تم نسخ النصتم نسخ العنوان
تكلم عن مسألة كراهة التنزيه و كراهة التحريم . - الالبانيالسائل :  جيد شيخ .الشيخ :  مثلا إنت بتعرف أن الفقهاء بفرقوا بين المحرم و بين المكروه صح ؟.السائل :  بلا ريب .الشيخ :  طيب لكن هذا التفريق اصطلاح طارئ أ...
العالم
طريقة البحث
تكلم عن مسألة كراهة التنزيه و كراهة التحريم .
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : جيد شيخ .

الشيخ : مثلا إنت بتعرف أن الفقهاء بفرقوا بين المحرم و بين المكروه صح ؟.

السائل : بلا ريب .

الشيخ : طيب لكن هذا التفريق اصطلاح طارئ أما القرآن لا يفرق تدري هذا ؟

السائل : لا يفرق القرآن بين الحرام و المكروه .

الشيخ : أيوة .

السائل : للمكروه عدة معاني .

الشيخ : ما أجبتني على الطريقة التي اتفقنا عليها يفرق لا يفرق .

السائل : و السنة كذلك .

الشيخ : أجيب عن السؤال سامحك الله .

السائل : شيخنا ما بقدر أجيب .

الشيخ : أجب عن السؤال أنا قلت القرآن .

السائل : ...

الشيخ : أنا قلت القرآن .

السائل : لا أدري شيخ .

الشيخ : جزاك الله خير نضرب عن هذا صفحا و يجب أن تدري أن القرآن يقول: كل أولئك كان سيئه عند ربك مكروها يعني في الأشياء المحرمة ... و الزينة إلى آخره .

السائل : جيد شيخنا أنا أعرف إلى قلته لكن الذي لا أعرفه هل كل الآيات القرآن التى يرد فيها ؟

الشيخ : كلما أطلق الكراهة في القرآن فهي تعني الحرام أما عند الفقهاء فمنهم من يقول الكراهة إذا أطلقت تعني الكراهة تحريمية و ليس حرام و منهم من يقول كراهة تندهية و هذا المذهب الشافعي و لسنا في هذا الصدد على كل حال !

السائل : هم شيخنا .

الشيخ : هذه جملة معترضة .

السائل : هم للإنصاف شيخنا يذكرون أن الكراهة تأتي بمعني التحريم و يبينون و الكراهة تأتي بخلاف الأولى و الكراهة المصطلح عليها

الشيخ : ما الفرق بين بكلامك الآن و كلامي السابق

السائل : كلامك السابق الآن ؟

الشيخ : ما فرق ؟

السائل : قلت إنهم الفقهاء بقولوا كراهة تنزهية و كراهة تحريمية

الشيخ : إي نعم .

السائل : و كلهما مصطلحان شيخنا عندهم !

الشيخ : ما الفرق أقل الله يهديك بين ما قلت و ما قلت لأنك الآن أنت لما قلت معناها عم تقول شيء ما قلت أنا بينما إلى قلتهولي قلت أنا أنا عم إلفت نظرك إن هناك فرق بين إصطلاح القرآن و إصطلاح الفقهاء و لا بأس من اصطلاح على شيء بشرط ألا يضرب بذلك اصطلاح الشرع يعني لا يجوز أن نفسر الآيات على اصطلاح الشافعية مثلا إن المكروه هو مكروه تنزيها ليس حرما ؟

السائل : لا يصح شيخ .

الشيخ : المهم نحن نقول الذهب المحلق ليس بالمعنى العام فالحلقة التى تعلق هنا حلقة لحد تعبيرك إنت و لكن ليس يحلق على العضو فنحن عندنا المحرم بالنصوص و نعبر عنه بالذهب المحلق هو الخاتم هو السوار هو الطوق بس .

السائل : و اللي بالرجل شيخنا الخلخال ؟

الشيخ : لا نحرمه إلا قياسا نحن عم بنعيدلك الآن بالنسبة للنصوص .

