تم نسخ النصتم نسخ العنوان
الكلام على مسألة القبض بعد القيام من الركوع. - الالبانيالسائل :  وضع اليد على الصدر في ...  بالتفصيل أن السلف الصالح ما ثبت مسألة وضع اليد على الصدر وعدمها شيئا من التفصيل عن السلف الصالح مع أن الإمام أحمد ي...
العالم
طريقة البحث
الكلام على مسألة القبض بعد القيام من الركوع.
الشيخ محمد ناصر الالباني
السائل : وضع اليد على الصدر في ... بالتفصيل أن السلف الصالح ما ثبت مسألة وضع اليد على الصدر وعدمها شيئا من التفصيل عن السلف الصالح مع أن الإمام أحمد يقول عندي سيان هذا وهذا؟

الشيخ : الإمام أحمد ما يقول هذا.

السائل : هكذا نقل عنه, فما الدليل على أن هذا بدعة.

الشيخ : هو الدليل على أن إطالة اللحية أكثر من القبضة بدعة نحن نقول دائما و" كل خير في اتباع من سلف و*** كل شر في اتباع من خلف " طلب الدليل على كل مسألة ما تؤاخذني إذا قلت لك هذا يتنافى مع المبادئ العلمية السلفية طلبك أنت الآن الدليل يشبه تماما طلب المبتدعة الدليل على ما نحن متفقون على إنكاره إذا قال هذاك المبتدع شو الدليل على أن رفع الصوت بالتسميع قبل الأذان اللي بيسموه عندنا في بلاد الشام تذكير أو الصلاة على الرسول بعد الأذان بدعة مو نحن بنقول أنه بدعة.

السائل : جهرا.

الشيخ : اسحبها أحسن لك. أنا شو ذكرت انتبه شو ذكرت؟

السائل : قبل الأذان.

الشيخ : ها سمينا تسميع وقلنا اللي بيسموه في بلاد الشام تذكير اسحب كلمة الجهر بقى.

السائل : لا, بعد الأذان.

الشيخ : يا أخي أنا اللي بقول التسميع وهو التذكير في لغة الشوام نحن يعني ولا هدول شوام كمان لا كلهم.

السائل : الجزيرة, أنا كردي.

الشيخ : وأنا ألباني نحن هلا عرب المهم إذا هؤلاء قلنا لهم هذا بدعة, وقالوا لك هات الدليل بتقدملهم الدليل على كيفهم أنا عاجز فنطلب منك المدد بيجوز أنا أستغيث بك الآن.

السائل : يجوز ما أقدر عليه.

الشيخ : لكن ما يكون كاستغاثة السجين بالسجين هات لنشوف.

السائل : فيما يقدر عليه الإنسان فاستغاثه الذي من شيعته على الذي .

الشيخ : يا أخي هات هات لنشوف الدليل إذا سألك المبتدع الدليل إنو هاي بدعة.

السائل : على الصلاة على النبي تذكير.

الشيخ : الأمرين.

السائل : قبل الأذان هذا أيضا لم يفعله.

الشيخ : أنا بقلك الدليل الله يهديك.

السائل : الدليل على عدم التذكير.

الشيخ : أنا شايفك هلا تعبت خلينا نقوم نصلي أنا بقول افترض حالك أمام مبتدع الله يعافينا قال لك شو الدليل إنو هاي بدعة.

السائل : لم يفعلها النبي صلى الله عليه وسلم ولا صحابته.

الشيخ : هذا دليل ولا دعوى؟ الله يهديك يا زينو هذه دعوى مش دليل لأن لما بتقول هيك بيرجع السؤال هذه دعوى والدعاوي ما لم تقيموا عليها بينات أبناؤها أدعياء, هذه دعوى ما هو الدليل؟ إذا كان هذا دليل عندك وأنا بقلك ما فعله الرسول.

السائل : والحديث عام كان يضع يده اليمنى .

