حكم مخالطة تارك الصلاة لأجل مناصحته
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
س355: يقول السائل: المرتكبون للمعاصي وأمثالهم، هل الأفضل مخالطتهم وتقديم النصيحة لهم على أمل إصلاح شأنهم، أو هجرهم وترك مجالستهم أصلاً؟
ج355: الأفضل مناصحتهم، ولكن إذا كان في هجرهم مصلحة
يرتدعون، إذا كان في الهجر تثبيت لهم وتخذيل، وبهذا يرتدعون، أما إذا كان الهجر لا يفيد شيئًا فهو بين أمرين، إما أن يخالطهم ويناصحهم وينهاهم، وإذا لم ير جدوى فإنه يعتزلهم.
ج355: الأفضل مناصحتهم، ولكن إذا كان في هجرهم مصلحة
يرتدعون، إذا كان في الهجر تثبيت لهم وتخذيل، وبهذا يرتدعون، أما إذا كان الهجر لا يفيد شيئًا فهو بين أمرين، إما أن يخالطهم ويناصحهم وينهاهم، وإذا لم ير جدوى فإنه يعتزلهم.
الفتاوى المشابهة
- حكم مخالطة الجيران إذا لم يُعرف حالهم - ابن باز
- هجر تارك الصلاة - اللجنة الدائمة
- حكم مخالطة تارك فرائض الإسلام - ابن باز
- هل يُهجر تارك الصلاة بعد النَّصيحة؟ - ابن باز
- مخالطة الكفار - الفوزان
- حكم هجر تارك الصلاة - ابن باز
- حكم هجر تارك الصلاة - ابن باز
- ما حكم هجر تارك الصلاة؟ - ابن باز
- مجالسة ومشاركة تارك الصلاة - الفوزان
- حكم مخالطة تارك الصلاة - الفوزان
- حكم مخالطة تارك الصلاة لأجل مناصحته - الفوزان