السائل : جيد شيخنا .

الشيخ : لأن فى فرق واحد بناقشنا في النص و آخر بنقشنا فى القياس بنقولو القياس أمر سهل إلو شروط إلو كذا إلى آخره ثم القياس متى يصار إليه لما بنتفق على المقيس عليه صح و إلى لا فإذا كنا مانا متفقين على إلى بنقيس عليه فالقياس غير وارد إطلاقا .

السائل : عند المخالف .

الشيخ : نعم .

السائل : عند المخالف غير وارد .

الشيخ : عند المخالف عم نقول هلا أيضا عم نقلك شو معني الكلام أنا عم أقول هذا السؤال يأتي بعد الاتفاق عن النقيس شو النقيش الأنواع ثلاثة إلى ذكرنا نحن مانا متفقين على هذا صح .

السائل : لا شك إن مش متفقين .

الشيخ : نعم .

السائل : غير متفقين .

الشيخ : فإذا القياس مش وارد هذا معني كلامي و معني كلامك فالآن الذهب المحلق هذه الأنواع الثلاثة هذه أقل أم المباح .

السائل : شيخنا هذا أكثر ما يستعمل من الذهب

الشيخ : حدت أنا و الله أعلم أن أكثر ما يستعمل لكن هذا الاستعمال نابع من توجيه الشارع الحكيم أم من غلبة العدات و الأهواء و التقاليد هذا موضوع لسنا مكلفين للخوض فيه !

السائل : نعم .

الشيخ : لكن من حيث الاستعمال إذا أراد الإنسان المسلم أن يتمتع بما أحلّ الله له من الذهب الحلال بالنسبة لنسائه و حريمه هل أنواعه أكثر أم هذه الأنواع الثلاثة بعض ما وضحناها لك

السائل : هي الأكثر شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : الثلاثى هذه هي الأكثر .

الشيخ : هذا يخالف قوك السابق .

السائل : وهو .

الشيخ : إن عشرة و زيادة !

السائل : شيخنا أنا قصدت بعشرة ... بكلمك عنه أجبرتني بإني أجوب بعشرة و أثناش و عشرين !

الشيخ : سامحني .

السائل : هذه العشرة و الأثناش العشرين .

الشيخ : سامحني على ما تقول إني أجبرتك .
االطالب : الله يسامحك يا شيخ .

الشيخ : آمين نعم .

السائل : العشرة أة العشرين كلها لا تتجاوز صور هذا الشيء الموجود .

الشيخ : يا أخي ليش ترجع للموجود هالموجود الله عزّ و جل فرضوا فرض قول لا ما بدها نقاش .

السائل : لا .

الشيخ : هذا واقع طيب هذا الواقع بقيد الشرع بيحكمه بيضيقه؟ .

السائل : ما بيضيق الشرع !

الشيخ : فإذا ليش عما بترجع للواقع أنا الآن في حدود الشرع بغدر زوجتي بنتي أحليها بأشكال و ألوان فوق الثلاثة هل تستطيع أنت أن تقول لا أنا بجاوب عنك و إذا أخطأت صحح أنت تقول لا تستطيع و تقول تستطيع و تفسير هذا الإجمال لا تستطيع إذا تقيدت بالواقع لأنه هيك الواقع و أستطيع إذا أنطلقت أنا من هذا الواقع و ليس هذا وجبنا نحن معشر أهل السنة و الجماعة إنه ننطلق من هذا الواقع و أن نرتبط مع الشارع الحكيم هذا هو الواجب علينا فإذا لماذا بارك الله فيك أنت تلجأ إلى الواقع؟ !

السائل : شيخنا أنا ما ألجأ إلى الواقع إلا لأنه .

الشيخ : كيف يا أخي أنت تقول هيك الواقع .

السائل : شيخنا ...

الشيخ : كيف سبحان الله أنت اللي قلت الواقع و بعدين بتقولي لا ألجأ إلى الواقع كيف .

السائل : قلت لأنه شيخنا هو الاستعمال اللباس .

