حكم استخدام الرداء كوسادة أو فراش
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
إن كان المعتمر هو يطوف ويكمل الطواف وبعدها يريد أن يذهب إلى الصفا والمروة ولكن في هذه الأثناء تعب جداً وأراد الاستراحة، بسبب البرد أو بسبب عادته هو لا يستطيع الاستراحة بلا إحرام، فيضع الإحرام تحت رأسه أو يستفيد منه كمثل السرير، هل عليه دم أم لا؟
أولاً: بارك الله فيك يجب أن نعلم جميعاً أنه لا تشترط الموالاة بين الطواف والسعي، بمعنى: أنه يجوز للإنسان أن يطوف ثم يستريح ثم يسعى، أو يطوف في أول النهار ويسعى في آخر النهار ما فيه مانع، هذه واحدة.
ثانياً: لا حرج أن الإنسان يضع رداءه وسادة له يتوسده، أو فراشاً، ليس فيه بأس.
أولاً: بارك الله فيك يجب أن نعلم جميعاً أنه لا تشترط الموالاة بين الطواف والسعي، بمعنى: أنه يجوز للإنسان أن يطوف ثم يستريح ثم يسعى، أو يطوف في أول النهار ويسعى في آخر النهار ما فيه مانع، هذه واحدة.
ثانياً: لا حرج أن الإنسان يضع رداءه وسادة له يتوسده، أو فراشاً، ليس فيه بأس.
الفتاوى المشابهة
- الحديث الذي فيه " الكبرياء ردائي " هل يثبت م... - ابن عثيمين
- وحدثنا قتيبة بن سعيد قال : حدثنا ليث عن الرب... - ابن عثيمين
- المحرم إذا لم يجد رداء كيف يفعل.؟ - ابن عثيمين
- قلب الرداء يكون أثناء الخطبة عندما يحول الإمام... - ابن باز
- الصلاة على الفراش - اللجنة الدائمة
- فائدة الحكمة من قلب الرداء . - ابن عثيمين
- حديث ( فراش لك وفراش لزوجك وفراش للضيف والرابع... - الالباني
- ما معنى الحديث : "فراش لك وفراش لأهلك وفراش... - ابن عثيمين
- ما معنى حديث ( .. فراش لك وفراش لها ، وفراش لض... - الالباني
- هل يجوز للمعتمر أن يستريح بعد الطواف وقبل ال... - ابن عثيمين
- حكم استخدام الرداء كوسادة أو فراش - ابن عثيمين