الشيخ : وحدة وحدة, وأنا بقول أيضا هذا لم يفعله الرسول تقبله مني؟

السائل : لا.

الشيخ : كيف أنا أقبل منك مجرد ما تقلي أنا مبتدع الآن أنا مقامي مقام المبتدع شو الدليل أن هذا هذا بدعة التسميع والصلاة على رسول بعد الأذان قلت لي ما فعله الرسول هذه دعوى إذا كانت الدعوى عندك دليلا فإذا قولي أنا ما فعله الرسول دليلا أيضا فلماذا لا تقبل مني ما تريد.

السائل : لأن هنا فيه أحاديث عامة تقول كان يضع يده اليمنى على اليسرى على صدره أما هناك ما فيه شيء يثبت.

الشيخ : كيف ما في شيء صلوا عليه وسلموا تسليما اذكروا الله ذكرا كثيرا .

السائل : هل قاله قبل الأذان؟

الشيخ : حدت حدت الدليل عم استدل على الوضع عام وهذا عام.

السائل : وهذا إيش دليل على تخصيصه على عدم وضع اليد اليمنى على اليسرى هذا عام.

الشيخ : شو الدليل عندك إنو ما فيه تذكير قبل الأذان بتقول ما فعله النبي وهذا ما فعله الرسول.

السائل : كان يضع يده اليمنى على اليسرى هذا ما هو دليل.

الشيخ : هذا ما هو دليل أنت بتقول دليل عام وهذاك بيقلك المبتدع أدلة عامة على ذكر الله جهرا وسرا في كل ساعة في كل زمان في كل مكان ترجع بتقول أنت ما فعله الرسول وجوابك صحيح, لكن ما لك داري من أين أخذ هذا الجوالب الصحيح بدليل أنك تأتي وتثبت ما تنكر هناك تثبته هنا, هناك بتقول أدلة عامة ولا يكفي لأن الرسول ما فعل وهنا بتحتج بالدليل العام.

السائل : حديث خاص بالصلاة هذا وين دليل عام.

الشيخ : يا أخي خاص بالصلاة من جهة وحدة وحدة خاص بالصلاة من جهة ومو خاص بالقيام من جهة أخرى الصلاة اللي هو خاص بالصلاة فيه قيامين فهو لا تأخذ بقى الصلاة فيه قيامين الموضوع الآن فما هو الدليل بالوضع في القيام الثاني ترجع بتقول نص عام هاي حجة المبتدعة يا شيخ زينو الأمر مهم جدا جدا بطريقتك هذه كل حجج المبتدعة قائمة عليكم ما تأتيهم باعتراض إلا بيقابلوه بمثله بتقول له أن هاي بدعة شو الدليل ما فعله الرسول كمان هذا ما فعله الرسول عليه اسللام فيه دليل فيه دليل عام.

السائل : ما فعله الرسول ما وضع يده اليمنى على صدره.

الشيخ : كمل كلامك الله يهديك.

السائل : القيام في الصلاة.

الشيخ : كمل كلامك.

السائل : في الصلاة يضع يده اليمنى على صدره.

الشيخ : مو في الصلاة قل بعد الركوع الله يهديك.

السائل : لا في الصلاة بعد الركوع مو صلاة خلينا يعني.

الشيخ : أكثر من هيك عم أقلك دليلك عام وإلا خاص.

السائل : عام لكن لما ينطبق على الركوع قبل الركوع ولا بعده.

الشيخ : عام مو خاص.

السائل : عام لكن ما ينطبق على الركوع مو صلاة.

الشيخ : ما ينطبق على الأذان اذكروا الله ذكرا كثيرا عام ما بينطبق. ليه؟

السائل : ما ينطبق.

الشيخ : ليه؟

السائل : بين هذا وهذا .

الشيخ : دعوى الله يرضى عليك دعوى.

السائل : لأن دليل بعيد وهذا دليل قريب في الصلاة يضع يده اليمنى على اليسرى في الصلاة.

