الكلام على آداب السلام في الإسلام .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : تفسير سورة الذاريات انتهينا إلى قول الله تبارك وتعالى: قال فما خطبكم أيها المرسلون لكني رأيت أن أتكلم على آداب السلام حيث إن الملائكة قالوا سلاما فقال إبراهيم سلامٌ وذكرنا فيما سبق أن رد إبراهيم أحسن من ابتداء الملائكة لأن رد إبراهيم جملة اسمية تفيد الثبوت والاستمرار بخلاف سلام الملائكة
واعلم أن رد التحية واجب لقول الله تبارك وتعالى: وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها فقال إذا حييتم ولم يذكر من يحيينا فيشمل أي إنسان يحيينا فإننا نحييه نرد عليه أحسن من تحيته أو مثلها كما قال تعالى: وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها فبدأ بالأحسن لأنه هو الأفضل أو ردوها أي ردوا مثلها ويشمل هذا ما إذا سلم علينا أحد من اليهود أو النصارى أو البوذيين أو غيرهم نرد عليهم لكننا لا نبدأ اليهود والنصارى بالسلام لنهي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن ذلك
ثم إن السلام يقال هكذا: السلام عليكم هذا هو المشروع وأما أهلا وسهلا ومرحبا وكيف حالك وما أشبهها فهذا ليس بمشروع المشروع أن تبدأ أولاً بالسلام ولهذا كان في حديث المعراج حين كان النبي صلى الله عليه وسلم يمر بالأنبياء فيسلم عليهم قال: فرد عليه السلام وقال مرحبا بالنبي الصالح فابدأ أولا بقولك السلام عليكم الجواب يكون مثل ذلك أو أحسن يكون عليكم السلام أو وعليكم السلام أو عليكم السلام ورحمة الله أو عليكم السلام ورحمة الله وبركاته كل هذا من المشروع
نرى كثيراً من الناس إذا سُلم عليه يقول أهلا وسهلا أو يقول مرحبا بأبي فلان وهذا لا يجزئ يعني لو قال أهلا وسهلا مدى الدهر فإنه لا يجزئ لأن الله يقول: حيو بأحسن منها أو ردوها ومعلوم أن الذي يقول السلام عليك يدعو لك بالسلامة من كل نقص من كل آفة من كل مرض القلب أو البدن ولا يكفي أن تقول مرحباً وأهلاً بل لابد أن تقول عليك السلام أو وعليكم السلام وإن زدت ورحمة الله وبركاته كان أحسن
ثانياً من المطلوب منه أن يسلم جاءت السنة ببيان ذلك يسلم الصغير على الكبير لأن حق الكبير أعظم من حق الصغير على الكبير حق الكبير على الصغير أعظم من حق الصغير على الكبير فيبدأ الصغير بالسلام على الكبير ولكن إذا قُدر أنه لم يسلم فهل الكبير يدع السلام لأن الحق له أو يسلم لئلا تفوت السنة والجواب يسلم لئلا تفوت السنة فكون الإنسان يقول أنا صاحب الحق لماذا لم يسلم عليّ هذا خطأ صحيح أنك صاحب الحق وأن المشروع أن يسلم هو عليك لكن إذا لم يفعل فسلم أنت يسلم أيضاً الماشي على القاعد ولو كان القاعد أصغر فإذا مر شخص بإنسان قاعد فليسلم عليه ولو كان أصغر منه سناً أو قدرا وقد كان من هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه يسلم على الصبيان إذا مر بهم وفي ذلك فائدة عظيمة منها التواضع أن الإنسان يضع نفسه إذا سلم على من هو دونه ومنها الرحمة لأن سلامك على الصغار نوع من الرحمة وقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام أن الراحمين يرحمهم الله عز وجل ومنها تعويد السلام لهؤلاء الصبيان يعني أن الصبي يعرف أن شعار المسلمين أن يسلم بعضهم على بعض فيأخذ من هذا أدبا وخلقا ينتفع به في شبابه وبعد هرمه
ثالثا : يسلم الكثير على القليل أو القليل على الكثير أيهم أحق؟ القليل كالصغير مع الكبير يسلم القليل على الكثير يعني إذا تقابل جماعة خمسة وستة من يسلم ؟ الخمسة يسلمون على الستة لأن الستة فيهم زيادة هذه الزيادة له حق الزائد له حق فيسلم القليل على الكثير وإذا لم يفعلوا فليسلم الكثير على القليل لئلا تفوت السنة بينهم
كذلك أيضا الراكب والماشي تقابل رجلان أحدهما يمشي والثاني راكب في سيارته أو على بعيره من الذي يسلم؟ يسلم الراكب على الماشي لأن الراكب له علو فيسلم على الماشي، لأن السنة جاءت بهذا
