شرح قول المصنف : ولهما عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار ) . وفي رواية : ( لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى ... ) إلى آخره .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : ولهما عنه - عن أنس - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاث من كُن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان
ثلاث من كن فيه وجد بهن ، أولا : إعراب ثلاثة ويش هي ؟
الطالب : خبر مبتدأ
الشيخ : خبر مبتدأ وين المبتدأ ؟
الطالب : هذه ثلاث
الشيخ : ما ذكره ... هذه
الطالب : مبتدأ
الشيخ : مبتدأ طيب ما وصلنا للخبر إلى الآن مبتدأ لكن كيف يجوز الابتداء بالنكرة ؟ وابن مالك يقول :
" ولا يجوز الابتداء بالنكرة *** ما لم تفد " وهذه مفيدة لا شك " كعند زيد نمرة " ثم هي موصوفة لقوله : من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان على ظن بعضكم نعم وليست موصوفة في الحقيقة لأن الجملة الشرطية خبر مبتدأ طيب من كُن فيه مَن هذه شرطية، وكن ، كن فعل ماضي مبني للمجهول
الطالب : ...
الشيخ : إذا قلت شُدّ ويش هي هذه ؟
الطالب : فعل ماضي
الشيخ : فعل ماضي للجهول ردّ كذلك كنّ فعل ماضي مبني للمجهول، هذه أصلها كان أو لا؟ طيب فإذا كان أصلها كان صارت فعل ماضي قاقص ، والنون اسمها وفيه خبرها وقوله : وجد بهن وجد فعل ماضي مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط ، والجملة من فعل الشرط وجوابه في محل رفعٍ خبر المبتدأ
ثلاث من كن فيه أي من وُجدن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان وجد بهن ، الباء هنا للسببية أي بسببهن وقوله : حلاوة مفعول وجد وجد بهن حلاوة الإيمان ، وهنا كلمة حلاوة هل هي أمر معنوي أو أمر حِسي ؟
الطالب : معنوي
الشيخ : طيب نشوف هذه الحلاوة هي ما يحسه الإنسان بنفسه من الراحة والطمأنينة والانشراح ما هي بحلاوة سكر ها ولا لا ؟ فالحلاوة إذن مدركة بالنفس لا باللعاب والفم نعم فالمعنى إذن وجد بهن الحلاوة القلبية وهي ما يجده من الطُمأنينة والراحة والانشراح الخصلة الأولى
الطالب : حسية أو معنوية
الشيخ : نعم، لا هي حسية لكنها ما هي الحسية التي تذاق بالفم ما هي هذه لكن حسية التي تجعل الإنسان يحس بها بقلبه وليس المعنى أيضاً أن حلاوة الإيمان هي علم، أنها العلم حتى نقول إن المراد أنها معنوية بل هي أمر حسي يذوقه الإنسان بذوقه الباطني ولا الظاهري ؟
الطالب : الباطني
الشيخ : ذوقِه الباطني قال : أن يكون الله هذه الخصلة الأولى وهي خبر مبتدأ محذوف تقدير الأولى أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما الله ورسولُه المراد بالرسول صلى الله عليه وسلم محمد وكذلك جميع الرسل يجب علينا محبتهم أكثر من غيرهم وقولُه : أحبَّ إليه أحبَّ فيها إشكال لغوي وهي أنها مفرد مع أن الاسم اسم يكون مثنى اثنين فلماذا أُفردت ؟ لو قلت زيد وعمرو قائم ما صح بل لا بد أن تقول قائمان فهنا ليش أُفردت ؟
الطالب : لوجود حرف العطف
الطالب : لأن ...
