الحب والبغض يكون لعمل الشخص لا لذاته
الشيخ عبدالعزيز ابن باز
السؤال:
هل يكون الحب والبغض لنفس الشخص، أم لعمله؟
الجواب:
الحب والبغض لعمله؛ إن كان مؤمنًا؛ أحبه لإيمانه، وإن كان كافرًا؛ أبغضه لكفره، لا من أجل نسبه، ولا من أجل كونه أبيض أو أسود، لا. يحب لإيمانه وتقواه، وإن كان أقبح الناس صورة، ويبغض لكفره وضلاله، وإن كان أحسن الناس صورة، وإن كان أكثرهم مالًا.
هل يكون الحب والبغض لنفس الشخص، أم لعمله؟
الجواب:
الحب والبغض لعمله؛ إن كان مؤمنًا؛ أحبه لإيمانه، وإن كان كافرًا؛ أبغضه لكفره، لا من أجل نسبه، ولا من أجل كونه أبيض أو أسود، لا. يحب لإيمانه وتقواه، وإن كان أقبح الناس صورة، ويبغض لكفره وضلاله، وإن كان أحسن الناس صورة، وإن كان أكثرهم مالًا.
الفتاوى المشابهة
- لماذا لا يكون التقدير " من أبغض " ؟ - ابن عثيمين
- مناقشة في الحب في الله و البغض في الله. - الالباني
- مناقشة في الحبِّ في الله والبغض في الله . - الالباني
- فضيلة الحب في الله والبغض في الله - ابن باز
- القراءة من قول المصنف مع التعليق عليه ومقابل... - ابن عثيمين
- حكم الإخبار بالحب في الله والبغض فيه - ابن باز
- حكم بغض الناس بغير سبب - ابن باز
- ما معنى الحب في الله، والبغض في الله - الفوزان
- كيف يكون الحب في الله و البغض في الله ؟ - ابن عثيمين
- معنى الحب في الله والبغض في الله - ابن باز
- الحب والبغض يكون لعمل الشخص لا لذاته - ابن باز