تم نسخ النصتم نسخ العنوان
قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما... - ابن عثيمينالقارئ : نقل المؤلف -رحمه الله تعالى- : " عن أنس رضي الله عنه :  أن أعرابياً قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعة؟ قال رسول الله صلى الله عليه و...
العالم
طريقة البحث
قراءة قول الإمام النووي رحمه الله تعالى فيما نقله : " ... وعن أنس رضي الله عنه أن أعرابيا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما أعددت لها قال حب الله ورسوله قال أنت مع من أحببت ) متفق عليه وهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما ( ما أعددت لها من كثير صوم ولا صلاة ولا صدقة ولكني أحب الله ورسوله ) . وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كيف تقول في رجل أحب قوما ولم يلحق بهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسل ( المرء مع من أحب ) متفق عليه . وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( الناس معادن كمعادن الذهب والفضة خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا والأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف ) رواه مسلم . وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فأذن لي وقال ( لا تنسنا يا أخي من دعائك ) فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا وفي رواية قال: ( أشركنا يا أخي في دعائك ) حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي وقال حديث حسن صحيح . وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يزور قباء راكبا وماشيا فيصلي فيه ركعتين متفق عليه وفي رواية كان النبي صلى الله عليه وسلم يأتي مسجد قباء كل سبت راكبا وماشيا وكان ابن عمر يفعله ... " .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
القارئ : نقل المؤلف -رحمه الله تعالى- : " عن أنس رضي الله عنه : أن أعرابياً قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم متى الساعة؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما أعددت لها؟ قال: حب الله ورسوله ، قال: أنت مع من أحببت متفق عليه ، وهذا لفظ مسلم .
وفي رواية لهما : ما أعددتُ لها من كثير صوم ولا صلاة ولا صدقة ولكني أحب الله ورسوله .
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال : جاء رجلٌ إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! كيف تقول في رجل أحب قوما ولم يلحق بهم؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المرء مع مَن أحب ، متفق عليه .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : الناس معادن كمعادن الذهب والفضة ، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام ، إذا فقهوا، والأرواح جنود مجندة ، فما تعارف منها ائتلف ، وما تناكر منها اختلف .
وعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: استأذنت النبي صلى الله عليه وسلم في العمرة فأذن لي وقال: لا تنسنا يا أُخي من دعائك ، فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا ، وفي رواية قال: أشركنا يا أخي في دعائك ، حديث صحيح ، رواه أبو داود والترمذي وقال : حديث حسن صحيح .
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يزور قباء راكباً وماشياً فيصلي فيه ركعتين ، متفق عليه .
وفي رواية : كان النبي صلى الله عليه وسلم يأتي مسجد قباء كل سبت راكبا وماشيا وكان ابن عمر يفعله "
.

Webiste