حكم من يؤم الناس ويخطئ ولا يجد من يفتح عليه
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
من طبرجل سليم سلامة الشراري بعث برسالة مطولة، ولها جمع من الأسئلة، يقول فيها: إنني -ولله الحمد- مستقيم، وأحفظ بعض سور القرآن الكريم، وأتقدم لأصلي بالناس في أكثر الأحيان، إلا أنني أخطئ، ولا أجد من يفتح علي، فما هو توجيهكم؟
الجواب:
لا حرج في ذلك، والحمد لله، إذا كانت الفاتحة قد أتقنتها، وأديتها فالغلط في بعض السور الأخرى، أو الآيات الأخرى لا يضر، ولا يضركم عدم وجود من يفتح عليه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
من طبرجل سليم سلامة الشراري بعث برسالة مطولة، ولها جمع من الأسئلة، يقول فيها: إنني -ولله الحمد- مستقيم، وأحفظ بعض سور القرآن الكريم، وأتقدم لأصلي بالناس في أكثر الأحيان، إلا أنني أخطئ، ولا أجد من يفتح علي، فما هو توجيهكم؟
الجواب:
لا حرج في ذلك، والحمد لله، إذا كانت الفاتحة قد أتقنتها، وأديتها فالغلط في بعض السور الأخرى، أو الآيات الأخرى لا يضر، ولا يضركم عدم وجود من يفتح عليه، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
الفتاوى المشابهة
- في الآية (( من قبل الفتح وقاتل )) هل المراد... - ابن عثيمين
- حكم من يقرأ القرآن ويخطئ في بعض الكلمات - ابن باز
- ما يعمل من يخطئ في القراءة أثناء الصلاة؟ - ابن باز
- توجيه لمن يقرأ القرآن ويخطئ في بعض الكلمات - ابن باز
- حكم إعادة قراءة الفاتحة لمن يخطئ فيها - ابن باز
- حكم قراءة القرآن لمن يخطئ فيه - ابن باز
- حكم الفتح على الإمام في الصلاة - ابن باز
- تفسير (الفتح) في قوله تعالى: (من قبل الفتح و... - ابن عثيمين
- حكم من أخطأ في القراءة ولم يفتح عليه أحد - ابن باز
- الفتح على الإمام - اللجنة الدائمة
- حكم من يؤم الناس ويخطئ ولا يجد من يفتح عليه - ابن باز