الشيخ : كم بدعة في الدنيا ؟ بالألوف طيب ما فيه بدعة إلا لها أصل في السنة؟ الدعاء بعد الصلاة جماعة سنة وإلا بدعة؟

السائل : جماعة بدعة.

الشيخ : طيب ما فيه دليل عام؟

السائل : ما في دليل بعد الصلاة دليل عام.

الشيخ : سبحان الله شو الكلام متناقض دليل عام أنت بتقول ما فيه دليل عام بعد الصلاة بعد الصلاة قيد نحن عم نقول مطلقا ما فيه دليل؟

السائل : فيه دعاء.

الشيخ : طيب بيجوز ولا ما بيجوز.

السائل : بعد الصلاة تخصيصه لا يجوز.

الشيخ : ليش؟

السائل : لأن ما فيه دليل.

الشيخ : شو بتعني ما فيه دليل؟

السائل : يعني ما فعله الرسول ولا صحابته.

الشيخ : شو عرفك؟

السائل : ما ثبت.

الشيخ : وهاي كمان هنا ما ثبت.

السائل : أنا أفرق بينهما هذا حديث في الصلاة.

الشيخ : يا أخي اترك لي كلمة الصلاة لأني بنقلك دائما لا تبحث في موضوع ما فيه خلاف بحثنا في الصلاة ترجع بتعيد لفظة الصلاة اسمع إذا وين الموضوع في القيام هناك قيامان قيام أول قيام ثان كم مرة بتعيد على مسامعي البحث في الصلاة يا أخي مفهوم البحث في الصلاة ترجع بتقلي ما الدليل؟

السائل : الدليل على أنه لم يرفع يده في القيام.

الشيخ : ما الدليل على أنهم لم يدعوا جماعة ما الدليل؟

السائل : لم يثبت.

الشيخ : لا تقل لم يثبت.

السائل : لم يفعل.

الشيخ : لا تقل لم يثبت لأن معنى قوله لم يثبت ورد وما ثبت.

السائل : تخصيصه بعد الصلاة.

الشيخ : هذا مو بحثنا تخصيصنا في الصلاة ليش بتعيد الكلام؟

السائل : تسألني أقول لم يثبت.

