هل "الناس معادن" في أنسابهم أم أعمالهم؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
قوله ﷺ: الناس معادن يخص أنسابهم أم أعمالهم؟
الجواب:
معادن في العمل وفي الأخلاق، وخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فَقُهُوا.
معادن: منهم الجبان ومنهم البخيل، ومنهم الجواد والكريم، ومنهم القوي في أمر الله ومنهم الضعيف.
فخيارهم في الجاهلية: هذا لأهل الجود والكرم ومساعدة المظلوم ومساعدة المنكوب ومساعدة الفقير، هؤلاء هم خيار الناس في الجاهلية وهم خيار الناس في الإسلام ولو كان عبدًا أسود.
قوله ﷺ: الناس معادن يخص أنسابهم أم أعمالهم؟
الجواب:
معادن في العمل وفي الأخلاق، وخيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فَقُهُوا.
معادن: منهم الجبان ومنهم البخيل، ومنهم الجواد والكريم، ومنهم القوي في أمر الله ومنهم الضعيف.
فخيارهم في الجاهلية: هذا لأهل الجود والكرم ومساعدة المظلوم ومساعدة المنكوب ومساعدة الفقير، هؤلاء هم خيار الناس في الجاهلية وهم خيار الناس في الإسلام ولو كان عبدًا أسود.
الفتاوى المشابهة
- باب الخيار. - ابن عثيمين
- تتمة الجواب عن سؤال: هل المعادن المدفونة في ال... - الالباني
- باب ذم ذي الوجهين: قال الله تعالى: (( يستخفو... - ابن عثيمين
- لبس الرجل للحلي من المعادن الغالية الثمن - اللجنة الدائمة
- حكم زكاة المعادن الثمينة - ابن باز
- هل المعادن المدفونة في الأرض ملك للدولة فقط أم... - الالباني
- قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما... - ابن عثيمين
- في قول الشاعر " وإن مالك كانت كرام المعادن..... - ابن عثيمين
- زكاة المعادن كالذهب والفضة - اللجنة الدائمة
- شرح قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما ن... - ابن عثيمين
- هل "الناس معادن" في أنسابهم أم أعمالهم؟ - ابن باز