الشيخ : على تقدير، هاه تقدير إيش ؟ مِن ، على تقدير مِن، قال ابن مالك : " وإن " في أفعل التفضيل الله يهيئ لي طلبة يحفظون ولا ينسون يلا
" وإن لمنكور أو جُرِّد ألزم تذكيرا *** وإن يوحدا "
نعم مو قال هكذا هذا إذا نويت معنى في البيت الثاني الذي يليه
طيب أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما من الدنيا كلها حتى من نفسه وولده ووالده وزوجه وجميع الناس وسبق لنا أن أسباب المحبة لله ورسوله أن الإنسان إذا تأمل ما أنعم الله به عليه من النعم التي لا تُحصى ومن دفع النقم وتأمل ما عليه النبي عليه الصلاة والسلام من الأخلاق والأعمال والعبادة لله عز وجل وما كابده من الصبر والمصابرة على أعداء الله وما أجراه الله تعالى على يده من هدايته كل ذلك يجلب المحبة لله ورسوله وهنا ما يُقال إن الحديث فيه إشكال من جهة الشرك فإنه جاءت بالواو هو لم يقل ثم رسوله وجاء الخبر لهما جميعاً أحب إليه مما سواهما نقول لأن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من محبة الله ولهذا جُعِل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله جُعل ركنين من أركان الإسلام ولا ركنا واحدا ؟
الطالب : ركناً واحداً
الشيخ : ركنا واحدا لأن الإخلاص لا يتم إلا بالمتابعة التي جاءت عن طريق النبي صلى الله عليه وسلم
ثانيا : وأن يحب المرء لا يحبُه إلا لله يحب المرء المراد به الرجل ولكن هنا يشمل الرجل والمرأة لا يحبُه إلا لله اللام هنا للتعليل يعني إلا من أجل الله عز وجل وإذا كان كذلك فمعلوم أن هذا الرجل المحبوب أحببتَه لله لأنه قائم في طاعة الله عز وجل وحُب الإنسان للمرء له أسباب كثيرة ولا لا؟ يحبه للدنيا يحبه للقرابة يحبه للزمالة يحب المرأة مثلاً زوجته لنيل الشهوة منها ويحب من أحسن إليه لإحسانه إليه، المهم أن أسباب المحبة كثيرة لكن إذا انحصر حب هذا الرجل بهذا الواحد بهذا الشيء الواحد وهو لله لا يحبُه إلا لله فإن هذا من أسباب وجود حلاوة الإيمان نعم
الثالث : وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يَكره أن يُقذف في النار هذه الجملة الثالثة بعد إذ أنقذه الله منه أن يعود في الكفر تدل على أن الصورة في رجل كان كافرا ثم أسلم فهو يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يَكرَه أن يقذف في النار وإنما ذكر المسألة بهذه الصورة لأن الكافر يألف ما كان عليه أولاً يألفُه فربما يرجع إليه ، أما من لا يعرف الكفر فقد يكون في هذا المقام وقد يكون أنقص وقد يكون نعم ما فيها أزيد، يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يُقذف في النار ولا شك أن كل واحد منا يكره أن يقذف في النار فإذا كره العود في الكفر كما يكره القذف في النار فإنه ... على ما يكون به من حلاوة الإيمان هل الحلاوة .
هل الحلاوة
صلى الله عليه وسلم الجمع هذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وأما لأجل يُنتفى الشرك في حقه بخلاف غيره وقال بعضُهم إن هذا قاله النبي عليه الصلاة والسلام قبل أن يُنهى عنه فيكون هذا ناقلا عن الأصل لكن الأصح الذي ليس فيه إشكال هو أن يُقال إن مقام الخطبة ينبغي فيه البسط وسياق العبارات الواضحة
طيب قولُه : وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله
وفي رواية : لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى إلى آخره وفي رواية لا يجد أحد وإنما أتى المؤلف بهذا لأن انتفاء الوُجدان وجدان الحلاوة بالنسبة للرواية الأولى عن طريق المفهوم - حطو بالكم - وهنا عن طريق المنطوق شوف الحديث الأول : ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان هذا المنطوق مفهومه ويش مفهومُه ؟ من لا تكون فيه لا يجد حلاوة الإيمان فيكون دالاً على انتفاء حلاوة الإيمان بفقد هذه الأشياء دالاً عليها بالمفهوم أما لا يجد أحد حلاوةَ الإيمان فإنه يدل على انتفاء حلاوة الإيمان لمن لم يكن فيه هذه الأحوال الثلاثة بالمنطوق ودلالة المنطوق أقوى من دلالة المفهوم فإذا قال قائل : ما الفائدة من إتيان المؤلف بهذه الرواية؟ قلنا الفائدة بذلك هو ما ذكرنا أن دلالتها انتفاء وجود حلاوة الإيمان صريح بطريق المنطوق والأول بطريق المفهوم والدلالة بالمنطوق أقوى .
