الشيخ : يا جمال اتصل بي قبل يومين ثلاثة رجل أظن تعرفونه بصري ضرير كان يحضر دروسنا .

السائل : سعيد .

الشيخ : سعيد .

السائل : الشيخ سعيد .

الشيخ : شو رأيكم في هذا الإنسان شو مسراه شو منطلقه شو منهجه لكم صلة به ؟

السائل : فيه صلة بس بحكم موقع مسجده ما هو قريب منا لكن ما نعرف عنه إلا الخير يا شيخ في دعوته .

الشيخ : أنت تعرف عنه شيء ؟

السائل : لا .

الشيخ : شخصيا ما تعرفه الشاهد اتصل بي هاتفيا الظاهر أنه وقف على رسالتي في فقه الواقع فأعجب بها وأثنى عليها خيرا جزاه الله خير وو إلى آخره بيقول لكن بلغنا أن أخونا العمر لا ينشر الشريط الذي سجل عندي هنا فأنت عندك خبر شيء من هذا ؟

السائل : والله يا شيخنا نحن قبل مجيئنا إلى قبل مجيئنا ما حصلنا على الأشرطة اللي كان فيها لقاءك مع الشيخ ناصر إلى قبل مجيئنا نسأل عنها ما هي موجودة .

الشيخ : طيب هل تراه ؟

السائل : سعيد ولا ناصر ؟

الشيخ : ناصر .

السائل : اتصلت فيه قبل يمكن شهرين .

الشيخ : ما بيهمني .

السائل : لا ممكن نراه .

الشيخ : هذه حيدة حط في بالك .

السائل : ممكن نراه يعني باتصال نراه .

الشيخ : طيب أرجو أن تبلغه سلامي أولا وإعجابي بحسن سماعه وإنصافه في كثير مما سمع ونرجو أن ينشر الشريط هو .

السائل : شريط أو شريطان ؟

الشيخ : ما أدري ما أحفظ هذه الأشياء لولا هذا الإنسان اتصل بي وأخبرني إنو هذا الشريط هو يمتنع من نشره وأنا لا أريد أن أقول يمتنع لكن هذا الذي بلغني لأني قلت دائمًا وأبدا وما آفة الأخبار إلا رواتها فالمقصود فأرجو إذا تيسر لك الاتصال به أنه إذا كان هذا الخبر صحيح فيبطله عمليا مفهوم ؟

السائل : نعم .

الشيخ : طيب لأن نشر العلم هو ما ألف هذه الرسالة إلا لأنه يعتقد أن هذا هو الواجب وما يعني اعترف بأنه في بعض المسائل أنه كان له فيها وجهة نظر فتبين له ما هو أصح من ذلك فهذا أيضًا ينبغي أن ينشر هذا خير من أن ينشره غيره عرفت بيت القصيد وين ؟

السائل : جزاك الله خير .

سائل آخر : لا هو يعني صار كلام حول الشريطين هدول إنو هو رفض أنه يسجل بالمرة فأنت أقريته على عدم التسجيل مع أبو ليلى فهو اقترح على أن يكون شريط له حتى هو يستفيد منهم له ما كان الأمر حتى نشرهم وكذا الكلام متداخل في فشو رأيك في هذا ؟. .

الشيخ : أنا لا أذكر تفاصيل ما جرى أنتم أذكر وأبو ليلى كذلك أبو ليلى بيقول ما كان هذا الشرط في أول الجلسة إنما كان هذا في آخر الجلسة .

السائل : في بداية شيخ الحديث لما بدأ الحديث وصار هو بدو يحكي كلام .

