حكم من لم يرم اليوم الثاني عشر وهو ينوي التعجل
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: رجل حج هذا العام ولم يرم اليوم الثاني عشر وكان ينوي التعجل فماذا عليه؟
الجواب: عليه التوبة والاستغفار وعليه دم، ذبيحة عن ترك الرمي، وذبيحة عن ترك الوداع؛ لأن الوداع لا يجزئ قبل الرمي. إذا كان وادع قبل الرمي لا يجزئ، أما إذا كان وادع بعد ذهاب وقت الرمي فليس عليه شيء عن الوداع، ولكن عليه ذبيحة تذبح في مكة للفقراء عن تركه الرمي في اليوم الثاني عشر.
الجواب: عليه التوبة والاستغفار وعليه دم، ذبيحة عن ترك الرمي، وذبيحة عن ترك الوداع؛ لأن الوداع لا يجزئ قبل الرمي. إذا كان وادع قبل الرمي لا يجزئ، أما إذا كان وادع بعد ذهاب وقت الرمي فليس عليه شيء عن الوداع، ولكن عليه ذبيحة تذبح في مكة للفقراء عن تركه الرمي في اليوم الثاني عشر.
الفتاوى المشابهة
- حكم من طاف للوداع يوم الحادي عشر وخرج من مكة - ابن باز
- ما يرمى من الجمرات، وحكم الشك في الرمي - ابن باز
- ما حكم رمي الجمار لليوم الثالث من أيام التشر... - ابن عثيمين
- هل يرمي الجمرات من لم يبيت بمنى؟ - ابن باز
- الرمي وطواف الوداع. - ابن عثيمين
- يقول حجينا العام الماضي من الكويت لكن لم نبق... - ابن عثيمين
- التعجل في يومين - اللجنة الدائمة
- تتمة الكلام على الرمي وطواف الوداع. - ابن عثيمين
- أراد التعجل فعجل رمي جمرات اليوم الثاني... - اللجنة الدائمة
- ما حكم المرأة التي وكلت عنها من يرمي مع استط... - ابن عثيمين
- حكم من لم يرم اليوم الثاني عشر وهو ينوي التعجل - ابن باز