السائل : المسألة اللي كنا بالأصل جايين عشانها إلي هي مسألة تقدم العالم بالنوع , وإن ابن تيمية بيعتقدها وجايبين معنا منهاج السنة وكذا , فالمسألة لحد الآن ما دخلنا فيها فياريت نمسك الموضوع

الشيخ : شو بدك تدخل فيها من شان إيش ؟

السائل : عنا شبهة نحنا

الشيخ : عندكم شبهة بإيش؟

السائل : بإنه ابن تيمية يقول بقدم العالم بالنوع وإنه هاي المسألة

الشيخ : أنت فاهم شو بيعني فيها ؟

السائل : آه

الشيخ : آه؟

السائل : آه نعم

الشيخ : شو بيعني فيها ؟

السائل : بيعني إنه العالم

الشيخ : آه

السائل : أفراده هاي حادث وإنما النوع قديم

الشيخ : شو يعني هالكلام أنا ما فهمته هلأ منك

السائل : هذا كلام ابن تيمية مش كلامي

الشيخ : كلام ابن تيميه أنت الآن عم تعمل حكواتي يعني مثل المسجلة أنا بدي تفهمني

السائل : الله يجزيك الخير

الشيخ : أنا بدي تفهمني

السائل : أنا بدي أفهمك , ابن تيمية بيعتقد إنه شيء غير الله عز وجل قديم مهما كان سواء نوع أو

الشيخ : طيب ما عليه

السائل : هذا اللي بيعتقده

الشيخ : قديم يعني غير مخلوق ؟

السائل : آه هاد ممكن يجي على محملين ابن تيمية صحيح متناقض في هالأمر , ممكن يكون قديم إنه مش مخلوق وممكن يحكي هيك انه مخلوق ولكن لا أول له وهذا تناقض إن لم يكن كفر

الشيخ : طيب إذا واحد بيتناقض في كلامه شو واجبكن انتو معشر المسلمين

السائل : بنحاول

الشيخ : يقاطعه , اسمع , اسمع , شو واجبكوا انتو معشر المسلمين إذا شفتوا كلامين لعالم من علماء المسلمين أحد الكلامين باطل , شرك , كفر , ضال .

السائل : نعم

الشيخ : والكلام الثاني إيمان , شو واجبكم حينذاك ؟

السائل : أن نحاول النص الموهم للكفر نحاول نحمله على المحمل الحسن

الشيخ : هل شيخكم يفعل هكذا ؟

السائل : بس نحنا ما استطعناش

الشيخ : اسمع يا أخي أعطي الجواب الله يهديك لا تنحرف , تنحرف بعدين هذا أمر خطير جدا

السائل : يا سيدي أنت بتسألني أنا , ماليش بشيخي يعني هذا

الشيخ : يا أخي أنت أفكاره بتحملها الله يهديك , أنت شو بعرفك بالنوع وما النوع

السائل : بنناقش الفكرة نحنا مش نناقش

الشيخ : لا تجادل لو كنت مالك مجادل فيما مضى ما فهمت شيئا كغيرك تماما

السائل : جزاك الله خيرا أنا بصراحة بدي

الشيخ : أعطي بالك أنا عم قلك الآن أنت في هذا العصر لولا هذا الرجل ما كنت تعرف عن ابن تيمية قوله بقدم النوع ومدري إيش هالفلسفة , أنت تعلم انه هذا أنا رديته ؟

السائل : آه بالصحيحة الأولى

الشيخ : طيب , صحيحة ولا تعليق بالعقيدة الطحاوية إلى آخره , فالآن شو بهمكم بالموضوع ما دام عم تعترف أنت إنه هو اله كلام إيمان وكلام بتظنوا إنه كفر مع إنه ما نكون فهمانينوا