الشيخ : الواقع إيش قلت الواقع و بعدين بتقول ما ألجأ إلى الواقع سامحك الله طيب برجع لسؤالي أنا أستطيع أن أستعمل الذهب المباح في حدود اعتقادي بتحريم الذهب المحلق أستطيع أن أستعمله بأكثر من عشرة و إلى عشرين أو على الأقل حقق نسبة أكثر و أقل إلى إنت عم تدندن حولها أرجو أن أحظى بالجواب أستطيع أو لا أستطيع .

السائل : أنا أقول لا تستطيع .

الشيخ : لم؟ .

السائل : لأن استعمال الذهب لا يتجاوز هذه الأمور إلى بالقليل .

الشيخ : يا أخي هذا ذهب الله يهديك .

السائل : شيخنا أثبتلي بطلانه .
الشخ : هه هه كويس هذا بذكرني بنكة بحكيها لإخونا ببعض المناسات كان عنّا شيخ فاضل بسوريا فى دمشق طبعا يومئذ كان شيخا كبير مثلي و كنت أنا شابا مثلك بلا تشبيه طبعا ههه

السائل : نعم شيخ بلا تسمية .

الشيخ : المقصود هههه لكنه كان يعني عصبي المزاج لكنه كان شجاعا كان جريئا كان يقول أنا أتعجب من هؤلاء الصوفين و المقلدين و إلى آخره بقولوا عن القضية إن هيك بقلك لا هذا لا يمكن بيرجع هو شو بيقول بقول يا أخي يعني قولي هذا أبعد مما لو قلت لك شوف بعينك أنا بشر مثل حكايتك لكن أنا عندي قدرة إن بعمل هيك و بطير بسماء بدون طائرة بدون شيء مجرد ما حرك هيك إيدي لا تقول ممكن ما ممكن أقول يا أخي كلمة مختصرة قل طر تلقيني ما طرت انتهت المشكلة سقطت الدعوة .

السائل : جيد شيخنا .

الشيخ : فأنا الآن عم أقلك إن أنا يمكني أن أتوسع فى إستعمال الذهب المباح لنساء و أنا أعتقد إن الأنواع الثلاثة هي المحرمة فقط أنا بقول إذا زوجتي وضعت ليرة ذهبي هنا هذا استعمال .

السائل : وين وضعتها شيخنا .

الشيخ : هنا .

السائل : عن الزر يعني .

الشيخ : في صدرها .

السائل : زر ؟

الشيخ : في صدرها لا تناقش راح قلك هون راح قلك هون راح أقلك وين ما كان لأن مو هذا موضع النقاش !

السائل : تعتبرها صور متعددة شيخنا ؟

الشيخ : إيش .

السائل : تعتبرها صور متعددة هذه ؟

الشيخ : أنا خلصت كلامي الله يهديك ؟

السائل : لا مخلصت .

الشيخ : الله يهديك أنت الأن شغلتنا بأمور جانبية وين وأنا عما قلك هون ليش وقفت عندها .

السائل : بدو شوف .

الشيخ : و بعدين تنتقل تقول .
الطلاب : ههههه .

السائل : شو المانع هذا كل نقاش بحول استعمال .

السائل الأخر : بدو يشوف كيف طبقتها .
الطلاب : هههه .

الشيخ : هههه هي كمان أحلي هههه الله أكبر .

السائل الأخر : بثبت المكرفون على صدر الشيخ .

الشيخ : أه لا هي مشكلة ضاهر مشكلة بس هذا دليل مش مفكر في استعمال الحلال .

السائل : شيخنا .

الشيخ : مش مفكر .

السائل : أخلع .
الطلاب : هههه .

الشيخ : هه و العمامة كمان .

السائل : هه لا .

الشيخ : كم قلم في هون .

السائل : فى حدود خمسة إثنة عشرة .

الشيخ : بيجوز يكونوا ...

السائل : هذول .

الشيخ : هذول .