ثلاث من كن فيه وجد بهن ، أولا : إعراب ثلاثة ويش هي ؟
الطالب : خبر مبتدأ
الشيخ : خبر مبتدأ وين المبتدأ ؟
الطالب : هذه ثلاث
الشيخ : ما ذكره ... هذه
الطالب : مبتدأ
الشيخ : مبتدأ طيب ما وصلنا للخبر إلى الآن مبتدأ لكن كيف يجوز الابتداء بالنكرة ؟ وابن مالك يقول :
" ولا يجوز الابتداء بالنكرة *** ما لم تفد " وهذه مفيدة لا شك " كعند زيد نمرة " ثم هي موصوفة لقوله : من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان على ظن بعضكم نعم وليست موصوفة في الحقيقة لأن الجملة الشرطية خبر مبتدأ طيب من كُن فيه مَن هذه شرطية، وكن ، كن فعل ماضي مبني للمجهول
الطالب : ...
الشيخ : إذا قلت شُدّ ويش هي هذه ؟
الطالب : فعل ماضي
الشيخ : فعل ماضي للجهول ردّ كذلك كنّ فعل ماضي مبني للمجهول، هذه أصلها كان أو لا؟ طيب فإذا كان أصلها كان صارت فعل ماضي قاقص ، والنون اسمها وفيه خبرها وقوله : وجد بهن وجد فعل ماضي مبني على الفتح في محل جزم جواب الشرط ، والجملة من فعل الشرط وجوابه في محل رفعٍ خبر المبتدأ
ثلاث من كن فيه أي من وُجدن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان وجد بهن ، الباء هنا للسببية أي بسببهن وقوله : حلاوة مفعول وجد وجد بهن حلاوة الإيمان ، وهنا كلمة حلاوة هل هي أمر معنوي أو أمر حِسي ؟
الطالب : معنوي
الشيخ : طيب نشوف هذه الحلاوة هي ما يحسه الإنسان بنفسه من الراحة والطمأنينة والانشراح ما هي بحلاوة سكر ها ولا لا ؟ فالحلاوة إذن مدركة بالنفس لا باللعاب والفم نعم فالمعنى إذن وجد بهن الحلاوة القلبية وهي ما يجده من الطُمأنينة والراحة والانشراح الخصلة الأولى
الطالب : حسية أو معنوية
الشيخ : نعم، لا هي حسية لكنها ما هي الحسية التي تذاق بالفم ما هي هذه لكن حسية التي تجعل الإنسان يحس بها بقلبه وليس المعنى أيضاً أن حلاوة الإيمان هي علم، أنها العلم حتى نقول إن المراد أنها معنوية بل هي أمر حسي يذوقه الإنسان بذوقه الباطني ولا الظاهري ؟
الطالب : الباطني
الشيخ : ذوقِه الباطني قال : أن يكون الله هذه الخصلة الأولى وهي خبر مبتدأ محذوف تقدير الأولى أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما الله ورسولُه المراد بالرسول صلى الله عليه وسلم محمد وكذلك جميع الرسل يجب علينا محبتهم أكثر من غيرهم وقولُه : أحبَّ إليه أحبَّ فيها إشكال لغوي وهي أنها مفرد مع أن الاسم اسم يكون مثنى اثنين فلماذا أُفردت ؟ لو قلت زيد وعمرو قائم ما صح بل لا بد أن تقول قائمان فهنا ليش أُفردت ؟
الطالب : لوجود حرف العطف
الطالب : لأن ...
الشيخ : على تقدير، هاه تقدير إيش ؟ مِن ، على تقدير مِن، قال ابن مالك : " وإن " في أفعل التفضيل الله يهيئ لي طلبة يحفظون ولا ينسون يلا
" وإن لمنكور أو جُرِّد ألزم تذكيرا *** وإن يوحدا "
نعم مو قال هكذا هذا إذا نويت معنى في البيت الثاني الذي يليه
طيب أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما من الدنيا كلها حتى من نفسه وولده ووالده وزوجه وجميع الناس وسبق لنا أن أسباب المحبة لله ورسوله أن الإنسان إذا تأمل ما أنعم الله به عليه من النعم التي لا تُحصى ومن دفع النقم وتأمل ما عليه النبي عليه الصلاة والسلام من الأخلاق والأعمال والعبادة لله عز وجل وما كابده من الصبر والمصابرة على أعداء الله وما أجراه الله تعالى على يده من هدايته كل ذلك يجلب المحبة لله ورسوله وهنا ما يُقال إن الحديث فيه إشكال من جهة الشرك فإنه جاءت بالواو هو لم يقل ثم رسوله وجاء الخبر لهما جميعاً أحب إليه مما سواهما نقول لأن محبة الرسول صلى الله عليه وسلم من محبة الله ولهذا جُعِل أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله جُعل ركنين من أركان الإسلام ولا ركنا واحدا ؟
الطالب : ركناً واحداً
