دائما أفقد الخشوع في صلاتي و لكنني أحاول كثيرا لكي أخشع و أتفكر فيما أقول فما العلاج الشافي الذي يؤدي إلى الخشوع و التفكر في الصلاة و هل تقبل الصلاة في مثل هذه الحالة ؟
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
السائل : دائماً أفقد الخشوع في صلاتي ولكنني أحاول كثيراً لكي أخشع وأتفكّر فيما أقول فما العلاج الشافي الذي يؤدّي إلى الخشوع والتفكّر في الصلاة؟ وهل تقبل الصلاة في مثل هذه الحالة؟
الشيخ : مادام الإنسان يُعالج نفسه في طرد الوسواس والشكوك فإنه على خير وإلا فإن الشيطان يريد من العبد أن يتذبذب ويتردّد ويقلق في عباداته بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل يسهو في صلاته إن كان صلى إتماما كانتا أي السجدتان يعني سجدتي السهو ترغيما للشيطان. نعم.
السائل : من أسئلة السائلة تقول يا فضيلة الشيخ.
الشيخ : مادام الإنسان يُعالج نفسه في طرد الوسواس والشكوك فإنه على خير وإلا فإن الشيطان يريد من العبد أن يتذبذب ويتردّد ويقلق في عباداته بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم في الرجل يسهو في صلاته إن كان صلى إتماما كانتا أي السجدتان يعني سجدتي السهو ترغيما للشيطان. نعم.
السائل : من أسئلة السائلة تقول يا فضيلة الشيخ.
الفتاوى المشابهة
- ما السبب في عدم الخشوع في الصلاة؟ - ابن باز
- الخشوع في الصلاة - اللجنة الدائمة
- ما السبيل إلى الخشوع في الصلاة؟ - ابن باز
- من وسائل الخشوع في الصلاة - ابن باز
- ما أهمية الخشوع في الصلاة وكيف يتحقق الخشوع ؟ - ابن عثيمين
- ما قولكم فيمن يترك الصلاة في المسجد بحجة أنه... - ابن عثيمين
- باب : الخشوع في الصلاة . - ابن عثيمين
- هل تصح الصلاة من غير خشوع ؟ وما المقصود بالخ... - ابن عثيمين
- الخشوع في الصلاة - الفوزان
- الخشوع في الصلاة - اللجنة الدائمة
- دائما أفقد الخشوع في صلاتي و لكنني أحاول كثي... - ابن عثيمين