ما يقال من الذكر قبل الطعام وبعده
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
هناك أدعية تقال قبل الأكل بعد كلمة باسم الله، نرجو أن تذكروا واحدًا منها على الأقل.
جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة للمؤمن أن يسمي الله في أول الطعام، ويحمد الله في آخر الطعام، قال النبي ﷺ لـعمر بن أبي سلمة: سم الله، وكل بيمينك وكل مما يليك وبعد الطعام يحمد الله -جل وعلا-، يقول: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين، الحمد لله الذي أطعم وسقى، وسوغه وجعل له مخرجًا كل هذا طيب الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، غير مكفي ولا مكفور ولا مودع، ولا مستغنى عنه ربنا كل هذه الأنواع من الثناء.
السنة للمؤمن أن يبدأ بالتسمية، ويأكل بيمينه، يقول: باسم الله، أو بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يأكل بيمينه مما يليه، إذا كان الطعام نوعًا واحدًا كالرز أو الجريش أو نحوه، وإن كان أنواع الخبز والأرز فله أن يأكل من هذا، ويأكل من هذا، ولو كان من غير جنبه، النوع الذي ما هو بحوله، ويسمي الله في أوله، ويحمد الله في آخره بالمحامد التي أخبر بها النبي ﷺ، ومنها كما تقدم، من المحامد ما تقدم أن يقول: الحمد لله رب العالمين أو الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوغه، وجعل له مخرجًا، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه غير مكفي ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنىً عنه ربنا كل هذه أدعيته -عليه الصلاة والسلام-.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
هناك أدعية تقال قبل الأكل بعد كلمة باسم الله، نرجو أن تذكروا واحدًا منها على الأقل.
جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
السنة للمؤمن أن يسمي الله في أول الطعام، ويحمد الله في آخر الطعام، قال النبي ﷺ لـعمر بن أبي سلمة: سم الله، وكل بيمينك وكل مما يليك وبعد الطعام يحمد الله -جل وعلا-، يقول: الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين، الحمد لله الذي أطعم وسقى، وسوغه وجعل له مخرجًا كل هذا طيب الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، غير مكفي ولا مكفور ولا مودع، ولا مستغنى عنه ربنا كل هذه الأنواع من الثناء.
السنة للمؤمن أن يبدأ بالتسمية، ويأكل بيمينه، يقول: باسم الله، أو بسم الله الرحمن الرحيم، ثم يأكل بيمينه مما يليه، إذا كان الطعام نوعًا واحدًا كالرز أو الجريش أو نحوه، وإن كان أنواع الخبز والأرز فله أن يأكل من هذا، ويأكل من هذا، ولو كان من غير جنبه، النوع الذي ما هو بحوله، ويسمي الله في أوله، ويحمد الله في آخره بالمحامد التي أخبر بها النبي ﷺ، ومنها كما تقدم، من المحامد ما تقدم أن يقول: الحمد لله رب العالمين أو الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة، الحمد لله الذي أطعم وسقى وسوغه، وجعل له مخرجًا، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وجعلنا مسلمين، الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا، فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي، الحمد لله حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه غير مكفي ولا مكفور ولا مودع ولا مستغنىً عنه ربنا كل هذه أدعيته -عليه الصلاة والسلام-.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الفتاوى المشابهة
- ما المشروع من الدعاء على الطعام؟ - ابن باز
- ما حكم طعام أهل الكتاب ؟ - ابن عثيمين
- الأكل من طعام الكفار - اللجنة الدائمة
- كيف نجمع بين حديث : ( لا يأكل طعامَك إلا تقيٌّ... - الالباني
- الأكل من طعام الكفار - الفوزان
- وعن معمر بن عبدالله رضي الله عنه قال : إني ك... - ابن عثيمين
- ما المقصود بطعام أهل الكتاب ؟ - الالباني
- باب : ذكر الطعام . - ابن عثيمين
- شرح حديث عن أبي أمامة رضي الله عنه أن النبي... - ابن عثيمين
- حديث ( إذا أكل أحدكم طعاما فليقل اللهم بارك لن... - الالباني
- ما يقال من الذكر قبل الطعام وبعده - ابن باز