قدم قادم إلى مدينة عنيزة لأول مرة، وكان يصلي الفريضة في المسجد ويصلي النافلة، وتصلي زوجته الفريضة في البيت، إلا أنه تبين لهم بعد ثمانية أيام أنهم يصلون في البيت لغير القبلة بسبب انحراف المنزل الذي يسكنه عن مستوى الشارع، فما حكم صلاته.؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : يقول : فضيلة الشيخ قدم قادم إلى مدينة عنيزة لأول مرة، وكان يصلي الفريضة في المسجد ويصلي النافلة، وتصلي زوجته الفريضة في البيت، إلا أنه تبين لهم بعد ثمانية أيام أنهم يصلون في البيت لغير القبلة بسبب انحراف المنزل الذي يسكنه عن مستوى الشارع، فما حكم صلاته ؟
الشيخ : إذا كان الانحراف عن القبلة يسيراً فلا بأس، أما إذا كان كثيراً بحيث تكون القبلة وراءه أو عن يمينه أو عن شماله فعليهم إعادة الصلاة التي مضت، أما الانحراف اليسير فهذا لا يضر.
نعم .
الشيخ : إذا كان الانحراف عن القبلة يسيراً فلا بأس، أما إذا كان كثيراً بحيث تكون القبلة وراءه أو عن يمينه أو عن شماله فعليهم إعادة الصلاة التي مضت، أما الانحراف اليسير فهذا لا يضر.
نعم .
الفتاوى المشابهة
- حكم صلاة الفريضة في البيت - ابن باز
- يقول السائل : ما حكم أن يصلي الشخص الفريضة ف... - ابن عثيمين
- حكم مَن صلى الفريضة ثم مَرَّ بجماعة يُصَلُّون - ابن باز
- سائل يقول : هل يجوز أن أصلي النافلة التي قبل... - ابن عثيمين
- الانحراف اليسير عن القبلة - اللجنة الدائمة
- صلى الحاج في مزدلفة ثم تبين له بعد الصلا... - اللجنة الدائمة
- حكم من صلى إلى غير جهة القبلة - ابن عثيمين
- حكم إعادة الفريضة في المسجد جماعة لمن صلاها في... - ابن باز
- ما حكم الانحراف اليسير عن القبلة.؟ - ابن عثيمين
- حكم الصلاة في المسجد الذي به انحراف عن القبلة - ابن باز
- قدم قادم إلى مدينة عنيزة لأول مرة، وكان يصلي... - ابن عثيمين