الأخذ من اللحية وقول الطبري في ذلك .
الشيخ محمد ناصر الالباني
الشخ : أهلا و سهلا .
السائل : أهلا بيك .
الشيخ : هات لنشوف .
السائل : آخر شريط إستمعنه لكم هو في لحية مع الأخ أبى إسحاق الحويني فسمعناه كان شريط رائع ما شاء الله و نشخنا منه عدة نسخ و وزعنا على الإخوة و حتى الإخوة كما تعرف فى نجد و شيخ ابن باز حفظه الله لا يعني .
الشيخ : يرى الأخذ منها مطلقا .
السائل : منها مطلقا .
الشيخ : نعم .
السائل : فكان الشريط و فيه تقعيدات جميلة جدا أيضا و الشيخ يقول بعد العمر الطويل وصلت لهذه التقعيدات فأحد الإخوة الزملاء أو الطلاب حقيقة يقول يا شيخ لو تبحث لنا في هذه المسألة قلت ماذا سأبحث بعد الشيخ الله يهديه و هذا الكلام فعلا كنا جالسين مجموعة إي ماذا سيتكلم الإنسان بعد هذا فقال لعل نجد آثار نجد و لكن و الله ما إقتنعت بكلامه و لكن ذهبنا إلى أخ سعد لحميد كان عنده عشاء فكان فتح الباري فى مجلس ففتحنا المجلد العاشر من كتاب اللباس فبدأت أقرء أبحث فوجدت ابن عمر و أبو هريرة و عمر بن خطاب رضي الله عنه و مجموعة من السّلف أيضا مجاهد و طاووس و غيرهم فبدأت قلت أريد يعني أن أجمع أين قال ابن عمر هذا القول أو أين قال أبو هريرة أو أين فعل أبو هريرة و هكذا و بدأت أجمع و من أغرب فوجدت من يقول بالوجوب و هنا العيني في عمدة القارئ شرح صحيح البخارى يقول قال الطبري فإن قلت ما وجه قوله أعفو اللحى و قد علمت أن الإعفاء الإكثار وأن من ناس من ترك شعر لحيته اتباعا منه لظاهر قوله أعفو اللحى فيتفاحش طولا و عرضا و يصبح حتى يصير للناس حديثا و مثلا قيلا قد ثبتت الحجة عن رسول الله صل الله عليه و سلم على خصوص الخبر و أن اللحية محظور إعفائها و واجب قصها على اختلاف لسلف في قدر ذلك وحده يعني كأن السلف يقولون بوجوب القص و لكن مختلفين .
الشيخ : مختلفين في قدر .
السائل : إي نعم فهذه فرحت بها فرحا كبيرا جدا و حتى صورنا الورقة الصفحة .
إللى فيها و أيضا وزعناها على بعض الإخوة الذين ييقولون على الشيخ يعني سبق بذلك و هذا الذي كنا نحبه !
علي حسن : شيخنا حفظه الله قيد في مقدمة رفع الأستار نقلا عن شيخ الإسلام ابن تيمية و منه و عنه الإمام أحمد يعني شيخ الإسلام يلقي عن إمام أحمد قوله لا تقل قولا ليس فيك فيه إمام لذلك الذين يقولون أن شيخنا يعني شذوذ و تفرد و كذا في حقيقة هما إما مخطؤون أو جاهلون أو حاقدون !
الشيخ : طيب .
السائل : و عليه فإن شييخنا ما تكلم في مسألة إلى و قد سبق فيها و من طريف شيخ شيئ لعل ذكرته لكم قديما و لكن كما يقال الشيئ بشيئ يذكر إن فضييلة الشيخ بكر أبو زيد منذ أول لقاء أو اللقآات الأولى قبل حوالى ستة سبع سنوات بينا .
الشيخ : أيوه .
الشيخ : كنت أهديته مجموعة من كتبي و هو هداني مجموعة من كتبه و أنا كتبت بعض الملاحظات فكتب لي رسالة حفظه الله يشكر فيها و كذا فمن ضمن ما قاله و قال عندي مشروع بعنوان اختيارات العلامة الألباني و تحقيقاته .
الشيخ : عجيب .
السائل : قال قعدت في هذا الكتاب منهج الدليل و بينة فيه الطريقة التي سلكها الشيخ في اتباع الفقه وأنها طريقة علمية و أنه لم يتكلم بمسألة تفرد بها و غنما هو مسبوق بها جميعا و هذا عندنا يا شيخ بخط شيخ بكر !
الشيخ : جزاه الله خيرا .
السائل : حفظه الله و جزاه الله خيرا .
الشيخ : جزاه الله خيرا .
السائل : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : فهذا يلتقي تماما مع ما تفضلتم به و ذكرتموه .
