حكم الزواج ممن رضعت مع أخت الأخ الذي رضعت معه؟
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
أريد أن أتزوج من فتاة، ولكن هناك مشكلة، وهي أنني رضعت مع ابن إحدى الأسر، وهذه البنت رضعت مع بنت هذه الأسرة، أي أنها رضعت مع أخت الأخ الذي رضعت أنا معه؟
الجواب:
ما دامت رضعت من المرأة التي رضعت منها فهي تكون أختًا لك إذا كان الرضاع تامًا، خمس رضعات، أو أكثر، إذا كنت رضعت من امرأة زينب، فاطمة، وهي رضعت منها أيضًا مع ولد آخر، مع بنت أخرى؛ تكون أختًا لك، ولو أنها قبلك، أو بعدك، إذا كان الرضاع كاملًا تامًا خمس رضعات، أو أكثر في الحولين.
أريد أن أتزوج من فتاة، ولكن هناك مشكلة، وهي أنني رضعت مع ابن إحدى الأسر، وهذه البنت رضعت مع بنت هذه الأسرة، أي أنها رضعت مع أخت الأخ الذي رضعت أنا معه؟
الجواب:
ما دامت رضعت من المرأة التي رضعت منها فهي تكون أختًا لك إذا كان الرضاع تامًا، خمس رضعات، أو أكثر، إذا كنت رضعت من امرأة زينب، فاطمة، وهي رضعت منها أيضًا مع ولد آخر، مع بنت أخرى؛ تكون أختًا لك، ولو أنها قبلك، أو بعدك، إذا كان الرضاع كاملًا تامًا خمس رضعات، أو أكثر في الحولين.
الفتاوى المشابهة
- حكم من رضع من ابنة عمَّته رضعةً واحدةً - ابن باز
- حكم الرضعة والرضعتين في التحريم - ابن باز
- حكم من تزوج امرأة رضعت من أمه أربع رضعات - ابن باز
- حكم من رضعت من غيرها رضعة واحدة - ابن باز
- حكم الزواج بامرأة رضعت من أم الزوج رضعتين - ابن باز
- حكم زواج الرجل ممن رضعت معه رضعة واحدة - ابن باز
- حكم الزواج بأخت من أرضعتها الأم - ابن باز
- ما حكم زواج رجل بمن أرضعتها أخته؟ - ابن باز
- حكم الزواج ممن رضعت من أمه رضعتين - ابن باز
- لا يجوز لك نكاح من رضعت من امرأة قد رضعت منها - ابن باز
- حكم الزواج ممن رضعت مع أخت الأخ الذي رضعت معه؟ - ابن باز