حكم حب الولد أو الزوجة أكثر من النبيﷺ
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
بالنسبة لقول النبي ﷺ: لا يُؤمِن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، كيف نقارن بين محبة الإنسان لولده ومحبة النبي ﷺ؟
الجواب:
يعني: الإيمان الكامل، فإذا كان يُحب ولده أكثر صار إيمانه ناقصًا، أما حبّ الله ورسوله فلا بدّ منه، ليس هناك إيمان إلا بحب الله ورسوله؛ فكون الرسول أحبّ إليه من ولده ومن نفسه هذا هو كمال الإيمان، فإذا أحبَّ ولده أكثر أو أحبَّ زوجته أكثر صار نقصًا في إيمانه، وضعفًا في إيمانه.
بالنسبة لقول النبي ﷺ: لا يُؤمِن أحدُكم حتى أكون أحبَّ إليه من ولده ووالده والناس أجمعين، كيف نقارن بين محبة الإنسان لولده ومحبة النبي ﷺ؟
الجواب:
يعني: الإيمان الكامل، فإذا كان يُحب ولده أكثر صار إيمانه ناقصًا، أما حبّ الله ورسوله فلا بدّ منه، ليس هناك إيمان إلا بحب الله ورسوله؛ فكون الرسول أحبّ إليه من ولده ومن نفسه هذا هو كمال الإيمان، فإذا أحبَّ ولده أكثر أو أحبَّ زوجته أكثر صار نقصًا في إيمانه، وضعفًا في إيمانه.
الفتاوى المشابهة
- حكم من أنكر نسبة ولده إليه - ابن عثيمين
- حب الناس بعضهم لبعض حبا في الله ولكنه مب... - اللجنة الدائمة
- متى تكون المحبة من الشرك بالله؟ - ابن باز
- هل علامة حب الله للعبد حب جميع الناس أو حب ا... - ابن عثيمين
- ما حكم الشرع في حب الفتايات ؟ - الالباني
- من أحبه الله أحبه الناس - ابن باز
- شرح قول المصنف : عن أنس : أن رسول الله صلى ا... - ابن عثيمين
- باب : حب الرسول صلى الله عليه وسلم من الإيمان - ابن عثيمين
- الحب في الله - اللجنة الدائمة
- حديث لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من... - اللجنة الدائمة
- حكم حب الولد أو الزوجة أكثر من النبيﷺ - ابن باز