الشيخ : أنا ما سألتك أنا أنكر عليك تعابيرك اللاعلمية لا تقول ما ثبت لأن كلمة ما ثبت تعني روي ولم يثبت بينما هو ما روي أبدا ما روي أن الرسول عليه السلام دعا جماعة الجواب هو نفس الجواب أنه ما نقل عن الرسول عليه السلام إطلاقا أنه دعا جماعة طيب واحد يحتج عليك بدليل عام يد الله على الجماعة شو جوابك مكانك راوح ما نقل عن الرسول عليه السلام خلاص إذا كل شيء لم ينقل عن الرسول عليه السلام لو كان فيه هناك نص عام يجب أنه ما نقول به وهو بدعة ما من بدعة في الدنيا إلا ولها أصل عام وإذا ما قرأت كتاب الإمام الشاطبي فأنا أرجوك أن تقرأه لأنه كتاب فقيه عالم نادر وجوده في العلماء لأن من فضله قسم البدعة إلى قسمين بدعة حقيقية وبدعة إضافية البدعة الحقيقية بيقول هي التي لا أصل لها في الشرع إطلاقا وهي في الغالب تتعلق بالعقيدة ويضرب على ذلك عقيدة بالجبر والقول بتكليف ما لا يطاق ونحو ذلك أما البدعة الإضافية هذا هو الموضوع العلمي الدقيق, بيقول البدعة الإضافية هي التي إذا نظرت إليها من جانب تجدها مشروعة وإذا نظرت إليها من جانب ثاني تجدها غير مشروعة ويضرب على ذلك أمثلة كثيرة بيقلك مثلا الاستغفار دبر الصلاة سنة لكن الاجتماع بصوت واحد بيقلك بدعة أنت ستقول معي ومعه بدعة شو الدليل؟ داخل في النصوص العامة ولذلك قال هو من جهة بتشوفها سنة لأن الرسول استغفر لكن لما بتشوف أنهم أحدثوا شيئا لم ينقل عن الرسول عليه السلام صارت بدعة إذا لا يجوز الإستدلال بالأدلة العامة ما دام أنه لم يجر العمل بها كل البدع من نوع اللي سماه الشاطبي البدعة الإضافية كلها لها أدلة عامة كلها فإذا أنتم ما انتبهتم لهذه النقطة وسلكتم بدعة لن قال بها بعض العلماء وليس عندكم حجة منقولة عن الرسول من فعله معناها فتحتم باب الابتداع في الدين من حيث لا تريدون ولا تشعرون وأفسحتم المجال للمبتدعة أن يعاملوكم بالمثل ما من شيء أنتم بتقولوا دليل عام وما عندكم حجة أن الرسول فعل مثله إلا هم يقابلوك بالمثل والمثال واحد تماما هذا الوضع وإطالة اللحية والذكر بعد الصلاة جهرا وجماعة والدعاء كل هذه لها نصوص عامة فما يصح أن تقول هذا له دليل عام لكن بتقول لماذا لا تقول بشرعيته لأن الرسول ما فعل شو دراك ما فعله هون بقى بدنا نرجع يقول ابن تيمية في مثل هذا الموضوع بيقول نحن لا يجب علينا أن يكون عندنا في كل مسألة جزئية نص عن السلف أنهم ما فعلوه لكن يكفينا أنه لم ينقل إلينا ويقول ابن تيمية رحمه الله في مثل هذه المناسبة لو فعلوه لنقلوه ومن هنا يستنكر بعض العلماء الأذان لصلاة العيدين شو رأيك الأذان لصلاة العيدين مشان تنبيه الناس يشرع؟

السائل : لا.

الشيخ : طيب فيه عندك دليل؟

السائل : عدم فعل النبي صلى الله عليه وسلم.

الشيخ : هذه قاعدة أنتم عم تتناسوا هذه القاعدة أن هذا لو فعل لنقل وفيه عبارة أخرى لتوفرت الدواعي لنقله إذا قالوا لك المأذنة خاصة هاي الطويلة ناطحة السحاب إذا قالوا لك أنها سنة تقدر تثبت لهم تجيبلهم دليل لم يكن المأذنة في عهد الرسول رواية في * صحيح البخاري * في * صحيح مسلم *؟ لا, ما فيه عندنا إلا أنه لم ينقل إلينا أنه كان هناك في مسجد الرسول أو في مساجد السلف أنه كان مآذن لم ينقل مجرد عدم النقل معناه أنه محدث ننظر بقى في الأدلة هذا المحدث داخل في كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار أو لا؟ أما أن نقول داخل في نص عام كل البدع الإضافية داخلة في نص عام والآن إذا شئت أن نصلي نصلي وإذا ما اكتفيت فأنا معاك على طول الخط.

السائل : يعني القائلون هم يقولون بعضهم أن بل هي من السنة لأن النص ورد في الصلاة ونحن في الصلاة.

الشيخ : رجعت حليمة لعادتها القديمة.

السائل : ننقل ما قالوه.

الشيخ : شو بدنا نساوي معك.

السائل : إي هذا نص خاص.

الشيخ : تبنا تبنا آمنا الصلاة الصلاة الصلاة لسه ترجع تقلي الصلاة قلي القيام يا أخي.

السائل : القيام يعني القيام داخل في الصلاة وإلا لا ؟

الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله ... ثلاثة أضوية ولا لا المروحة شغالة وإلا لا؟ إيش هاي الأسئلة هذه يا أخي أجبني عن شيء أنا أجهله نعم نعم قيام داخل في القيام لكن استدلالك بدليل عام وإلا خاص؟

السائل : خاص في الصلاة.