طيب الصاعد على النازل أو النازل على الصاعد؟: الصاعد على النازل يعني لو أن اثنين التقيا في درجة سلّم فإن الصاعد هو الذي يسلم على النازل وإذا لم تأت السنة ممن عليه أن يبدأ بها فليبدأ بها الثاني قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يحل للمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام قال خيرهما فدل ذلك على أن من بدأ غيره بالسلام فهو خير وهو كذلك لأنك أنت إذا سلمت حصلت عشر حسنات ثم إذا رد صاحبك حصل عشر حسنات وما هو السبب الذي جعله يحصل عشر حسنات السبب البادئ لولا أنك سلمت ما رد فتكون أنت متسبباً لهذا الذي عمل عملا صالحا فلك أجره ولهذا قال العلماء ابتداء السلام سنة ورده واجب ثم أوردوا على هذا إشكالا قالوا أيهما أفضل ابتداء السلام أو رد السلام؟ ابتداء السلام أفضل
ثم أوردوا إشكالا قالوا كيف تكون السنة أفضل من الواجب والقاعدة الشرعية أن الواجب أفضل كما قال الله تعالى في الحديث القدسي: ما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه أجابوا عن ذلك قالوا هذا الإشكال جوابه أن هذا الواجب كان مبنياً على السنة فصارت السنة التي بني عليها الواجب لمن أتى بها ثواب أجره الخاص وثواب أجر الراد الواجب
كذلك أيضا السلام ينبغي أن يكون بصوت مسموع بعض الناس يلاقيك ويسلم لكن تشك هل سلّم أو لا؟ لأنه لم يرفع صوته وهذا غلط ارفع الصوت على وجه يدل على أنك فرح بهذا الأخ الذي قابلك أو الذي سلمت عليه لا بصوت مزعج ولا بخافت لا يسمع على العكس من ذلك بعض الناس يسلم بصوت مزعج والدين وسط بين الغالي والجافي فنقول سلّم سلاماً مسموعا يسمعه أخوك ويكون بأدب واحترام
ومن آداب السلام أيضا أن يكون المسلم منبسط الوجه منشرح الصدر فإن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق فإن طلاقة الوجه وانشراح الصدر والابتسامة في وجه أخيك لا شك أنها من الأمور المطلوبة لما فيها من إدخال السرور على إخوانك وإدخال السرور على إخوانك من الأمور - اقعد يا عبد الله ، عبد الله إما اقعد ولا ارحل - ادخال السرور على إخوانك من الأمور المستحبة التي تؤجر عليها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: كل معروف صدقة كل معروف فإنه صدقة وإذا ورد عليك السلام محمولاً فإن كان الحامل له شخصاً وقال فلان يسلم عليك فقل عليك وعليه السلام وإن شئت فقل عليه السلام أي على الذي حمله أما إذا كان محمولا بكتابة يعني إنسان كتب لك كتابا وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فإن كنت تريد أن تجيبه بكتاب فرد عليه بجوابك مثلاً كتب إليك إنسان كتابا وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عند الجواب تكتب جيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قرأت كتابك وفهمت ما فيه والجواب كذا وكذا أكثر الناس الآن لا يهتمون بهذا تجده يكتب الجواب ويقول في ابتدائه السلام عليكم ورحمة الله هذا طيب لكن الذي سلم عليك يريد جواباً قل جيم جواب يعني وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وصلني كتابك أو قرأت كتابك وفهمت ما فيه وهذا الجواب وتجيبه بما سأل فهذا إذا كان السلام مكتوباً فجوابه بالكتابة
طيب إذا كان لا يحتاج إلى جواب مثل أن يكون شخص كتب إليك كتابا يخبرك بخبر لا يحتاج إلى جواب فهنا إذا قرأت الكتاب فقل عليك السلام ورحمة الله وبركاته لا أقول وجوباً لأن صاحبك لن يسمع لكن على سبيل الاستحباب رجل دعا لك بظهر الغيب فادع له أنت بظهر الغيب وإلى هنا ينتهي الكلام على السلام وإن شاء الله تعالى في اللقاء القادم نكمل تفسير ما تيسر من سورة الذاريات
الطالب : شيخ بارك الله فيك
الشيخ : أعط غيرك لأنكم أنتم أهل بلد والضيوف أحق
الطالب : ...