السائل : كلام الإيمان لا , إحنا بنقلش , إحنا بنحكي في كلام موهم , في كلام تناقض يعني مثلا بيحكي كيف بيحكي إنه مخلوق لكن لا أول له , يعني هذه بتركبش بعقل أي إنسان يعني كيف مخلوق لكن لا أول له ؟ بعدين بيرجع يحكي النوع قديم والأفراد حادثة , يعني , يعني اقل ما يقال فيها في نظري بناء على هذا الكلام أقل ما يقال إنه متناقض

الشيخ : آه متناقض , شو معنى متناقض الله يهديك ؟

السائل : يعني بيثبت الأمر من هون وبجيب نقيضه

الشيخ : طول بالك , هذا الرجل ليس له من كتاب ومن قول ومن فتاوى إلا هالمسألة هي؟

السائل : في غيرها أكيد

الشيخ : طيب غيرها أقل ولا أكثر ؟

السائل : أكثر

الشيخ : هذا الأكثر شو بيشهد عليه أنه رجل كافر ولا مسلم ؟

السائل : والله الواحد ممكن يحكي مليون كلمة

الشيخ : ما بجاوب , ما بجاوب

السائل : إنه مسلم

الشيخ : الله يهديك

السائل : هي الحكي المزبوط

الشيخ : بدك تقول لك يا أخي خليك عالجادة الله يهديك

السائل : الله يجزيك خير

الشيخ : طيب هل يجوز اتهام هذا المسلم بكلمة أنت تفهمها أنها متناقضة ؟ هل يجوز إلغاء المقطوع به بأمر مشكوك به هل يجوز هذا في العلم ؟

السائل : طبعا لا بس عنا ثبت مش مشكوك فيه , بل ثابت ميه في المية

الشيخ : أنت عم بتقول هلأ مشكوك فيه , مشكوك فيه مالك فاهم , بتقول كلام متناقض من ناحية إنه مخلوق ومن ناحية إنه لا أول له هذا المقصود إنه مشكوك فيه يعني بـ... مش بثبوته , أنا قلت لك سلفا أني رديت هذا الكلام , يكفي انه كلام بيستغلوه خصومه , بيكفي , إنه ما كان ينبغي نتكلم هالكلام , بيكفي , أولا , وثانيا انه ما سبق دخل بالمعركة هذه

السائل : وهو دخل مع الأسف

الشيخ : شوف كان هانا عم بقله إنه هذا صواب , هو دخل لكن هذا لا يجيز لكم أن تنصبوا العداء له وتنكروا جهوده التي يعرف , يشهد بها العدو قبل الصديق والبغيض قبل الحبيب ليش حاطين دأبه ودأب الرجل هاد ؟ لأنه قال كلمه انتم ما عم تقدروا تفهموا معناها , إذا كان الرجل يقول بحوادث لا أول لها , هي معنى الكلام إلي أنت عم بتقول مش مفهوم , إذا كان الرجل يقول بحوادث لا أول لها وهذا عندي خطأ ولعلك تذكر ذلك

السائل : آه

الشيخ : طيب , ومع ذلك بيضيف إلي هذا قوله ما من مخلوق إلا وقبله مخلوق وين الثاني تبعه , اصبر حتى يلقي هو سلاحه بتشهر أنت سلاحك

السائل : يا ريت والله تعيد لي السؤال عشان افهم

الشيخ : نعم

السائل : أنت بتقول ما من مخلوق إلا وقبله مخلوق

الشيخ : نعم , أنا الآن هل أبدي أتفلسف عليك أنت بصورة خاصة , اسمع , أنا هلأ أبدي أتفلسف عليك

