يجب أن نغلب الرجاء في جانب الطاعات والخوف في جانب المعاصي.
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
الشيخ : ينبغي لنا أن نغلب في فعل الطاعات أن نغلب جانب الرجاء، لأن هذا من إحسان الظن، فإذا بذلنا جهد وعملنا الصالحات على حسب ما أمرنا به فإن ذلك يوجب للإنسان أن يحسن الظن بربه.
أما في جانب المعاصي وعندما تأمرك النفس الأمارة بالسوء بالمعصية، فغلب جانب الخوف حتى يردعك الخوف عن فعل المعصية.
في صلاة القيام وهي صلاة التراويح التي مضت استمعنا إلى آيات في معان متقاربة :
الآيات الأولى : آيات الظهار.
والآيات الثانية : آيات الطلاق.
والآيات الثالثة آيات التحريم.
فنتكلم إن شاء الله على هذه الآيات في كلام موجز حتى لا يفوت علينا الوقت فيما نحن بصدده من الكلام على الصلاة.
أما في جانب المعاصي وعندما تأمرك النفس الأمارة بالسوء بالمعصية، فغلب جانب الخوف حتى يردعك الخوف عن فعل المعصية.
في صلاة القيام وهي صلاة التراويح التي مضت استمعنا إلى آيات في معان متقاربة :
الآيات الأولى : آيات الظهار.
والآيات الثانية : آيات الطلاق.
والآيات الثالثة آيات التحريم.
فنتكلم إن شاء الله على هذه الآيات في كلام موجز حتى لا يفوت علينا الوقت فيما نحن بصدده من الكلام على الصلاة.
الفتاوى المشابهة
- ما هو مذهب أهل السنة و الجماعة في الرجاء و ا... - ابن عثيمين
- هل يحسن المسلم الظن بالله تعالى عند الموت إذ... - ابن عثيمين
- شرح ما تقدم قراءته من أحاديث وآيات الباب . - ابن عثيمين
- سؤال عن ضابط تغليب الخوف والرجاء في حياة الإ... - ابن عثيمين
- سائل يقول : ما ردكم على من يقول : إن العبادة... - ابن عثيمين
- فوائد قوله تعالى : (( يستعجل بها الذين لا يؤ... - ابن عثيمين
- باب : الرجاء مع الخوف. وقال سفيان : ما في ال... - ابن عثيمين
- فتراه بين القبض والبسط اللذا***ن همـا لأفق س... - ابن عثيمين
- يقول السائل : ماهو مذهب أهل السنة والجماعة ف... - ابن عثيمين
- هل يغلب العبد جانب الرجاء عند ظنه بربه؟ - الالباني
- يجب أن نغلب الرجاء في جانب الطاعات والخوف في... - ابن عثيمين