حكم تأخير الإحرام إلى اليوم التاسع
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال: البعض من الحجاج يكونون يوم الثامن في مكة، ويكونون محلين إحرامهم، ويتركون سنن يوم التروية، يبقون في الشقق إلى اليوم التاسع يحرمون، ثم يخرجون إلى عرفة، معللين ذلك بقولهم أن فعل يوم التروية سنة، والحج عرفة، فما رأي سماحتكم في هذا الفعل؟
الجواب: لا حرج في ذلك، ولكن السنة للحاج أن يحرم اليوم الثامن من ذي الحجة قبل الظهر ويتوجه إلى منى، فيصلي بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر قصرًا بلا جمع، ثم يتوجه إلى عرفة بعد طلوع الشمس؛ لأن النبي ﷺ فعل ذلك وأمر الصحابة الذين حلوا من عمرتهم بذلك.
الجواب: لا حرج في ذلك، ولكن السنة للحاج أن يحرم اليوم الثامن من ذي الحجة قبل الظهر ويتوجه إلى منى، فيصلي بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر قصرًا بلا جمع، ثم يتوجه إلى عرفة بعد طلوع الشمس؛ لأن النبي ﷺ فعل ذلك وأمر الصحابة الذين حلوا من عمرتهم بذلك.
الفتاوى المشابهة
- مكان الإحرام للحاج يوم التروية - ابن باز
- تقول : إنني أفطرت في رمضان وجاء يوم تاسع ولم... - ابن عثيمين
- جواز الإحرام بالحج قبل اليوم الثامن - ابن عثيمين
- أعمال اليوم التاسع من أيام الحج - ابن عثيمين
- ما يفعله الحجاج يوم الثامن من ذي الحجة - ابن باز
- حكم الوقوف بعرفة قبل التاسع بيوم أو بعده بيوم - ابن باز
- ماذا نعمل في اليوم التاسع.؟ - ابن عثيمين
- أعمال الحج في اليوم التاسع - ابن عثيمين
- حكم تأخير الإحرام إلى صباح يوم عرفة - ابن عثيمين
- الإحرام بالحج في اليوم التاسع - ابن عثيمين
- حكم تأخير الإحرام إلى اليوم التاسع - ابن باز