حكم قراءة القرآن في أوقات العمل
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
أنا موظف، وفي العمل أقرأ القرآن الكريم في أوقات الفراغ، ولكن المسؤول ينهاني عن ذلك بقوله: إن هذا الوقت للعمل وليس لقراءة القرآن، فما حكم ذلك -جزاكم الله خيرًا-؟
الجواب:
إذا لم يكن لديك عمل فلا حرج في قراءة القرآن، وهكذا التسبيح والتهليل والذكر، وهو خير من السكوت.
أما إذا كانت القراءة تشغلك عن شيء يتعلق بعملك فلا يجوز لك ذلك؛ لأن الوقت مخصص للعمل، فلا يجوز لك أن تشغله بما يعوقك عن العمل.
أنا موظف، وفي العمل أقرأ القرآن الكريم في أوقات الفراغ، ولكن المسؤول ينهاني عن ذلك بقوله: إن هذا الوقت للعمل وليس لقراءة القرآن، فما حكم ذلك -جزاكم الله خيرًا-؟
الجواب:
إذا لم يكن لديك عمل فلا حرج في قراءة القرآن، وهكذا التسبيح والتهليل والذكر، وهو خير من السكوت.
أما إذا كانت القراءة تشغلك عن شيء يتعلق بعملك فلا يجوز لك ذلك؛ لأن الوقت مخصص للعمل، فلا يجوز لك أن تشغله بما يعوقك عن العمل.
الفتاوى المشابهة
- حكم القراءة الجماعية للقرآن - ابن عثيمين
- حكم قراءة القرآن لمن لا يحسن التلاوة - ابن باز
- قراءة القرآن في الصلاة - اللجنة الدائمة
- حكم قراءة القرآن جماعة - اللجنة الدائمة
- حكم قراءة القرآن - اللجنة الدائمة
- قراءة القرآن الكريم - الفوزان
- قراءة القرآن في أوقات معينة - اللجنة الدائمة
- حكم قراءة القرآن في وقت العمل الرسمي - ابن باز
- قراءة القرآن في أوقات العمل - ابن باز
- قراءة القرآن في أوقات العمل - ابن باز
- حكم قراءة القرآن في أوقات العمل - ابن باز