تعريف الشرك الأكبر ومعناه
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
مَن عرَّف الشرك الأكبر بأنه: تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله؟
الجواب:
المعنى مستقيم، تسويته بشيءٍ من خصائص الله: كالدعاء، والخوف، والرجاء، والتوكل، ونحو ذلك.
لكن قد يُشكل عليهم التسوية، فإذا قيل: صرف بعض العبادة لغير الله فهذا أجْمَع، صرف بعض العبادة لغير الله ولو ما سوَّاه بالله، ولو قال: إنَّ الله أفضل، ما دام أشرك بالله، كما قال بعضُ الكفار لما سأله النبيُّ ﷺ: كم تعبد؟ قال: سبعة، قال: مَن تعد لرغبتك ورهبتك؟ قال: الذي في السماء، يعني: الإله الحق ، ما ينفعه ذلك ما دام جعل شريكًا مع الله.
مَن عرَّف الشرك الأكبر بأنه: تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الله؟
الجواب:
المعنى مستقيم، تسويته بشيءٍ من خصائص الله: كالدعاء، والخوف، والرجاء، والتوكل، ونحو ذلك.
لكن قد يُشكل عليهم التسوية، فإذا قيل: صرف بعض العبادة لغير الله فهذا أجْمَع، صرف بعض العبادة لغير الله ولو ما سوَّاه بالله، ولو قال: إنَّ الله أفضل، ما دام أشرك بالله، كما قال بعضُ الكفار لما سأله النبيُّ ﷺ: كم تعبد؟ قال: سبعة، قال: مَن تعد لرغبتك ورهبتك؟ قال: الذي في السماء، يعني: الإله الحق ، ما ينفعه ذلك ما دام جعل شريكًا مع الله.
الفتاوى المشابهة
- الضابط في الشرك الأكبر والأصغر - ابن عثيمين
- تعريف الشرك الخفي - ابن باز
- ما الضابط في الشرك الأكبر والأصغر ؟ وهل المع... - ابن عثيمين
- بيان الفرق بين الشرك الأكبر والأصغر - الفوزان
- الشرك الأكبر - اللجنة الدائمة
- الفرق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر - ابن عثيمين
- ماهو الشرك الأكبر و الشرك الأصغر ؟ - ابن عثيمين
- صور للشرك الأكبر - ابن باز
- توضيح الشرك الأكبر - ابن باز
- الفرق بين الشرك الأكبر والأصغر - اللجنة الدائمة
- تعريف الشرك الأكبر ومعناه - ابن باز