سائل آخر : احنا حرصين جدا على أن نجد للشيخ حقيقة سند في هذه المسألة مع إني و الله إن مقتنعين اقتناع كامل بكلام الشيخ كذلك جمعت طرق الأحاديث في هذا و لكن مبدئيا و ليس .
الشيخ : نهائيا .
السائل : نهائيا لأن هذا الكلام من حوالى ثلاث أسابيع فقط
الشيخ : نعم .
السائل : عملي ثم صورت يا .
علي حسن : قبل السفر يعني .
السائل : إي نعم قبل ما أسافر صورت أنا عدّة نسخ قلت أعطي للشيخ نسخة لعلك في مستقبل إذا وجدت شيئا
الشيخ : مشكورا .
السال : الله يبارك و أيضا أعطي شيخ على نسخة بإذن الله الله يبارك فيك ماشي ... فسمنا الحلية الله يجزيك خير .
الشيخ : أقترح تحط عنوان هنا بخطك و بإنشائك .
السائل : عنوان الكتاب يعني .
علي حسن : هنا الأخ على اقترح " اتحاف الطالب بما ورد فى اللحية و الشارب " .
الشيخ : الآن .
السائل : الآن على السريع .
الشيخ : ذلك إذا لا العنوان أوسع من المعنون .
السائل : تفضل و الله .
الشيخ : لأن بتقول الشارب .
السائل : لأن اللحية إلى جاء فيها الحية و الشارب .
الشيخ : نعم لكن أنت تبحث مش بحثا حديثيا فقط ... و فقهيا .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب في شارب بحثت أيضا هل هو .
السائل : سنبحث قص و حف .
الشيخ : حفّ الشارب لما مانع و هذا بيكون توجيه بالعنوان
السائل : شيخ أنا هنا سرقت العنوان منه هو يقول الحلية بما ورد في الشارب و اللحية .
الشيخ : آه ههه .
السائل : عرفت شيخنا هذا هو ما جبت الشارب إلى منه .
الشيخ : خير إن شاء الله .
السائل : الله يحفظكم يا أستاذ .
الشيخ : يا الله يا كريم .
السائل : أحنا قلنا يا شيخ ما في مانع أن يكتب مقدمة أو نقل مقدمة الكتاب من الشريط .
الشيخ : ما عندي مانع إنك أن تنقل أما إنك تكلفني أكتب هذا صعب !
السائل : لا حتى انتصارا لمذهبك .
الشيخ : ما بيهم أنا بقول لك ما في مانع أن تنقل .
السائل : لأن الإخوان سبحان الله لما ذهبت لسعودية كل الإخوان كيف شيخ يقول بهذا القول معقول فكنا ندافع و لكن دفاع في الحقيقة ليس قويا .
الشيخ : على بعض .
السائل : على ابن عمر و فعل ابن عمر يعني لكن و لما سمعنا الشريط كان الشريط يعني على قوة .
علي حسن : ... .
السائل : هنا ما جبت .
علي حسن : ما سجل الشريط هنا .
السائل : عجيب .
الشيخ : ما هى مكالمة هاتفية .
علي حسن : ... كان ... موجود
الشيخ : لا
علي حسن : مكنش
السائل : لا أجيبو لكم أبدا جميل جدا جدا يعني
الشيخ : لا كنت أود غيرك يطلب الطلب هذا
علي حسن : شيخ لا حول و لا قوة إلى بالله
السائل : من جهة الأشرطة فلي رأي يعني .
الشيخ : ها أبو أحمد .
السائل : أبو أحمد .
الشيخ : شو نعسان .
سائل آخر : لا و الله .
الشيخ : و كيف فاتك هي .
سائل آخر : لا يا شيخ كما لا يخفي عليكم يعني كل ما أحتاج أشرطة هي تسجيل فقط .
الشيخ : كيف .
السائل : أي شريط شيخنا يعني ما أحوزه عندي إلى ما أكمل تسجيلي !
الشيخ : لا هذه أنانية .
علي حسن : هذا موجود شيخنا .
السائل : هذا رؤوس أقلام .
الشيخ : معليش معليش خيرها فى غيرها و حطيت اسمك .
السائل : نعم نعم تحت .
الشيخ : يا الله يا كريم .
السائل : أهلا بيك .
الشيخ : هات لنشوف .
السائل : آخر شريط إستمعنه لكم هو في لحية مع الأخ أبى إسحاق الحويني فسمعناه كان شريط رائع ما شاء الله و نشخنا منه عدة نسخ و وزعنا على الإخوة و حتى الإخوة كما تعرف فى نجد و شيخ ابن باز حفظه الله لا يعني .