الشيخ : ما يخالف ما يخالف
واعلم أن رد التحية واجب لقول الله تبارك وتعالى: وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها فقال إذا حييتم ولم يذكر من يحيينا فيشمل أي إنسان يحيينا فإننا نحييه نرد عليه أحسن من تحيته أو مثلها كما قال تعالى: وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها فبدأ بالأحسن لأنه هو الأفضل أو ردوها أي ردوا مثلها ويشمل هذا ما إذا سلم علينا أحد من اليهود أو النصارى أو البوذيين أو غيرهم نرد عليهم لكننا لا نبدأ اليهود والنصارى بالسلام لنهي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن ذلك
ثم إن السلام يقال هكذا: السلام عليكم هذا هو المشروع وأما أهلا وسهلا ومرحبا وكيف حالك وما أشبهها فهذا ليس بمشروع المشروع أن تبدأ أولاً بالسلام ولهذا كان في حديث المعراج حين كان النبي صلى الله عليه وسلم يمر بالأنبياء فيسلم عليهم قال: فرد عليه السلام وقال مرحبا بالنبي الصالح فابدأ أولا بقولك السلام عليكم الجواب يكون مثل ذلك أو أحسن يكون عليكم السلام أو وعليكم السلام أو عليكم السلام ورحمة الله أو عليكم السلام ورحمة الله وبركاته كل هذا من المشروع
نرى كثيراً من الناس إذا سُلم عليه يقول أهلا وسهلا أو يقول مرحبا بأبي فلان وهذا لا يجزئ يعني لو قال أهلا وسهلا مدى الدهر فإنه لا يجزئ لأن الله يقول: حيو بأحسن منها أو ردوها ومعلوم أن الذي يقول السلام عليك يدعو لك بالسلامة من كل نقص من كل آفة من كل مرض القلب أو البدن ولا يكفي أن تقول مرحباً وأهلاً بل لابد أن تقول عليك السلام أو وعليكم السلام وإن زدت ورحمة الله وبركاته كان أحسن
ثانياً من المطلوب منه أن يسلم جاءت السنة ببيان ذلك يسلم الصغير على الكبير لأن حق الكبير أعظم من حق الصغير على الكبير حق الكبير على الصغير أعظم من حق الصغير على الكبير فيبدأ الصغير بالسلام على الكبير ولكن إذا قُدر أنه لم يسلم فهل الكبير يدع السلام لأن الحق له أو يسلم لئلا تفوت السنة والجواب يسلم لئلا تفوت السنة فكون الإنسان يقول أنا صاحب الحق لماذا لم يسلم عليّ هذا خطأ صحيح أنك صاحب الحق وأن المشروع أن يسلم هو عليك لكن إذا لم يفعل فسلم أنت يسلم أيضاً الماشي على القاعد ولو كان القاعد أصغر فإذا مر شخص بإنسان قاعد فليسلم عليه ولو كان أصغر منه سناً أو قدرا وقد كان من هدي النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أنه يسلم على الصبيان إذا مر بهم وفي ذلك فائدة عظيمة منها التواضع أن الإنسان يضع نفسه إذا سلم على من هو دونه ومنها الرحمة لأن سلامك على الصغار نوع من الرحمة وقد أخبر النبي عليه الصلاة والسلام أن الراحمين يرحمهم الله عز وجل ومنها تعويد السلام لهؤلاء الصبيان يعني أن الصبي يعرف أن شعار المسلمين أن يسلم بعضهم على بعض فيأخذ من هذا أدبا وخلقا ينتفع به في شبابه وبعد هرمه
ثالثا : يسلم الكثير على القليل أو القليل على الكثير أيهم أحق؟ القليل كالصغير مع الكبير يسلم القليل على الكثير يعني إذا تقابل جماعة خمسة وستة من يسلم ؟ الخمسة يسلمون على الستة لأن الستة فيهم زيادة هذه الزيادة له حق الزائد له حق فيسلم القليل على الكثير وإذا لم يفعلوا فليسلم الكثير على القليل لئلا تفوت السنة بينهم
كذلك أيضا الراكب والماشي تقابل رجلان أحدهما يمشي والثاني راكب في سيارته أو على بعيره من الذي يسلم؟ يسلم الراكب على الماشي لأن الراكب له علو فيسلم على الماشي، لأن السنة جاءت بهذا
طيب الصاعد على النازل أو النازل على الصاعد؟: الصاعد على النازل يعني لو أن اثنين التقيا في درجة سلّم فإن الصاعد هو الذي يسلم على النازل وإذا لم تأت السنة ممن عليه أن يبدأ بها فليبدأ بها الثاني قال النبي صلى الله عليه وسلم لا يحل للمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث يلتقيان فيعرض هذا ويعرض هذا وخيرهما الذي يبدأ بالسلام قال خيرهما فدل ذلك على أن من بدأ غيره بالسلام فهو خير وهو كذلك لأنك أنت إذا سلمت حصلت عشر حسنات ثم إذا رد صاحبك حصل عشر حسنات وما هو السبب الذي جعله يحصل عشر حسنات السبب البادئ لولا أنك سلمت ما رد فتكون أنت متسبباً لهذا الذي عمل عملا صالحا فلك أجره ولهذا قال العلماء ابتداء السلام سنة ورده واجب ثم أوردوا على هذا إشكالا قالوا أيهما أفضل ابتداء السلام أو رد السلام؟ ابتداء السلام أفضل
