الجهل الذي يعذر به صاحبه
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
فضيلة الشيخ! الجاهل هل يعذر في الشرك الأكبر؟
يعذر بكل شيء، لكن بشرط ألا يكون قد فرط في طلب الحق.
والشرط الثاني: ألا يعرف نفسه أنه مشرك، أي: أنه لا ينتسب إلى الإسلام، ولذلك المشركون الآن مشركون لا شك، لكن الذين لم يبلغهم عن الإسلام شيء أو كانوا مسلمين ولكنهم مشركون ولا يدرون فهؤلاء معذورون.
السائل: الشرط الثاني.
الشيخ: الشرط الثاني: ألا يعرف نفسه أنه مشرك، فإذا عرف نفسه أنه مشرك فهو غير معذور.
يعذر بكل شيء، لكن بشرط ألا يكون قد فرط في طلب الحق.
والشرط الثاني: ألا يعرف نفسه أنه مشرك، أي: أنه لا ينتسب إلى الإسلام، ولذلك المشركون الآن مشركون لا شك، لكن الذين لم يبلغهم عن الإسلام شيء أو كانوا مسلمين ولكنهم مشركون ولا يدرون فهؤلاء معذورون.
السائل: الشرط الثاني.
الشيخ: الشرط الثاني: ألا يعرف نفسه أنه مشرك، فإذا عرف نفسه أنه مشرك فهو غير معذور.
الفتاوى المشابهة
- مسألة العذر بالجهل - ابن باز
- هل يعذر المرء بجهله في التوحيد ؟ - الالباني
- مسألة: العذر بالجهل. - ابن عثيمين
- الأمور التي يعذر فيها المسلم بالجهل - ابن باز
- العذر بالجهل في الصلاة - الفوزان
- مسألة العذر بالجهل - ابن باز
- هل يعذر الإنسان بالجهل؟ - ابن عثيمين
- هل يعذر الجاهل بجهله ؟ - الالباني
- هل يعذر المسلم بالجهل ؟ - الالباني
- هل العذر بالجهل يكون في الشرك الأكبر ؟ - ابن عثيمين
- الجهل الذي يعذر به صاحبه - ابن عثيمين