الطالب : شيخ ، أنت سألتني قلت لي هل اعترف بخطأه فيما كتب في المذكرة وكل الكلام عن هذه المسألة أنه الشَّيخ عبد الرحمن عبد الخالق يرى أن الشَّيخ أبا مالك في فصل في موضوع الجهاد هذا الذي ذكرته فلا شك أنه حتى الآن الشَّيخ عبد الرحمن عبد الخالق وأرجو أن يتسع صدرك يعني في الحمد لله طبعًا إنه الشَّيخ أبو مالك يشترط وجود إمام عامة فهو يعني يرى إنه هذه كارثة ولا شك إن الشَّيخ عبد الرحمن يعتقد صواب رأيه يعني في هذه المسائل .

الشيخ : ظلمني .
الطالب : ما في شك إحنا ... .

الشيخ : ظلمني ظلمتني .
الطالب : ... .
الطالب : لا ... أطلع فيك ياخي ... .
الطالب : ... الكلام .

الشيخ : ظلمتني ظلمتني .
الطالب : هسا الشَّيخ لما قال هذه الكلمات هذه الكلمات هل تراجع عن هذه الكلمات وجد أنه مثلًا تسرع فيها تعجل ... .
طالب آخر : قضية القاديانية وقضية ...
الطالب : نعم نعم هو إذا كان في هذه الجملة فحينما جلسنا معه قال يعني قال أن هذه الكلام يعني قلنا يعني كان ... .

الشيخ : أبو أيش يقال لك .
الطالب : أبو صالح .

الشيخ : أبو .
الطالب : صالح .

الشيخ : صالح إن شاء الله رزقت صالحًا إن شاء الله .

السائل : الحمد لله .

الشيخ : وإلا بعد في الطريق .

السائل : رزقت نعم .

الشيخ : الحمد لله اسم على مسمى إن شاء الله .

السائل : الله يحفظك شيخنا .

الشيخ : يا اخي أنت بتقول إذا لماذا تضع هذا الشرط هل أنت في شك .
الطالب : أنه .

الشيخ : ...
الطالب : الشَّيخ أبو مالك يقول ...

الشيخ : لا لا أخونا عبد الرحمن عبد الخالق .
الطالب : نعم .

الشيخ : أعيد السؤال هل تبين لأخينا عبد الرحمن أنه في تلك النشرة كتب ما كان ينبغي أن لا يكتب لأنه لا يوافق الحق من كل جوانبه أم لم يتبين أرجو أن يكون الجواب نعم تبين لم يتبين .
الطالب : أو لا أدري .

الشيخ : لك تقول لا تدري .
الطالب : نعم إنه تبين له الحق في المسألة الأخ يقول أنه كلمه الشَّيخ و ... .

الشيخ : لا ليس الحق في المسألة يا أخي في مبالغة في كلامه ما كان ينبغي أن يقوله في النشرة .
الطالب : نعم فأنا ما أعلم يا شيخ يعني ما أحب أن ألزم نفسي على كلام على الشَّيخ ... .

الشيخ : ... أنا أقول لك شيئًا الآن قولك لا تعلم كقولك لا أعلم الشمس الآن طالعة لما لأن صاحبك وشيخك إن لم أقل وشيخك عبد الرحمن عبد الخالق هو نفسه لم يمكنك من أن تعلم هو نفسه لم يمكنك من أن تعلم . كيف لأنه هو أحد أمرين إما أنه تبين كما ينقل عنه كما سمعت أنت بأذنك آنفًا إما أنه تبين أنه كان متسرعا وأنه كان مبالغا وو إلى آخره مما أنا لا أحفظه لا أدريه أو لم يتبين فإن كان تبين له وبقيت أنت من كما يبدو لي من كلامك أنك من خاصة إخوانه وأصحابه فهو السبب لأنه بعد أن تبين له إذا صح هذا أنا أقول متحفظا إذا صح أنه صرح بأنه تبين له أنه كان متسرعا في كتابة تلك النشرة وفي بعض الكلمات التي جاء فيها هو المسؤول عن أمثالك ممن هم لا يزالون في غفلة لا يعرفون الحقيقة هل عبد الرحمن عبد الخالق لا زال مصرا على هذه المقالة بكل ألفاظها وحروفها أم لا هو المسؤول لأنه لم يعلن لم يعلن كما أعلن الرد على فلان لم يعلن تراجعه عن بعض ذلك الرد هو المسؤول عنك .
الطالب : نعم .

الشيخ : فكيف لما كان هذا .
الطالب : يا شيخ اسمح لي اسمح لي اسمح لي في هذا يا شيخ .

الشيخ : تفضل .