الشيخ : يرى الأخذ منها مطلقا .
السائل : منها مطلقا .
الشيخ : نعم .
السائل : فكان الشريط و فيه تقعيدات جميلة جدا أيضا و الشيخ يقول بعد العمر الطويل وصلت لهذه التقعيدات فأحد الإخوة الزملاء أو الطلاب حقيقة يقول يا شيخ لو تبحث لنا في هذه المسألة قلت ماذا سأبحث بعد الشيخ الله يهديه و هذا الكلام فعلا كنا جالسين مجموعة إي ماذا سيتكلم الإنسان بعد هذا فقال لعل نجد آثار نجد و لكن و الله ما إقتنعت بكلامه و لكن ذهبنا إلى أخ سعد لحميد كان عنده عشاء فكان فتح الباري فى مجلس ففتحنا المجلد العاشر من كتاب اللباس فبدأت أقرء أبحث فوجدت ابن عمر و أبو هريرة و عمر بن خطاب رضي الله عنه و مجموعة من السّلف أيضا مجاهد و طاووس و غيرهم فبدأت قلت أريد يعني أن أجمع أين قال ابن عمر هذا القول أو أين قال أبو هريرة أو أين فعل أبو هريرة و هكذا و بدأت أجمع و من أغرب فوجدت من يقول بالوجوب و هنا العيني في عمدة القارئ شرح صحيح البخارى يقول قال الطبري فإن قلت ما وجه قوله أعفو اللحى و قد علمت أن الإعفاء الإكثار وأن من ناس من ترك شعر لحيته اتباعا منه لظاهر قوله أعفو اللحى فيتفاحش طولا و عرضا و يصبح حتى يصير للناس حديثا و مثلا قيلا قد ثبتت الحجة عن رسول الله صل الله عليه و سلم على خصوص الخبر و أن اللحية محظور إعفائها و واجب قصها على اختلاف لسلف في قدر ذلك وحده يعني كأن السلف يقولون بوجوب القص و لكن مختلفين .
الشيخ : مختلفين في قدر .
السائل : إي نعم فهذه فرحت بها فرحا كبيرا جدا و حتى صورنا الورقة الصفحة .
إللى فيها و أيضا وزعناها على بعض الإخوة الذين ييقولون على الشيخ يعني سبق بذلك و هذا الذي كنا نحبه !
علي حسن : شيخنا حفظه الله قيد في مقدمة رفع الأستار نقلا عن شيخ الإسلام ابن تيمية و منه و عنه الإمام أحمد يعني شيخ الإسلام يلقي عن إمام أحمد قوله لا تقل قولا ليس فيك فيه إمام لذلك الذين يقولون أن شيخنا يعني شذوذ و تفرد و كذا في حقيقة هما إما مخطؤون أو جاهلون أو حاقدون !
الشيخ : طيب .
السائل : و عليه فإن شييخنا ما تكلم في مسألة إلى و قد سبق فيها و من طريف شيخ شيئ لعل ذكرته لكم قديما و لكن كما يقال الشيئ بشيئ يذكر إن فضييلة الشيخ بكر أبو زيد منذ أول لقاء أو اللقآات الأولى قبل حوالى ستة سبع سنوات بينا .
الشيخ : أيوه .
الشيخ : كنت أهديته مجموعة من كتبي و هو هداني مجموعة من كتبه و أنا كتبت بعض الملاحظات فكتب لي رسالة حفظه الله يشكر فيها و كذا فمن ضمن ما قاله و قال عندي مشروع بعنوان اختيارات العلامة الألباني و تحقيقاته .
الشيخ : عجيب .
السائل : قال قعدت في هذا الكتاب منهج الدليل و بينة فيه الطريقة التي سلكها الشيخ في اتباع الفقه وأنها طريقة علمية و أنه لم يتكلم بمسألة تفرد بها و غنما هو مسبوق بها جميعا و هذا عندنا يا شيخ بخط شيخ بكر !
الشيخ : جزاه الله خيرا .
السائل : حفظه الله و جزاه الله خيرا .
الشيخ : جزاه الله خيرا .
السائل : إي نعم .
الشيخ : ما شاء الله .
السائل : فهذا يلتقي تماما مع ما تفضلتم به و ذكرتموه .
سائل آخر : احنا حرصين جدا على أن نجد للشيخ حقيقة سند في هذه المسألة مع إني و الله إن مقتنعين اقتناع كامل بكلام الشيخ كذلك جمعت طرق الأحاديث في هذا و لكن مبدئيا و ليس .
الشيخ : نهائيا .
السائل : نهائيا لأن هذا الكلام من حوالى ثلاث أسابيع فقط
الشيخ : نعم .
السائل : عملي ثم صورت يا .
