حكم التهنئة يوم العيد والمعانقة والمصافحة
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
التهنئة في العيد -أي عيد الفطر وعيد الأضحى- وما يفعله الناس من المصافحة، أو الالتزام، أو التعانق، والرسائل بعد صلاة العيدين، حتى ولو كانوا معًا قبل الصلاة، هل لهذا أصل؟ وإن كان لذلك أصل فما هي الصفة الصحيحة؟
الجواب:
ما أعلم لهذا أصلًا، لكن كان السلف يهنئ بعضهم بعضا: تقبل الله منك، تقبل الله منا ومنك، فإذا قابله، وصافحه، وقال: تقبل الله منا ومنك، وعيدك مبارك؛ فلا نعلم به بأسًا، هذا من العهد الأول بارك الله لك في العيد، أو تقبل الله منا ومنك، وكلمات نحو هذا، لا بأس، يكفي.
أما المعانقة لا نعلم لها أصلًا، لكن معروفة بين الناس فيما بينهم إذا تقابلوا، وإلا تركها أولى، تكفي المصافحة، أو الدعاء بالقبول عند اللقاء، يكفي.
التهنئة في العيد -أي عيد الفطر وعيد الأضحى- وما يفعله الناس من المصافحة، أو الالتزام، أو التعانق، والرسائل بعد صلاة العيدين، حتى ولو كانوا معًا قبل الصلاة، هل لهذا أصل؟ وإن كان لذلك أصل فما هي الصفة الصحيحة؟
الجواب:
ما أعلم لهذا أصلًا، لكن كان السلف يهنئ بعضهم بعضا: تقبل الله منك، تقبل الله منا ومنك، فإذا قابله، وصافحه، وقال: تقبل الله منا ومنك، وعيدك مبارك؛ فلا نعلم به بأسًا، هذا من العهد الأول بارك الله لك في العيد، أو تقبل الله منا ومنك، وكلمات نحو هذا، لا بأس، يكفي.
أما المعانقة لا نعلم لها أصلًا، لكن معروفة بين الناس فيما بينهم إذا تقابلوا، وإلا تركها أولى، تكفي المصافحة، أو الدعاء بالقبول عند اللقاء، يكفي.
الفتاوى المشابهة
- ما الدليل على المنع من اتخاذ المعانقة عادة كما... - الالباني
- كتاب العيدين . - ابن عثيمين
- بيان حكم المعانقة عند كلِّ لقاء . - الالباني
- ما هي تهنئة المسلمين في العيد؟ - الالباني
- حكم المعانقة في الأعياد - ابن باز
- ما هي اللفظة الشرعية التي تقال في التهنئة بالع... - الالباني
- التهنئة بالعيد - ابن باز
- التهنئة بيوم العيد أو قبله - الفوزان
- ما الذي ينبغي على المسلم فعله في يوم العيد إذا... - الالباني
- صفة التهنئة بالعيد - ابن باز
- حكم التهنئة يوم العيد والمعانقة والمصافحة - ابن باز