الشيخ : ركنا واحدا لأن الإخلاص لا يتم إلا بالمتابعة التي جاءت عن طريق النبي صلى الله عليه وسلم
ثانيا : وأن يحب المرء لا يحبُه إلا لله يحب المرء المراد به الرجل ولكن هنا يشمل الرجل والمرأة لا يحبُه إلا لله اللام هنا للتعليل يعني إلا من أجل الله عز وجل وإذا كان كذلك فمعلوم أن هذا الرجل المحبوب أحببتَه لله لأنه قائم في طاعة الله عز وجل وحُب الإنسان للمرء له أسباب كثيرة ولا لا؟ يحبه للدنيا يحبه للقرابة يحبه للزمالة يحب المرأة مثلاً زوجته لنيل الشهوة منها ويحب من أحسن إليه لإحسانه إليه، المهم أن أسباب المحبة كثيرة لكن إذا انحصر حب هذا الرجل بهذا الواحد بهذا الشيء الواحد وهو لله لا يحبُه إلا لله فإن هذا من أسباب وجود حلاوة الإيمان نعم
الثالث : وأن يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يَكره أن يُقذف في النار هذه الجملة الثالثة بعد إذ أنقذه الله منه أن يعود في الكفر تدل على أن الصورة في رجل كان كافرا ثم أسلم فهو يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يَكرَه أن يقذف في النار وإنما ذكر المسألة بهذه الصورة لأن الكافر يألف ما كان عليه أولاً يألفُه فربما يرجع إليه ، أما من لا يعرف الكفر فقد يكون في هذا المقام وقد يكون أنقص وقد يكون نعم ما فيها أزيد، يكره أن يعود في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يُقذف في النار ولا شك أن كل واحد منا يكره أن يقذف في النار فإذا كره العود في الكفر كما يكره القذف في النار فإنه ... على ما يكون به من حلاوة الإيمان هل الحلاوة .
هل الحلاوة
صلى الله عليه وسلم الجمع هذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وأما لأجل يُنتفى الشرك في حقه بخلاف غيره وقال بعضُهم إن هذا قاله النبي عليه الصلاة والسلام قبل أن يُنهى عنه فيكون هذا ناقلا عن الأصل لكن الأصح الذي ليس فيه إشكال هو أن يُقال إن مقام الخطبة ينبغي فيه البسط وسياق العبارات الواضحة
طيب قولُه : وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله
وفي رواية : لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى إلى آخره وفي رواية لا يجد أحد وإنما أتى المؤلف بهذا لأن انتفاء الوُجدان وجدان الحلاوة بالنسبة للرواية الأولى عن طريق المفهوم - حطو بالكم - وهنا عن طريق المنطوق شوف الحديث الأول : ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان هذا المنطوق مفهومه ويش مفهومُه ؟ من لا تكون فيه لا يجد حلاوة الإيمان فيكون دالاً على انتفاء حلاوة الإيمان بفقد هذه الأشياء دالاً عليها بالمفهوم أما لا يجد أحد حلاوةَ الإيمان فإنه يدل على انتفاء حلاوة الإيمان لمن لم يكن فيه هذه الأحوال الثلاثة بالمنطوق ودلالة المنطوق أقوى من دلالة المفهوم فإذا قال قائل : ما الفائدة من إتيان المؤلف بهذه الرواية؟ قلنا الفائدة بذلك هو ما ذكرنا أن دلالتها انتفاء وجود حلاوة الإيمان صريح بطريق المنطوق والأول بطريق المفهوم والدلالة بالمنطوق أقوى .
الفتاوى المشابهة
- كيفية غرس حب القرآن وحلاوته في القلب - ابن باز
- يقول السائل : قد من الله علي بالتوبة وقد تذو... - ابن عثيمين
- كيف نجمع بين الحديثين : ( ثلاثٌ مَن كنَّ فيه و... - الالباني
- كيف يجد المسلم حلاوة الإيمان؟ - ابن باز
- باب : حلاوة الإيمان - ابن عثيمين
- حدثنا إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن يحيى بن أبي... - ابن عثيمين
- شرح قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما ن... - ابن عثيمين
- نصيحة لمن لا يشعر بحلاوة الإيمان - ابن باز
- حدثنا سليمان بن حرب قال حدثنا شعبة عن قتادة... - ابن عثيمين
- حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا عبد الوهاب ال... - ابن عثيمين
- شرح قول المصنف : ولهما عنه قال : قال رسول ال... - ابن عثيمين