إذا دعت الحاجة إلى ذلك ووافق الزوج عليه فلا بأس؛ لأن هذا جائز، الصحابة كانوا يعزلون والقرآن ينزل ولم ينهوا عن ذلك، وأظن ربط الرحم لو شاءوا لحلوا فيما لو تعافت المرأة وقدرت على الحمل.