السائل : نعم

الشيخ : حتى تعرف إنه هالمخاضة هاي

السائل : والله يا ريت تفهمني والله أنا عجبتني المسألة هاي

الشيخ : يضحك , لا حول ولا قوة إلا بالله

السائل : يعني مسألة جميلة

الشيخ : يا جماعة أنتو حاملين السلم بالعرض وماشيين

السائل : يعني إحنا هيك اشترطنا عالشيخ عنا أفكار وبدنا نناقشها

السائل : تنقحلنا ياها

السائل : معلش بس في شغله أنا لحد الآن معجبتنيش من الشيخ بدي أقولها قدامه

السائل : شيخ خليه يقولها

الشيخ : بفش خلقه هلأ

السائل : انه كان , بجوز أنا بلغتي , بكلامي هيك سريع ثقيل

الشيخ : يضحك

السائل : مهو وصفك صاحبك بالملاكم

السائل : معلش

السائل : والله أعلم

السائل : مهو أنا هيك كنت في حياتي , فهاي ملهاش خص في المسألة , بس الشيخ صار يعني يقول يعملني كأني خصم

الشيخ : اسمع بإيش بتريد

السائل : أنا مش جاي خصم , مش حنا هيك اتفقنا إحنا , إحنا جايين بدنا , عنا أفكار يعني وجدنا يقرنا بكل أفكارنا , يعني أنا هسا برأيي نفس عقيدتي

السائل : انتو تقروا بأفكاره قصدك

السائل : المهم يعني , نحنا مش عن قصد إحنا هسا مش بعبارات المشايخ

السائل : بس هلأ أنت عم بتجر القرص نحوك وليس كذلك الأمر

السائل : صح

الشيخ : أنت عقيدتك مخالفة لعقيدتي

السائل : ليش

الشيخ : هاه أنا بثبتلك ليش , أولا بتكفر شيخ الإسلام ابن تيمية بعبارة ما فهمتها

السائل : أنا لسه بدي افهم

الشيخ : اسمع , اسمع

السائل : إلى ذلك كمسلم

الشيخ : اسمع يا أخي

السائل : كمسلم بدي اعرف

الشيخ : هلا أنت ليش تلتفت لغيري , الكلام بينك وبيني , ولا بينك وبين غيري ؟

السائل : آه هذا إلي واضح

الشيخ : الكلام بينك وبيني ولا بينك وبين غيري؟

السائل : بيني وبينك

الشيخ : لكان ليش عم تهملني ؟

السائل : بس لا العفو

الشيخ : الآن شو إلي بفش خلقك أنت ؟

السائل : أنا الحمد لله فش إشي بيزعجني , مين الى بده يفش غله ؟ إلي بيزعل

الشيخ : يضحك , بس أنت بتقول أنا شفت الشيخ لسه إلى الآن ما فش خلقك , شو المسألة إلي بدك ياها أنت ؟

السائل : أنا مقلتش يفش غلي أنا قلت

الشيخ : أنا هيك بفهم بلغتي السورية

السائل : آه , يعني أنا شو المقصود , أنا أسلوبي

الشيخ : شو بدك مني هلأ أنت ؟

السائل : أنت عاملتني كخصم وصرت تحملني أقوال وتلزمني

الشيخ : لك يا أبو الحارث شو هاد إلي ...

السائل : فأنت يعني المفروض

الشيخ : شو بدك مني أنت ؟

السائل : إحنا أجينا في مسألة , بدنا نشوف مسألة القدم , هل ثبتت على ابن تيمية , ثبوت على إنه يثبت بأنه في مخلوقات لا أول لها

السائل : يعني إحنا ما بنكفره

السائل : أو أنه بده يثبت أنه في مخلوقات مع الله مش مخلوقه كأنه

السائل : يا سيدي إحنا عنا شبهة أنه الرجل كافر ولا مش كافر , بدنا نتأكد , ما بنكفره

الشيخ : الله أكبر , الله أكبر ,سبق الجواب عن هذا الأمر

السائل : يعني أنت

الشيخ مقاطعا : سبق الجواب عن هذا , اتقوا الله

السائل : لا اله إلا الله

الشيخ : رجل يعتبر علم من أعلام المسلمين , لكن يا جماعة أنتو الآن مثل رجل فلاح عايش في قرية صغيرة صغيرة جدا , لا يعلم أن هناك مدن وعواصم في هالدنيا , وإذا به لمن خرج من القرية شاف قرية أكبر , مشي كمان شوية شاف

