نعد هذا قولا مستقلا.
القول الرابع ، الثالث : أبو بكر، ثم عمر، ثم علي، ثم عثمان.
القول الرابع : أبو بكر، ثم عمر، ثم نتوقف أيهما أفضل : عثمان أو علي. وهنا هذا فرق بين الذين يقدمون أبو بكر ثم عمر ثم عثمان و يسكتون لأن هؤلاء يقولون لا نقول علي أفضل ولا عثمان أفضل. ولكننا لا نرى ان أحداً يتقدم على عثمان وعلي في الفضيلة بعد أبي بكر وعمر. فهذه أقوال أربعة لأهل السنة.
لكن قال المؤلف : " لكن استقر أمر أهل السنة على تقديم عثمان ثم علي ". هذا اللي استقر عليه امر أهل السنة فقالوا أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي. طيب.
قال : " لكن وإن وإن كانت هذه المسألة - مسألة عثمان وعلي - ليست من الأصول التي يضلل المخالف فيها عند جمهور أهل السنة ". يعني المفاضلة بين علي بين عثمان وعلي رضي الله عنهما ليست من الأصول ليست من أصول أهل السنة التي يضلل فيها المخالف. فمن قال مثلا : إن علياً أفضل من عثمان هل نقول : إنه ضال؟ لا نقول : هذا رأي من آراء أهل السنة، ولا نقول فيه شيئاً. نعم فلا يضلل فيها المخالف.
" لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة "
يضلل فيها مسألة الخلافة فيجب أن نقول : الخليفة بعد نبينا في أمته أبو بكر، ثم عمر ثم عثمان، ثم علي. ومن قال إن الخلافة لعلي دون هؤلاء الثلاثة فهو ضال. ومن قال : إنها لعلي بعد أبي بكر وعمر فهو أيضا ضال. لماذا؟ لأنه مخالف لإجماع الصحابة رضي الله عنهم. فإن الصحابة أجمعوا على أن الخليفة بعد عمر رضي الله عنه عثمان وبايعوه واستقر الأمر على ذلك أكثر من اثنتي عشر سنة. كل هذا والمسلمون يعتقدون أن إمامهم هو عثمان رضي الله عنهم. ولهذا قال : " وانما، لكن التي يضلل فيها مسألة الخلافة وذلك أنهم يؤمنون أن الخليفة بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر " - ويش عندك؟ - أبو بكر وعمر خطأ ثم عمر. اكتب اكتب مثل ما قلنا أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي.
هذا ما أجمع عليه المسلمون في مسألة الخلافة أهل السنة.
قال : " ومن طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله "
اللي يطعن في خلافة أحد من هؤلاء ويقول : إنه لا يستحق الخلافة! فهو أضل من حمار أهله.
عبر المؤلف بهذا التعبير، لأنه تعبير الإمام أحمد رحمه الله.
قال : من طعن في خلافة أحد من هؤلاء فهو أضل من حمار أهله . ولا شك أنه أضل من حمار أهله. وإنما ذكر الحمار، لأنه أبلد الحيوانات ، أبلد الحيوانات على الإطلاق الحمار. ومن ثم قال لي بعض علمائنا المعاصرين إنه أدل الحيوانات نعم أدلّ - بالدال - إنه يدل بسرعة فقلت له لماذا؟ قال لأنه ما عند، لانه بليد ما عنده تفكير يضيع دلالته والدلالة تعتمد الحس ولهذا إذا كنت تفكر تمشي بالسوق وأنت هكذا. نعم ما تدري ويش اللي مر بك في السوق أو ويش اللي أمامك ولا شيء. لكن الحمار بليد ما يضيع لأنه ما عنده تفكير. لكن هذا على كل حال قد يوافق عليه وقد لا يوافق إنما المعروف أن أهدى شيء وأدله
الطالب : الحمار.
الشيخ : لا القطا القطا. ولهذا يضرب المثل بها فيقال فلان اه؟ قطاة قطاة يعني دليلة. نعم؟ وقال : من يهجو بني تميم؟
" تميم بطرق اللؤم أهدى من القطا ** ولو سلكت طرق المكارم ضلت " نعم؟ والشاعر يقول ما شاء نعم.