علي حسن : قبل السفر يعني .
السائل : إي نعم قبل ما أسافر صورت أنا عدّة نسخ قلت أعطي للشيخ نسخة لعلك في مستقبل إذا وجدت شيئا
الشيخ : مشكورا .
السال : الله يبارك و أيضا أعطي شيخ على نسخة بإذن الله الله يبارك فيك ماشي ... فسمنا الحلية الله يجزيك خير .
الشيخ : أقترح تحط عنوان هنا بخطك و بإنشائك .
السائل : عنوان الكتاب يعني .
علي حسن : هنا الأخ على اقترح " اتحاف الطالب بما ورد فى اللحية و الشارب " .
الشيخ : الآن .
السائل : الآن على السريع .
الشيخ : ذلك إذا لا العنوان أوسع من المعنون .
السائل : تفضل و الله .
الشيخ : لأن بتقول الشارب .
السائل : لأن اللحية إلى جاء فيها الحية و الشارب .
الشيخ : نعم لكن أنت تبحث مش بحثا حديثيا فقط ... و فقهيا .
السائل : نعم .
الشيخ : طيب في شارب بحثت أيضا هل هو .
السائل : سنبحث قص و حف .
الشيخ : حفّ الشارب لما مانع و هذا بيكون توجيه بالعنوان
السائل : شيخ أنا هنا سرقت العنوان منه هو يقول الحلية بما ورد في الشارب و اللحية .
الشيخ : آه ههه .
السائل : عرفت شيخنا هذا هو ما جبت الشارب إلى منه .
الشيخ : خير إن شاء الله .
السائل : الله يحفظكم يا أستاذ .
الشيخ : يا الله يا كريم .
السائل : أحنا قلنا يا شيخ ما في مانع أن يكتب مقدمة أو نقل مقدمة الكتاب من الشريط .
الشيخ : ما عندي مانع إنك أن تنقل أما إنك تكلفني أكتب هذا صعب !
السائل : لا حتى انتصارا لمذهبك .
الشيخ : ما بيهم أنا بقول لك ما في مانع أن تنقل .
السائل : لأن الإخوان سبحان الله لما ذهبت لسعودية كل الإخوان كيف شيخ يقول بهذا القول معقول فكنا ندافع و لكن دفاع في الحقيقة ليس قويا .
الشيخ : على بعض .
السائل : على ابن عمر و فعل ابن عمر يعني لكن و لما سمعنا الشريط كان الشريط يعني على قوة .
علي حسن : ... .
السائل : هنا ما جبت .
علي حسن : ما سجل الشريط هنا .
السائل : عجيب .
الشيخ : ما هى مكالمة هاتفية .
علي حسن : ... كان ... موجود
الشيخ : لا
علي حسن : مكنش
السائل : لا أجيبو لكم أبدا جميل جدا جدا يعني
الشيخ : لا كنت أود غيرك يطلب الطلب هذا
علي حسن : شيخ لا حول و لا قوة إلى بالله
السائل : من جهة الأشرطة فلي رأي يعني .
الشيخ : ها أبو أحمد .
السائل : أبو أحمد .
الشيخ : شو نعسان .
سائل آخر : لا و الله .
الشيخ : و كيف فاتك هي .
سائل آخر : لا يا شيخ كما لا يخفي عليكم يعني كل ما أحتاج أشرطة هي تسجيل فقط .
الشيخ : كيف .
السائل : أي شريط شيخنا يعني ما أحوزه عندي إلى ما أكمل تسجيلي !
الشيخ : لا هذه أنانية .
علي حسن : هذا موجود شيخنا .
السائل : هذا رؤوس أقلام .
الشيخ : معليش معليش خيرها فى غيرها و حطيت اسمك .
السائل : نعم نعم تحت .
الشيخ : يا الله يا كريم .
الفتاوى المشابهة
- ما هوحال أبي مخنف الراوي ، والذي يكثر ذكره في... - الالباني
- هل ثبت أن الرسول عليه الصلاة والسلام أنه أخذ... - الالباني
- ما حكم الأخذ من اللحية مع الدليل ؟ - الالباني
- رأي الشيخ الألباني بوجوب الأخذ من اللحية - اللجنة الدائمة
- ما هو قولكم فيمن لم يأخذ من لحيته ما زاد عن ال... - الالباني
- ما حقيقة إعفاء اللحية وما القدر الواجب أخذه من... - الالباني
- الأخذ من اللحية - اللجنة الدائمة
- مناقشة في اللحية . - الالباني
- ما حكم الأخذ من اللحية .؟ - الالباني
- الكلام عن الأخذ من اللحية. - الالباني
- الأخذ من اللحية وقول الطبري في ذلك . - الالباني