الشيخ : وين وين ؟

السائل : هنا عندكم في البراندا لما صار الكلام بدأ شوي منه بدايته قال إن أنا الكلام هذا ما فيه أنه يسجل لأن فيه نقاش بينك وبينه نغلق هذا قال أبو ليلى أنا بحتفظ بالأشرطة قال له أنا ما بدي تحتفظ بالأشرطة الكلام بدنا نستفيد من الشيخ وانتهى قال بعد الحديث يعني أخذ وعطاء وتدخلت أنت قال إذا بدو يسجل الأشرطة هدول لي مشان الفائدة فقال له مشان الفائدة اللي ذكرها أبو ليلى انه إنك تستفيد من الأشرطة هدول بتراجع نفسك شو اللي أنت تكلمته مو صحيح وشو اللي تكلمه الشيخ صحيح حتى تستفيد في تعديل على الكتاب في السنين القادمة وفي الطبعة القادمة قال إذا الأمر هيكي بتخلي الأشرطة إلي يتسجلوا وآخذهم أنا بحيث أني أنا فعلًا أستفيد منهم أسمعهم شو اللي بستفيد بجد أن كلام الشيخ وجهني فيه أنا بتكلم عنه وبعدل في الطبعات القادمة والأشرطة هدول إلي قال ليكن واتفقنا عليه وبدأ يسجل فطلعوا شريطين هدولا الي يعني صار فيهم الكلام هذا أما الشريط الثالث والرابع فكان الحديث فيه وأبو ليلى يسجل فعلى هذا وفيهم من الكلام هذا أنه شريطين خاصين فيه على أساس هو يستفيد منهم في الكلام اللي بينك وبينه والنصيحة التي نصحته بها مش للنشر فعلى هذا يعني حكى الدكتور يعني ناصر العمر على القضية في عدم نشرها والشباب مصرين على أن سمعت هون بعض الشباب بيقول والله نشرهم ما نشرهم هذا اللي صار يعني .

الشيخ : والله لازم نجتمع مع أبو ليلى نسمع كلامه مع كلامك .

السائل : عفوا يا شيخنا اليوم في الصباح أبو ليلى قال للدكتور ناصر العمر وعده أن يرسل له نسخة حتى هو حملنا أن يبلغه إلى الآن لم يرسل له النسخة .

الشيخ : من الذي حملك ؟

السائل : الدكتور أبو ليلى .

الشيخ : أبو ليلى .

السائل : قال بلغه الشيخ ناصر العمر لم لم يرسل نسخة من الأشرطة التي أخذها كما وعدني .

الشيخ : آه طيب .

السائل : صار الكلام هذا قال له بدي من الأشرطة هدول قال له أنا يعني بسمعهم قال له أبو ليلى أن بنسق الأشرطة وبرتبها وكذا قال أنا بسمعها وبرسلك نسخة .

سائل آخر : شيخنا هذه واحدة .

الشيخ : طيب .

السائل : الثانية بارك الله فيكم أن هذه الأشرطة نحن ما سمعنا كلام الشيخ ناصر العمر بنفسه لكن سمعنا كلام غيره يعني أنهم يقولون أن هذه الأشرطة فيها موافقة الشيخ ناصر الدين الألباني للشيخ ناصر العمر على ما في كتابه بل يطبع الكتاب بمقدمة جديدة لكم .

الشيخ : إي أنا جاءني مثل السؤال جاءني من السعودية أكثر من مرة .

السائل : جرى مثل هذا الكلام الكثير .

الشيخ : لذلك نشر الشريط صار ضرورة .

السائل : هذا هو .

الشيخ : لمنع القيل والقال .

السائل : في مصلحة الشَّيخ ناصر العمر .

الشيخ : أيوا أكيد لا هذا بيشرفه الحقيقة يشرفه لأن كان منصفا ونحن قلما نرى ناس يعني لهم مركزهم الاجتماعي والعلمي ولهم بين بعض الطلاب مثلًا أو في بعض البلاد قلما نجد مثل هذا الإنصاف فهذا إذا نشر بيكون يعني شرف إلو فضلًا أن يكون رضى عند ربه - تبارك وتعالى - فعلى كل حال يعني أنتم عرفتم المقصود .

السائل : هو بمكة عندنا .

الشيخ : آه كويس .

السائل : نحن بلغنا .

الشيخ : فسلموا عليه وعلى سفر والعودة إذا رأيتموه ترونه ؟

السائل : لا العودة ما رأيته .

الشيخ : إلى الآن ما تراه ؟

السائل : إلى الآن ما رأيته ، ماأعرفه يعني .

الشيخ : خير إن شاء الله .

السائل : القرني قليل .

الشيخ : خير إن شاء الله سلموا على كل من سأل ما نقول لكم على كل من لقيته هههه .

السائل : شيخنا .

الشيخ : سلم على كل من يسأل يلا .