أما اليوم واليومان فلا بأس بهما ، لأن هذا مما جرت به العادة والإنسان قد يعذر له عذر في الأسبوع مرة أو ما أشبه ذلك، ولا يلزمه أن يخصم ما يقابل هذا الفرض.