السائل : وهذا إلي أجيناك فيه إحنا

الشيخ : هذا وضعكوا انتو

السائل : نعم

الشيخ : لكن يا جماعة اسمعوا الله يهديكم , لازم تعرفوا حالكم شو انتو , ما قرأتم كتاب الحافظ ابن ناصر الدين الدمشقي , شو اسمه يا أبو الحارث
أبو الحارث : الرد الوافر على من زعم أن من سمى شيخ الإسلام ابن تيمية كافر , هدول العلماء , هدول العلماء

السائل : نقرأه يعني بتنصحنا فيه

الشيخ : نعم ؟ شلون

السائل : هل تنصحهم بقراءته يا شيخي ؟

الشيخ : أي أنصحك , كيف لا

السائل : بكرا بدي يكون الكتاب عندي

الشيخ : اسمح لي , هذا إلي أنا عم استدل عليكم , أنتم مثل , يعني مش رجالات كبار في قرية صغيرة , أطفال صغار في قرية صغيرة , مالكون شايفين بعد شي , هذا الكتاب ألفه رجل من كبار حفاظ الحديث ابن ناصر الدين الدمشقي , وجمعلك فيه عشرات الفتاوى من كبار العلماء , انتو بتقولوا نحنا معكم إنه بيعرف إنه هذا الشخص كافر , ما بكفره بيكون هو كافر , صح ؟

السائل : نعم

الشيخ : طيب , شو رأيكوا بهدول العلماء هاللي عم بيردوا عاللي بكفر شيخ الإسلام ابن تيمية , هدولي كفار ؟ أنتو لمن بتحكموا انه ابن تيمية كافر معناها سحبوتها لهاللي ألفوا هالكتاب في الدفاع عن ابن تيمية , والرد على أن من قال في ابن تيمية شيخ الإسلام فهو كافر , الله أكبر , الشاهد , الآن أنت هادا إلى عم بتقول ما وصلتوا , أنا انتهيت مع صاحبك , بس أنا شاعر أنك أنت جسمك معنا وعقلك مش معنا , أنا أجبت هديك الساعة أن ابن تيمية ماذا يقول ؟ يقول بالنوع , يقول بحوادث لا أول لها , أنا قلت هذا مش معقول , أنا لا أعقله , وانتو مثل لحكايتي لا تعقلوا هذا الشيء , لكن كونوا ما بتعقلوا هذا الشيء , ليس معنى أن هذا القائل كافر , لماذا ؟ لأنه عنا مية دليل ودليل , بل ألوف مؤلفة انه هذا رجل عالم فاضل وهدى الله به كبار المسلمين في زمانه وبعد زمانه كيف نحنا بنهجر هذه العلامات وهذه الأدلة القاطعة على أنه رجل أولا مسلم وثانيا عالم وثالثا أنه من كبار شيوخ الإسلام , كيف بتكفروه بمسألة ما فهمتوها ؟ طيب ...

السائل : سامحنا ما كفرناه إحنا , نحنا عنا شبهة وبدنا نردها , نحنا بمنتمنى إن الرجل يكون في أعلى عليين يا سيدي

الشيخ : اسمع اثنين بيتكلموا في آن واحد ما ممكن

السائل : طيب أنا معلش الخص كل قضيتنا بكلمتين , يعني إحنا وجدنا ابن تيمية في علماء بعصره وأتوا بعده بقليل كفروه , وفي علما بعصره وأتوا بعده بقليل يعني في العصور إلي كان فيها والي مات فيها بفترة وجيزة , العلماء في ناس كفروه وفي ناس رد عليهم , فإحنا إذا بدنا نقرأ كتب إلي كفروه بنقول كافر , وبدنا نقرأ كتب إلي ردوا عليه بنقول هاظ أفضل الناس بعد الصحابة

