حكم لوم النفس على التقصير والخوف من عدم المغفرة
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
في أحيان كثيرة، بل في معظم الأوقات يساورني شعور بأنني مقصر، وألوم نفسي جدًا، لمجرد ترك صلاة الجماعة، أو غير ذلك، وأخشى أن الله لا يغفر لي، فماذا أفعل؟ جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليك أن تحسن الظن بالله مع التوبة مما أسلفت من التقصير، وعليك الاستمرار في الخير، والحذر من وساوس الشيطان، ومن طاعة الهوى، وأبشر بالخير.
فالمقصود الاستقامة، والتوبة مما سلف من التقصير، مع حسن الظن بالله يقول النبي ﷺ: يقول الله : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني فعليك أن تحسن ظنك بربك، وتستقيم على الحق، وما مضى من تقصير؛ عليك التوبة إلى الله منه، نعم.
في أحيان كثيرة، بل في معظم الأوقات يساورني شعور بأنني مقصر، وألوم نفسي جدًا، لمجرد ترك صلاة الجماعة، أو غير ذلك، وأخشى أن الله لا يغفر لي، فماذا أفعل؟ جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
عليك أن تحسن الظن بالله مع التوبة مما أسلفت من التقصير، وعليك الاستمرار في الخير، والحذر من وساوس الشيطان، ومن طاعة الهوى، وأبشر بالخير.
فالمقصود الاستقامة، والتوبة مما سلف من التقصير، مع حسن الظن بالله يقول النبي ﷺ: يقول الله : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا دعاني فعليك أن تحسن ظنك بربك، وتستقيم على الحق، وما مضى من تقصير؛ عليك التوبة إلى الله منه، نعم.
الفتاوى المشابهة
- الحلق والتقصير في العمرة - اللجنة الدائمة
- حكم تقصير بعض الرأس عند التحلل من العمرة - ابن باز
- حكم ترك التقصير في الحج - ابن باز
- تنبيه : تقصير الرأس للعمرة و الحج هل يكون تق... - ابن عثيمين
- باب التقصير في العمرة - ابن عثيمين
- صفة تقصير الشعر في الحج والعمرة - ابن باز
- ثانيا : التقصير . - ابن عثيمين
- حكم التقصير في العمرة - ابن باز
- كيفية التقصير - اللجنة الدائمة
- الشعور بالتقصير بعد الطاعة - ابن باز
- حكم لوم النفس على التقصير والخوف من عدم المغفرة - ابن باز