الشيخ : ويش يسوّي ... تقول أنا أميل وإلا؟
السائل : إيه تميل إلى الكبير وتعطيه بعض النقود أكثر من الاثنين.
الشيخ : إيه، أما ميلها إلى الكبير لكونه يُحسن إليها فهذا أمر طبيعي فإن النفوس ميّالة إلى من يُحسن إليها وأما تفضيله بدراهم فهذا لا يجوز لأن برّه ثوابه الأجر عند الله عز وجل فلا يحِل لها أن تخصّه بشيء من المال من أجل برّه بها بل تدعو له بالخير والتوفيق والنجاح في الدنيا والأخرة وفي هذا كفاية. نعم.
السائل : أحسن الله إليكم. السائل م ع من القصيم يقول فضيلة الشيخ.