حكم القسم بما أقسم الله به
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
في بداية تفسير قول الله تعالى: وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ [الطارق:١] قلتم: إن الله عز وجل أقسم بالسماء، فنحن عند القراءة نقول: والسماء، فهل هذا يُعتَبر قسماً منا بغير الله؟
تلاوة القرآن تلاوة لكلام تكلم الله عز وجل به.
أما إذا أردتُ أن أقسم فقلتُ: والسماء والطارق إن فلاناً حضر كان هذا حراماً؛ لكن إذا تلوته فأنا أُخبر بما أقسم الله به، لكن لو أردتُ أن أقسم من جديد وأقول: والسماء والطارق إن فلاناً حضر كان هذا حراماً؛ لأن الحلف بغير الله شرك، لكن إذا تلوته فأنا أخبر بما أقسم الله به.
تلاوة القرآن تلاوة لكلام تكلم الله عز وجل به.
أما إذا أردتُ أن أقسم فقلتُ: والسماء والطارق إن فلاناً حضر كان هذا حراماً؛ لكن إذا تلوته فأنا أُخبر بما أقسم الله به، لكن لو أردتُ أن أقسم من جديد وأقول: والسماء والطارق إن فلاناً حضر كان هذا حراماً؛ لأن الحلف بغير الله شرك، لكن إذا تلوته فأنا أخبر بما أقسم الله به.
الفتاوى المشابهة
- القسم بغير الله - اللجنة الدائمة
- فائدة : هل يجوز القسم بآيات الله - ابن عثيمين
- أنواع قسم الله تبارك وتعالى في القرآن - ابن عثيمين
- أقسم الله بأشياء كثيرة كالضحى لكن قال " لا أ... - ابن عثيمين
- حكم القسم بآيات الله - ابن باز
- باب القسم . - ابن عثيمين
- التسمي باسم قسم الله - اللجنة الدائمة
- ما حكم القسم بصفات الله ؟ - ابن عثيمين
- نابع لهل القارئ لقوله تعالى:"والسماء والطارق... - ابن عثيمين
- هل القارئ لقوله تعالى:"والسماء والطارق" يكون... - ابن عثيمين
- حكم القسم بما أقسم الله به - ابن عثيمين