على كل حال نحن نقول : قال أضل من حمار أهله لأن الحمار بليد فهو أقل الحيوانات فهماً وإلا فكيف يمكن أن نطعن في خلافة هؤلاء الخلفاء وقد أجمع عليها الصحابة وهل هذا إلا إزراء بالمهاجرين والأنصار حيث بايعوا من لا يستحق الخلافة. فالطعن إذن في خلافة احد من هؤلاء طعن في الصحابة كلهم. أي نعم.
السائل : شيخ.
الشيخ : نعم؟
السائل : من قال : إن علي أفضل من عثمان
الشيخ : نعم
السائل : من قال فيه تشيع؟
الشيخ : لا لا ما يقال ما دام هذا رأي لأهل السنة والجماعة ما يقال ...
الطالب : ... .
الشيخ : لا.
الطالب : ... .
الشيخ : أبدا ما لأن التشيع المنحرف ما ما يكون من أقوال أهل السنة والجماعة. لكن الذين قالوا : إن عليا أفضل أخذوا أحاديث واردة في هذا تدل على فضله. لكن يجب أن نعلم أن من اختص بمزية من الفضل لا يقتضي أن يكون له الفضل المطلق. فالفضل فضلان : فضل مطلق وفضل مقيد. فإذا قال الرسول عليه الصلاة والسلام : لأعطين الراية غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله والصحابة كلهم موجودون فأعطاها عليا بن أبي طالب هل نقول أنه بهذه المزية صار أفضل من كل الصحابة الموجودين؟ لا تميز بهذه المزية ثم قال الرسول : إنه يحب الله ورسوله ونحن نعلم أن كل الصحابة يحبون الله ورسوله ويحبهم الله ورسوله.
لما خلفه في غزوة تبوك وقال : يا رسول الله تذهب تجاهد وتجعلني في في الولدان وتخلفني في الأهل؟ فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي هذه مزية ما حصلت له لا لأبي بكر ولا لغيره. لكن هل هذه المزية الخاصة تقتضي أن يكون أفضل الصحابة؟ لا. كما أننا نشاهد أيضا فيما بيننا الآن تجد مثلا رجل رجلا يكون له مزية في العبادة عابد يجعل الله على يديه خيرا كثيرا من شفاء المرضى أو ما أشبه ذلك. وتجد غيره وآخرين لهم فضائل أخرى متعددة يفضلونه على سبيل الإطلاق. فهل نقول : إنه إذا فضلهم في هذا يكون أفضل منهم في كل شيء؟ أبدا. كذلك بعض الناس يجري الله على يديه كرامات فهل نقول إن هذا الذي أجرى الله عليه هذه الكرامة يكون أفضل من غيره مطلقا؟ أيام الصبر اللي للعامل فيها أجر خمسين من الصحابة هل نقول إن هذا يقتضي أن نكون أفضل من الصحابة مطلقا؟ لا وعلى هذا فقس.
الفتاوى المشابهة
- هل أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام بالخلافة لعلي؟ - ابن باز
- مسألة التفضيل بين الصحابة - ابن عثيمين
- بيان معتقد أهل السنة والجماعة في مسألة الخلا... - ابن عثيمين
- قال المصنف رحمه الله تعالى : ونؤمن بأن للنبي... - ابن عثيمين
- ما فائدة المفاضلة بين عثمان وعلي رضي الله عن... - ابن عثيمين
- ما قول أهل السنة والجماعة في التقديم بين علي و... - الالباني
- شرح قول المصنف : ويقرون بما تواتر به النقل ع... - ابن عثيمين
- أقوال أهل السنة في مسألة أفضل الخلفاء الراشد... - ابن عثيمين
- قيل نفضل فنقول أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم نت... - ابن عثيمين
- سؤال:ما حكم من يرى أن خلافة علي أولى من خلاف... - ابن عثيمين
- شرح قول المصنف : مع أن بعض أهل السنة كانوا ق... - ابن عثيمين