حفظ الجوارح مما يشينها
اللجنة الدائمة
السؤال الثالث من الفتوى رقم ( 4971 ):
س3: العين والفم أيهما أشد ذنبًا من الآخر؟
ج3: قد يكون ما يفعله الإِنسان بفمه أشد نكرًا وإثمًا مما يفعله بعينه، فقد يصدر منه الشرك الذي هو أكبرُ ذنبًا عصي الله به، والقول على الله بغير علم وغير ذلك من كبائر اللسان المعروفة، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: أكثر ما يدخل الناس النار الأجوفان: الفرج والفم ، وبذلك يعلم أن الفم أخطر من العين. وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.
الفتاوى المشابهة
- صيام الجوارح وأهميته - ابن عثيمين
- والذكر أنواع فأعلى نوعه*** ذكر الصفات لربنا... - ابن عثيمين
- وضع الشيء في الفم في الصلاة - اللجنة الدائمة
- حكم مَن آمن بقلبه ولسانه ولم يعمل بجوارحه - ابن باز
- بيان كيفية صيام الجوارح - ابن باز
- تتمة لباب : " حسن الخلق إذا فقهوا " شرح حديث أ... - الالباني
- تتمة شرح حديث أبي هريرة رضي الله عنه : ( ... و... - الالباني
- شهادة الجوارح على الإنسان يوم القيامة - ابن باز
- حقيقة صيام الجوارح في رمضان - ابن باز
- ما تفسير قوله تعالى {وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْ... - ابن باز
- حفظ الجوارح مما يشينها - اللجنة الدائمة