الشيخ : حدثني بشيء من ذلك .
الطالب : سبحان الله يعني الرجل يكذب في الشريط نفسه مرتين .

الشيخ : الله أكبر الله أكبر .
الطالب : قال له قال له أنت الذي يعني قلت أن نضر الله وجهه خدم السنة ثم تقول هكذا فما استطاع أن يجيب .

الشيخ : الله أكبر الله أكبر .
أبو ليلى : شيخنا أحد الشباب جاء من قطر ما حدثتك لعلي .

الشيخ : هيه .
أبو ليلى : قال لي يا شيخنا وأقسم على ذلك يمين أن صاحب محل التسجيلات هو شاب ملتزم لأنه بقي معه هذا الطحان طول الليل وهو يسجل شريط في الرد عليكم ويبكي تمثيلا .

الشيخ : الله أكبر !
أبو ليلى : ولا يبكي البكاء اللي هو فيه من الحنية أو فيه من يعني .

الشيخ : بكاء يعني الخارج من القلب وليس من العيون .

السائل : أي نعم يا شيخنا قال بقي حتى الفجر وهو يعمل دبلجة في الشريط ويجي كذا حدث هذا الأخ من كان معه في الأستوديو هذا ...

الشيخ : الله أكبر !
أبو ليلى : هو الأخ موجود عندنا الآن في عمان حتى أخرجوه من قطر يعني .

الشيخ : عجيب .
أبو ليلى : أي نعم نفس الوزير أخرجه .
الطالب : أخرجوه الآن من قطر ؟
أبو ليلى : الشاب هذا اللي نعم اللي هو حدثني عن هذا .
الطالب : طبعًا هو في الأخير لما تكلم قال أنت قلت عن ابن باز هكذا أيضًا قال كيف تقيس أنفسنا مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - ؟ قال نعم قال أنا أفعل مع أبو بكر كما أفعل مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم في الأخير قال له الحديث الذي استدللت به ضعيف قال من ضعفه ؟ قال الشَّيخ الذي تثق به السيوطي ثم في آخر الشريط قال يا شيخ يقول زينو ماذا يقول الألباني في الحديث ؟ قال له : يقول ضعيف قال كم الرقم فأعطاه زينو الرقم ثم قال ماذا يقول الألباني يكرر قال يا أخي أنا سأراجع وأخبرك إن شاء الله فيما بعد وهو يردد ما هو كلام الألباني في هذا الحديث ؟ فهو الرجل يعني كأنه فيه إقرار من نفسه بمكانة الشَّيخ العلمية وكذا لكن الهوى .

الشيخ : الله أكبر .
الطالب : إي نعم .

الشيخ : الله أكبر .
الطالب : ثم اتصل بي واحد آخر يعني من رأس الخيمة من عجمان أعتقد نعم بنفس الشريط يطعن في زينو يقول هذا كذاب وهذا رسالته ساقطة يعني فلكن الآن هو وضح أمره يعني لا يحتاج .

الشيخ : صدق الله .
الطالب : نعم .

الشيخ : فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ .
الطالب : وقال في شريط يعني قال أنا ما مدحته قال له زينو كيف ؟ أنا عندي شريط بصوتك تقول نضر الله وجه الشَّيخ ناصر خدم السنة بصوتك .