الشيخ : هذا حديث موضوع ليس بصحيح وحب الدنيا إذا كان يريد أن يستعين به على طاعة الله فليس خطيئة وإن كان يريد الدنيا ويؤثرها على الأخرة فقد خاب قال الله تعالى: { بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا * وَالأخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى } وقال الله تعالى: { مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الأخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الأخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ } .
السائل : نختم هذا اللقاء بهذا السؤال يقول السائل.