السائل : بيجوز طبعا لا شك .

الشيخ : بيجوز إنك تستعملهم ؟

السائل : بيجوز شيخنا .

الشيخ : كم ... لقد حجرت واسعة من رحمة الله !

السائل : شيخ إنت بتعد إثنة عشر قلم أنا بقلك أسوارة أربعين أسوارة كمان أكثر صارت .

الشيخ : شو دخل هذا يا أخي الله يهديك!

السائل : جنس .

الشيخ : شو جنس .

السائل : يعني لو ألف قلمية استعملت القلم

الشيخ : طيب بس هذا القلم ألف قلم مش هيك عم تقول قلم حبر و قلم رصاص كل إسمو قلم لكن هذه مو أنواع راح أقلك شيء ثاني شكلة من ذهب و شكلى أخرى من نوع ثاني هي شكلة و هي شكلة !

السائل : نعم .

الشيخ : هذه مو أنواع ؟

السائل : أنواع شيخنا .

الشيخ : طيب مشط من ذهب تغرزه فى شعره تغرزه فى أي مكان هذا مو نوع ؟

السائل : نوع شيخنا .

الشيخ : طيب ليش عم تضيق إنت الأمر الواسع ؟

السائل : ما أضيق شيخنا .

الشيخ : فإذا هذه أنواع ؟

السائل : إذ أردت أن تعد المشط هى نوع و المشط هون نوع

الشيخ : لا لا لا مشط مشط مشط .

السائل : نعم .

الشيخ : المشط لن تقول إنه زر .

السائل : نعم .

الشيخ : و زر لن تقول إنه ليرة جينه ذهبية و على ذلك

السائل : لكنها كلها أقول أنها أقل و طوق و القلادة و الأسوارة و القلب .

الشيخ : اسمحلي شلون أقل هذا من حيث الاستعمال ليس أقل إذا استعمل هذا أكثر يعني الأنواع المباحة لو استعملت حتى أكون منصف معك !

السائل : نعم .

الشيخ : و مراتب تكرار كلمة الواقع الأنواع المباحة لو استعملت لا يمكن حصرها لا يمكن حصرها !

السائل : و الله اسمحلي يا شيخنا هذه المسألة التى ذكرتها أنا هي آخر حجة عندي آخر حجة !

الشيخ : مالي و لها أنا بدي حجة .

السائل : التقديم أولى أولى شيخنا .

الشيخ : أنا بدي .

الشيخ : شلون ؟

السائل : يعني في الآن الحجة إلى بناقش فيها إن أكثر و الأقل بنيت على معلومات سابقة عندي !

الشيخ : بس هذه المعلومات قائمة على آدلة شرعية .

السائل : جيد شيخنا .

الشيخ : و اللي قائمة على دراستك للواقع فى المجتمع الإسلامي و بخاصة سمعنا منك مرارا و تكرارا الواقع أن المستعمل أقل المستعمل إباحة أقل نحن عم نقلك وضيفتنا بصفتنا مسلمين و دعاة للكتاب و السنة نطور الواقع ولا بنمشي مع الواقع

السائل : نطور الواقع المرفوض .

الشيخ : هلا بحط قيد كأن موضوع اختلاف ؟

السائل : لا شيخ أنا قلت سبحان الله ألزمتني إنت الكلمة نفس كلامك تلازمك بها أنا قلت اختلاف !

الشيخ : معليش لا لا اسمحلي !

السائل : أنا قلت اختلاف بدي أجيب بما أنا مقتنع فيه يا شيخنا !

الشيخ : و لك أخي بتقول بما أنت مقتنع فيه لكن هل أنا أخلافك فى هذا القيد الذي وضعته .

السائل : هل يلزم من ذكري له أنك مخالفه .

الشيخ : اسمحلي اسمحلي ليش ما بتجاوبني قول لا عما إتفقنا عليه .

السائل : لا أدري إنك مخالف ولا ما انتبهت يعني ما التفت ما بدي جاوبك بالصدق شيخنا !