الشيخ : رجع للصلاة.

السائل : في القيام والقيام تابع للصلاة وليس خارجا عنه.

الشيخ : لا حول ولا قوة إلا بالله.

السائل : وهذا ما يفعله أكثر إخواننا السلفيين في القبض.

الشيخ : شو بعدين أبو ليلى.
أبو ليلى : الله يعينكم شيخنا.

الشيخ : طول بالك إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول ثم صلوا علي خاص بالأذان وإلا لا؟

السائل : نعم.

الشيخ : بيجوز الجهر؟

السائل : لا.

الشيخ : ليش؟

السائل : لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم.

الشيخ : شو الدليل؟

السائل : لأن ثبت أنه بعد الصلاة كان يسر.

الشيخ : شو الدليل؟

السائل : أنه ما فعله بعد الأذان لم ينقل عنه.

الشيخ : يا شيخ الله يهديك الواحد بيغلط مرة مرتين نرجع بنقلك الدليل غير الدعوى أنت بتقول لم يفعله الرسول هذه دعوى وأنا معك شو الدليل عليها؟ لسه بنجعل الدعوى هي الدليل كيف يتناقش المبتدعة بهذا الأسلوب؟

السائل : طيب ماذا تقول أنت؟

الشيخ : أنا أبوها وأمها الله يهديك أنا أقول بدعة وأقول لأن الرسول ما فعله لكن إذا قال لي المبتدع لكن الأدلة العامة تشمل هذا المكان أقول لك قولك هذا بدعة لأن أي دليل عام لم يجر عليه عمل السلف فالعمل به بدعة.

السائل : والسلف ماذا فعلوا؟

الشيخ : إيش ماذا فعلوا؟ خلينا في الأولانية الله يهديك لأن أنت في موضوع الوضع لسه كررتلي على مسامعي عشر مرات الصلاة الصلاة الصلاة الصلاة بالرغم تنبيهي لك ترجع وبتقول الصلاة بعدين بنبهك والقايم تمشي معي القيام ثم بترجع للصلاة أخيرا قلت القيام خاص بالصلاة فالله بقى ألهمني أن أقيم عليك الحجة بنفس الأسلوب تبعك أوردت لك الحديث ثم صلوا علي هذه الصلاة مربوطة بإيش بالأذان مثل هذا القيام مربوط بالصلاة فإذا كان قولك أن هذا القيام لأنه مربوط بالصلاة حجة إذا كمان حجة المبتدع أن ما دام الصلاة على الرسول مربوطة بالأذان فيجوز شو الدليل؟ الدليل دليلك أنت الاستدلال بالدليل العام لكن ما تؤاخذني أنت بعد مش متصور شو معنى الاستدلال بالدليل العام لأن لما بيجيبلك حجة المبتدع بتقول والله هذه الحجة مردودة, ليه؟ لأنك تجي تقول السلف ما فعل وأنا معك بقول السلف ما فعل لكن شو الدليل أن السلف ما فعلوا؟ فيه عندك نص أن السلف ما كان يصلوا على الرسول جهرا تقدر تقول كلمة صريحة نعم أو لا؟

السائل : نعم ما ثبت عنهم جهرا.

الشيخ : ما أجبت عن السؤال, فيه عندك دليل أن السلف ما جهروا بالصلاة على الرسول قل إي ولا لا؟

السائل : بعد الأذان ما ثبت لم ينقل عنهم بعد الأذان.

الشيخ : لسه ما يدخلك هو عم يلقنك .

السائل : أنا أقصد لم يثبت أي لم ينقل عنهم.

الشيخ : هنا لم ينقل يا شيخ الله يهديك وهنا كمان لم ينقل ماذا نقل هناك؟

السائل : عدم الجهر.

الشيخ : شو الدليل؟

السائل : لم ينقل وهنا كمان.

الشيخ : قوموا للصلاة يا جماعة, الله يهدينا وإياكم قولوا آمين.

Webiste