الشيخ : طيب

السائل : فإحنا هنا بدنا الضابط للمسألة هاي نشوف هل الرجل كفر

الشيخ : إن شاء الله , طيب , طيب طول بالك إن شاء الله أنت بتكون صادق فيما تقول

السائل : إن شاء الله

الشيخ : طول بالك , خلصت كلامك ؟

السائل : أنا هذا تلخيص يعني

الشيخ : خلصت كلامك ؟

السائل : نعم , نعم

الشيخ : طيب , الآن هل من شروط الإسلام أنك تعرف إنه ابن تيمية , انه اللي كفروه الحق معهم ولا إلى جعلوا شيخ الإسلام الحق معهم؟

السائل : لا مش من شروط الإسلام

الشيخ : ما أظن إنك فهمت

السائل : نعم , نعم

الشيخ : أرجوك هلأ , تناول الكلام , هاه هو تناول الكلام , وأنا شاعر انه ما فهم على السؤال مع وضوحه , شو الجواب عندك ؟

السائل : أنا فاهم فهمت السؤال وبدي أجاوب

الشيخ : جاوب , وأنا شو عم بسألك

السائل : سألتني هل من أكان الإسلام نعرف انه ابن تيمية كافر ولا مش كافر

الشيخ : لا , لا مو هيك كان السؤال

السائل : نعم , نعم

الشيخ : شفت شلون بقا يعني ؟

السائل : الفكرة من السؤال يعني , أنا بدي المعنى من السؤال

السائل : جيب الكلام نفسه لأنه أقل شيء بيحرف الجواب

الشيخ : الله أكبر , الله أكبر

السائل : بدناش نعيد السؤال بدنا نجاوب مباشرة

الشيخ : أنا على كل حال بدي انصح نصيحة مالها علاقة بالعقيدة إلها علاقة بالفقه لعلك تقبلها , النصيحة تبعي أنك تغير التاج إلى واضعه على راسك , لأنه هذا لباس شهرة , وبتعرف أنت أن لباس الشهرة , اسمع عم احكي أنا فقه

السائل : أبدا

الشيخ : شو قال

السائل : بيحكي انه من وأنا صغير بلبسه سألته نفس اللون بيحكي نفس اللون

الشيخ : وهذا بيأكد انه لازم تغير هاللون

السائل : آه هيك بيمشي الحال

الشيخ : يضحك , شفت ليش مشي الحال

السائل : نعم

الشيخ : لأنه هذا اللون هو الشهرة

السائل : لأ بس هذا اعتدنا عليه

الشيخ : فلما بتلبسه الناس بتقول شوف هاد لابس طاقية مضلعة , هذا مثل حكايتي طاقية بيضا هذاك قضاضة إلى آخره , أما أنت من بين الناس هيك مثل الديك الرومي

السائل : هذه مداعبه من الشيخ

السائل : لا ,لا بقبلها يعني

السائل : من باب تلطيف الأجواء , الله يجزيك الخير يا شيخنا

السائل : قول من الأول هيك

الشيخ : بدي هلأ أعيد عليك السؤال من شان تجاوبني

السائل : إن شاء الله

الشيخ : هل من أركان الإسلام إنك تعرف أن الذين كفروا شيخ الإسلام الحق معهم أو أن الذين قالوا انه شيخ الإسلام الحق معهم هل هذا من شروط الإسلام ؟

السائل : هو ليس من شروط الإسلام , لا ليس من شروط الإسلام

الشيخ : هاه

السائل : بس في لي كلام يقاطعه

الشيخ : بارك الله فيك , شوف صاحبك أحسن منك , لأنه بدأ يشعر بأن هذا أسلوب علمي

السائل : خير الكلام ما قل ودل , شو بدك أنت بدك تعمل محاضره ... وإلى آخره , المهم ليس من شروط الإسلام , اتفقنا ؟

السائل : نعم اتفقنا

الشيخ : سؤال ثاني , هل من فرائض الإسلام