ثم أوردوا إشكالا قالوا كيف تكون السنة أفضل من الواجب والقاعدة الشرعية أن الواجب أفضل كما قال الله تعالى في الحديث القدسي: ما تقرّب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضت عليه أجابوا عن ذلك قالوا هذا الإشكال جوابه أن هذا الواجب كان مبنياً على السنة فصارت السنة التي بني عليها الواجب لمن أتى بها ثواب أجره الخاص وثواب أجر الراد الواجب
كذلك أيضا السلام ينبغي أن يكون بصوت مسموع بعض الناس يلاقيك ويسلم لكن تشك هل سلّم أو لا؟ لأنه لم يرفع صوته وهذا غلط ارفع الصوت على وجه يدل على أنك فرح بهذا الأخ الذي قابلك أو الذي سلمت عليه لا بصوت مزعج ولا بخافت لا يسمع على العكس من ذلك بعض الناس يسلم بصوت مزعج والدين وسط بين الغالي والجافي فنقول سلّم سلاماً مسموعا يسمعه أخوك ويكون بأدب واحترام
ومن آداب السلام أيضا أن يكون المسلم منبسط الوجه منشرح الصدر فإن من المعروف أن تلقى أخاك بوجه طلق فإن طلاقة الوجه وانشراح الصدر والابتسامة في وجه أخيك لا شك أنها من الأمور المطلوبة لما فيها من إدخال السرور على إخوانك وإدخال السرور على إخوانك من الأمور - اقعد يا عبد الله ، عبد الله إما اقعد ولا ارحل - ادخال السرور على إخوانك من الأمور المستحبة التي تؤجر عليها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: كل معروف صدقة كل معروف فإنه صدقة وإذا ورد عليك السلام محمولاً فإن كان الحامل له شخصاً وقال فلان يسلم عليك فقل عليك وعليه السلام وإن شئت فقل عليه السلام أي على الذي حمله أما إذا كان محمولا بكتابة يعني إنسان كتب لك كتابا وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فإن كنت تريد أن تجيبه بكتاب فرد عليه بجوابك مثلاً كتب إليك إنسان كتابا وقال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عند الجواب تكتب جيم وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته قرأت كتابك وفهمت ما فيه والجواب كذا وكذا أكثر الناس الآن لا يهتمون بهذا تجده يكتب الجواب ويقول في ابتدائه السلام عليكم ورحمة الله هذا طيب لكن الذي سلم عليك يريد جواباً قل جيم جواب يعني وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وصلني كتابك أو قرأت كتابك وفهمت ما فيه وهذا الجواب وتجيبه بما سأل فهذا إذا كان السلام مكتوباً فجوابه بالكتابة
طيب إذا كان لا يحتاج إلى جواب مثل أن يكون شخص كتب إليك كتابا يخبرك بخبر لا يحتاج إلى جواب فهنا إذا قرأت الكتاب فقل عليك السلام ورحمة الله وبركاته لا أقول وجوباً لأن صاحبك لن يسمع لكن على سبيل الاستحباب رجل دعا لك بظهر الغيب فادع له أنت بظهر الغيب وإلى هنا ينتهي الكلام على السلام وإن شاء الله تعالى في اللقاء القادم نكمل تفسير ما تيسر من سورة الذاريات
الطالب : شيخ بارك الله فيك
الشيخ : أعط غيرك لأنكم أنتم أهل بلد والضيوف أحق
الطالب : ...
الشيخ : ما يخالف ما يخالف
الفتاوى المشابهة
- ما هي آداب إلقاء السلام ؟ - الالباني
- حكم من لا يرد السلام على من يُسلم عليه - ابن باز
- إذا سلّم علينا رجل من أهل الكتاب السلام الإسلا... - الالباني
- الكلام على آداب السلام وبيان حكمه وفوائده - ابن عثيمين
- إذا سلّم علينا رجل من أهل الكتاب السلام الإسلا... - الالباني
- بيان آداب السلام وفضل إفشائه - ابن عثيمين
- من آداب السلام . - الالباني
- ذكر آداب اإلقاء السلام وكيفيته . - ابن عثيمين
- آداب السلام وصيغته - ابن عثيمين
- آداب السلام في الإسلام - ابن عثيمين
- الكلام على آداب السلام في الإسلام . - ابن عثيمين