الشيخ : جزاك الله خير جزاك الله خير جزاك الله خير .

السائل : أمين .

الشيخ : لكن هذا ما بقرب التفاهم بارك الله فيك أنا بعيد على مسامعك لماذا أنت وضعت قيد المرفوض لأن أنا بخالف فيه إنت بتعرف يقينا إن ما بنختلف فى هذا لكن قد نختلف ما هو المرفوض و ما هو المقبول و هذا موضع النزاع !

السائل : لكن إنت قلت بنطور الواقع و عبارة مفهومة

الشيخ : لا أعوذ بالله أشهدوا عليه أشهدو عليه لأن ... سامحك الله .

السائل : لا حول و لا قوة إلا بالله .
الطالب : شيخي بدنا بطرية بس .

الشيخ : آه طيب .

السائل : قلت ما المانع شيخنا أن أبدأ أنا بذكر الحجج التى عندي ؟

الشيخ : نعم .

السائل : ابتداء

الشيخ : لا مانع عندي لكن أسألك عن قناعتك الشخصية ؟

السائل : نعم .

الشيخ : بعد ما قرأت كتابي والردود التي وردت علي هل عنك شيء جديد ؟

السائل : نعم شيخنا .

الشيخ : طيب .

السائل : أنا قرأت الردود .

الشيخ : معليش معليش .

السائل : قرأت بعض الردود .

الشيخ : يا أخي ما بدي شرح ما بدي شرح أنا عم إسألك فى عندك شيء جديد ؟

السائل : خلص قلي ما بدي شرح إذا تجاوزت كمان إنت لا تشرح في اللا بدية .

الشيخ : هو مثل ما بدك .

السائل : خلص بتقلي ما بدي أنا بسك فورا إذا حكيت

الشيخ : اسمحلي اسمحلي .

السائل : طول على شيخنا .

الشيخ : يا أخي بارك لله فيك مثل ما أنا بلزمك بالمبدأ اللي اتفقنا عليه أنت ألزمني به أيضا حينما تراني خرجت عنه !

السائل : الله يبارك فيك يا شيخ .

الشيخ : إنت ما سأتني سؤال و عملتلك محاضرة قلي لشوف سألتني سؤال عملتلك محاضرة و إلى التزمت بنعم أو لا لكن ما عم تجي منك أسألة تراني أني خرجت أو ما خرجت بينما جئتك أسألت مرار و تكرارا و أنت تحيد عما اتفقنا عليه الأن أنا سألتك هل ما تظن فيما عندك إذا أنا وفقت على عرضك المقترح أنفا جئت بشيء جديد لم تسبق إليه قلت نعم !

السائل : في الذين ردوا .

الشيخ : نعم .

السائل : من الذين ردوا .

الشيخ : الذين ردوا و إلا الذين ما ردوا من كتب العلم فاهم في عندك شيء جديد .

السائل : حول المسألة نعم .

الشيخ : آه نعم أنا الأن حتى ما نوسع دائرة المحاضرة لأن هذه معناه بدنا نسمع محاضرتك و نعقد جلسة ثانية مشان الرد على المحاضرة .

السائل : و الله .

الشيخ : اسمحلي .

السائل : و الله أحب الإيجازة شيخنا .

الشيخ : نعم .

السائل : أحب الإيجاز ألزم نفسي به .

الشيخ : و أنا ماذا أحبه !

السائل : شيخنا .

الشيخ : الذي وضع لك تلك القواعد الذي وضع تلك القواعد و المبادئ يحب التفصيل أو الإيجاز !

السائل : شيخنا إن شاء الله تفصيلك بركة بإذن .

الشيخ : هههه ما يجي ما يجي هل تريد أن أعاملك بمثل ما تعاملني به !

السائل : شيخنا ليس منا من لم يرحم صغيرنا !
الطلاب : هههه .

الشيخ : فويل للمصلين !

السائل : صدق الله عظيم .

الشيخ: بجوز؟

Webiste